عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 46 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 46 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
مخيم عين التل ورحلة المأساة المرة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مخيم عين التل ورحلة المأساة المرة
من شمال فلسطين ، إلى شمال سوريا ، رحلة المأساة المرة ، من نحف قضاء عكا إلى لبنان ومنها إلى حلب الشهباء بقطار كان يعب الأرض حزينا ، مُقْتطعا في كل محافظة يمر بها ، فركونة بمقص حديدي لا يرحم ، حيث تحط والعائلات التي جلست مكان الأغنام على صدأ حديدها، وعلى الرصيف ، مجابهة المصير المجهول ..
كان أبي مع نصيب من تعلق بأول عربة ملتصقة بالرأس وحيدا دون أب أو أم أو أخ ، مع الأهالي اللذين كانوا يزبدون كفرا باللذين أحاقوا بهم المأساة ، وكانت حلب محطتهم الأخيرة ،كمثل آلاف اللاجئين الفلسطينيين ، رحلة العمر ، مقاومِةً الفقر والحرمان من كل شيء ، حيث توزع اللاجئون الفلسطينيون في مدينة حلب وضواحيها كضيوف حلّوا على أهلها ، ويشهد الله أنه ما من لاجئ إلا وشكر الحكومة السورية آنذاك على ما قدمته ، والشكر الأكبر للأهالي اللذين كانوا يجمعون النقود واللباس والمأوى لهم ،ولم يذكروا حالة واحدة قد شذّت عن الذي جرى.
وكان فرط العقد موزّعاً على أربع مناطق :
الأولى: هي الأكبر ، مخيم النيرب الذي أنشئ عام 1948 - 1950 في منطقة الثكنات العسكرية الفرنسية في الحرب العالمية الثانية ويقع إلى الشرق من حلب على بعد 15 كلم منها ، ويبلغ عدد سكانه حاليا 18000 إلف لاجئ ، معظمهم ممن هجروا من ترشيحا والجش وحطين ومن صفد وقراها والطيرة ، وغيرها ...
الثانية : تسكن في إنحاء متفرقة من المدينة ، ويبلغ تعدادها 7457 لاجئ
الثالثة : تسكن قرى حلب ويبلغ تعدادها 1460 لاجئ .
الرابعة: تسكن مخيم عين التل ، الذي أنشى عام 1961 ، شمالي مدينة حلب ، وعلى بعد 15 كلم منها ، يقبع على جبل صغير ، ويمر من أمامه نهر قُويق ، القادم من تركيا ..
إلى هذه المنطقة الجبلية الوعرة الغير مأهولة ، وفدت العائلات التي كانت تقطن في حي القاطرجي وسط المدينة ، ثم تبعتها عائلات منطقة المحجر وخان أبو بكر ،حيث ساعدتهم المؤسسة العامة للاجئين الفلسطينيين في سوريا ،بإعطائهم /150 / ل.س لكل غرفة يبنونها ، ويبلغ حالياً عدد اللاجئين في مخيم عين التل 4600 لاجئ ، معظمهم هجروا من ترشيحا وعين غزال والزيب والطيرة وصفد وقراها وعكا وحيفا وغيرها .
ولأنني ابن أحد هذه العائلات المهاجرة إليه سأعطيه النصيب الأوفر من هذا الموضوع .
على سفح هذا الجبل شيدت الأونروا مدرستين للإناث والذكور .
أيضاً قدمت الحكومة السورية جُلَّ مساعداتها ، حيث أدخلت الماء في عام 1963 كمناهل مشتركة ، إلى أن وصلت إلى داخل البيوت في عام 1980 ، أما الكهرباء فأنارت المخيم في عام 1967 ، مترافقة مع مشروع عمل شعبي لتعبيد الشوارع دون تزفيتها ، تلتها مرحلة أخرى متباعدة ، حيث تم تزفيتها
بني المستوصف الوحيد من قبل الوكالة عام 1965 ، وعلى مسافة زمنية بعيدة منه افتتح مركز المرأة الاجتماعي في عام 1990 ، وقد أعيد تأهيل المدارس من جديد بدعم من الشعب الأمريكي ، ومنظماته الأهلية .
يعتبر مخيم عين التل من أجمل المخيمات الفلسطينية ، حيث البيوت الواسعة ، التي لا نرى مثيلاً لها في مخيم النيرب المكتظ بالسكان ،إضافة إلى أن البيوت متينة نسبيا تتوسطها أوتحيط بها الأشجار المثمرة ، التي تماثل تلك التي كانت في بيوت الأجداد بفلسطين .
ولعلَّ وجود بعض أبناء المخيم في أوربا والخليج العربي شكل سبباً أساسياً في تحسين ظروف المخيم المعيشية .
إن معظم سكان المخيم من العاملين في القطاع الحكومي ، وقليل منهم يعملون في الأعمال الحرة والقطاع الخاص ، وهذا ما بينته الدراسة الجديدة التي قامت بها الأونروا كبحث ميداني كمي وكيفي ، أجرته بمساعدة متطوعين من المخيم على عينة كبيرة من ساكنيه ، وسنتطرق في المستقبل إلى هذا الموضوع المهم .
ولابدمن الإشارة إلى أن الطلاب الذين ينهون المرحلة الاعدادية ، يواصلون الدراسة في المدارس الحكومية في مدينة حلب ، أو في معاهدها وجامعتها، وتتوفر الكثير من المؤهلات العلمية والأدبية لدى أبناء المخيم .
إن فلسطين كانت ومازالت وستبقى الجرح النازف الذي يسكب نزيزه المستمر على وجنات أبناء المخيم ، وحلم العودة للوطن سيظل الهاجس الذي لم ولن يهجره أصحابه أبدا .
لقد قدم أهالي المخيم فلذات أكبادهم قرابين على مذبح النضال من أجل العودة ، ومن أجل الدفاع عن الثورة الفلسطينية ، وعن عروبة لبنان، وحرية العراق .
وأخيراً لابد من الحديث عن المشروع الجديد، الذي قلب بعضاً من سكون ووداعة هذا المخيم الصغير، هذا المشروع هو (إعادة تأهيل مخيم عين التل للاجئين الفلسطينيين) ، والذي حظي بتغطية إعلامية واسعة ،واهتمام الصحافة المحلية والدولية ، ومن أهم الصحف التي قامت بهذه التغطية :
الديلي ستار DAILY STAR وهي صحيفة هامة ناطقة بالانكليزية في لبنان ، وتوزع مع صحيفة HERALD TRIBUNE الدولية , ومن صحيفة SYRIA TIMES
فمثلاً صحيفة DAILY STAR نشرت مقالاً في 26 تموز 2003 بعنوان "الأونروا تقوم بتجديد مخيم اللاجئين في شمال سوريا" ، تحدثت فيه عن تفاصيل هذا المشروع ، وكتبت عنه صحيفة تشرين السورية ، ومجلة الشام ، وأيضا في مجلة العودة التي تصدر في لندن ، وقامت الحكومة السويسرية بتمويل إنتاج فيلم بهدف الدعاية للدول المانحة ، يوزع مجانا على وسائل الإعلام حسب الطلب ويعتبر وسيلة هامة لإثارة اهتمام وسائل الإعلام ، حيث يصور الفيلم حياة عائلة تعيش في منطقة الثكنات في مخيم النيرب ، وقام مركز بديل لحق العودة للاجئين الفلسطينيين بنشر قصة عن مشروع استصلاح مخيم النيرب في نشرته المجدل الصادرة في كانون الأول 2003، كذلك قامت الأونروا بنشر قصص حول مخيمي النيرب وعين التل على موقعها في الأنترنت ، وأصدرت نشرات إعلامية مصورة حول المشروع لعرضها أمام مؤتمر هام للدول المانحة عقد في جنيف 2004.
إن هذا المشروع الذي يحمل بعنوانه العريض إعادة تأهيل مخيم عين التل ، هو مشروع ذو دلالات قوية ، لابد من أخذها بعين الاعتبار ، حيث سينتقل 300 عائلة فقيرة تسكن البركسات المزرية المكتظة في مخيم النيرب ، إلى مخيم عين التل ، وسنذكر مستقبلاً وصفاً تفصيلياً لهذا المشروع ، بما يحمله من خلفية ، وكيفية استجابة الأونروا له ،والدول المانحة التي موّلته ، علماً بأن الحكومة السورية قد دعمته مادياً ومعنوياً دون المساس بحق اللاجئين بالعودة إلى فلسطين .
يمكن تصور مشروع استصلاح مخيم النيرب على أنه خطة متكاملة لاستصلاح المخيمين ،وتحقيق التنمية الاجتماعية التي خصص لها نصيب من المشروع .
إن تنفيذ خطة المشروع تتم على مرحلتين رئيسيتين لفترة تمتد لأكثر من 8 إلى 10سنوات ، وقد بدأت المرحلة الثانية في بداية 2006 .
إننا في مخيم عين التل انطلاقاً من ضرورة تحسين ظروف أهلنا السكنية في مخيم النيرب، نرى في هذا المشروع محطة مؤقتة على طريق العودة إلى ديارنا التي لن نرضى عنها بديلاً أبداً ، فالجنة لن تنسينا المهباج الذي كان أجدادنا يطحنون به القهوة تحت دوالي قرانا
كان أبي مع نصيب من تعلق بأول عربة ملتصقة بالرأس وحيدا دون أب أو أم أو أخ ، مع الأهالي اللذين كانوا يزبدون كفرا باللذين أحاقوا بهم المأساة ، وكانت حلب محطتهم الأخيرة ،كمثل آلاف اللاجئين الفلسطينيين ، رحلة العمر ، مقاومِةً الفقر والحرمان من كل شيء ، حيث توزع اللاجئون الفلسطينيون في مدينة حلب وضواحيها كضيوف حلّوا على أهلها ، ويشهد الله أنه ما من لاجئ إلا وشكر الحكومة السورية آنذاك على ما قدمته ، والشكر الأكبر للأهالي اللذين كانوا يجمعون النقود واللباس والمأوى لهم ،ولم يذكروا حالة واحدة قد شذّت عن الذي جرى.
وكان فرط العقد موزّعاً على أربع مناطق :
الأولى: هي الأكبر ، مخيم النيرب الذي أنشئ عام 1948 - 1950 في منطقة الثكنات العسكرية الفرنسية في الحرب العالمية الثانية ويقع إلى الشرق من حلب على بعد 15 كلم منها ، ويبلغ عدد سكانه حاليا 18000 إلف لاجئ ، معظمهم ممن هجروا من ترشيحا والجش وحطين ومن صفد وقراها والطيرة ، وغيرها ...
الثانية : تسكن في إنحاء متفرقة من المدينة ، ويبلغ تعدادها 7457 لاجئ
الثالثة : تسكن قرى حلب ويبلغ تعدادها 1460 لاجئ .
الرابعة: تسكن مخيم عين التل ، الذي أنشى عام 1961 ، شمالي مدينة حلب ، وعلى بعد 15 كلم منها ، يقبع على جبل صغير ، ويمر من أمامه نهر قُويق ، القادم من تركيا ..
إلى هذه المنطقة الجبلية الوعرة الغير مأهولة ، وفدت العائلات التي كانت تقطن في حي القاطرجي وسط المدينة ، ثم تبعتها عائلات منطقة المحجر وخان أبو بكر ،حيث ساعدتهم المؤسسة العامة للاجئين الفلسطينيين في سوريا ،بإعطائهم /150 / ل.س لكل غرفة يبنونها ، ويبلغ حالياً عدد اللاجئين في مخيم عين التل 4600 لاجئ ، معظمهم هجروا من ترشيحا وعين غزال والزيب والطيرة وصفد وقراها وعكا وحيفا وغيرها .
ولأنني ابن أحد هذه العائلات المهاجرة إليه سأعطيه النصيب الأوفر من هذا الموضوع .
على سفح هذا الجبل شيدت الأونروا مدرستين للإناث والذكور .
أيضاً قدمت الحكومة السورية جُلَّ مساعداتها ، حيث أدخلت الماء في عام 1963 كمناهل مشتركة ، إلى أن وصلت إلى داخل البيوت في عام 1980 ، أما الكهرباء فأنارت المخيم في عام 1967 ، مترافقة مع مشروع عمل شعبي لتعبيد الشوارع دون تزفيتها ، تلتها مرحلة أخرى متباعدة ، حيث تم تزفيتها
بني المستوصف الوحيد من قبل الوكالة عام 1965 ، وعلى مسافة زمنية بعيدة منه افتتح مركز المرأة الاجتماعي في عام 1990 ، وقد أعيد تأهيل المدارس من جديد بدعم من الشعب الأمريكي ، ومنظماته الأهلية .
يعتبر مخيم عين التل من أجمل المخيمات الفلسطينية ، حيث البيوت الواسعة ، التي لا نرى مثيلاً لها في مخيم النيرب المكتظ بالسكان ،إضافة إلى أن البيوت متينة نسبيا تتوسطها أوتحيط بها الأشجار المثمرة ، التي تماثل تلك التي كانت في بيوت الأجداد بفلسطين .
ولعلَّ وجود بعض أبناء المخيم في أوربا والخليج العربي شكل سبباً أساسياً في تحسين ظروف المخيم المعيشية .
إن معظم سكان المخيم من العاملين في القطاع الحكومي ، وقليل منهم يعملون في الأعمال الحرة والقطاع الخاص ، وهذا ما بينته الدراسة الجديدة التي قامت بها الأونروا كبحث ميداني كمي وكيفي ، أجرته بمساعدة متطوعين من المخيم على عينة كبيرة من ساكنيه ، وسنتطرق في المستقبل إلى هذا الموضوع المهم .
ولابدمن الإشارة إلى أن الطلاب الذين ينهون المرحلة الاعدادية ، يواصلون الدراسة في المدارس الحكومية في مدينة حلب ، أو في معاهدها وجامعتها، وتتوفر الكثير من المؤهلات العلمية والأدبية لدى أبناء المخيم .
إن فلسطين كانت ومازالت وستبقى الجرح النازف الذي يسكب نزيزه المستمر على وجنات أبناء المخيم ، وحلم العودة للوطن سيظل الهاجس الذي لم ولن يهجره أصحابه أبدا .
لقد قدم أهالي المخيم فلذات أكبادهم قرابين على مذبح النضال من أجل العودة ، ومن أجل الدفاع عن الثورة الفلسطينية ، وعن عروبة لبنان، وحرية العراق .
وأخيراً لابد من الحديث عن المشروع الجديد، الذي قلب بعضاً من سكون ووداعة هذا المخيم الصغير، هذا المشروع هو (إعادة تأهيل مخيم عين التل للاجئين الفلسطينيين) ، والذي حظي بتغطية إعلامية واسعة ،واهتمام الصحافة المحلية والدولية ، ومن أهم الصحف التي قامت بهذه التغطية :
الديلي ستار DAILY STAR وهي صحيفة هامة ناطقة بالانكليزية في لبنان ، وتوزع مع صحيفة HERALD TRIBUNE الدولية , ومن صحيفة SYRIA TIMES
فمثلاً صحيفة DAILY STAR نشرت مقالاً في 26 تموز 2003 بعنوان "الأونروا تقوم بتجديد مخيم اللاجئين في شمال سوريا" ، تحدثت فيه عن تفاصيل هذا المشروع ، وكتبت عنه صحيفة تشرين السورية ، ومجلة الشام ، وأيضا في مجلة العودة التي تصدر في لندن ، وقامت الحكومة السويسرية بتمويل إنتاج فيلم بهدف الدعاية للدول المانحة ، يوزع مجانا على وسائل الإعلام حسب الطلب ويعتبر وسيلة هامة لإثارة اهتمام وسائل الإعلام ، حيث يصور الفيلم حياة عائلة تعيش في منطقة الثكنات في مخيم النيرب ، وقام مركز بديل لحق العودة للاجئين الفلسطينيين بنشر قصة عن مشروع استصلاح مخيم النيرب في نشرته المجدل الصادرة في كانون الأول 2003، كذلك قامت الأونروا بنشر قصص حول مخيمي النيرب وعين التل على موقعها في الأنترنت ، وأصدرت نشرات إعلامية مصورة حول المشروع لعرضها أمام مؤتمر هام للدول المانحة عقد في جنيف 2004.
إن هذا المشروع الذي يحمل بعنوانه العريض إعادة تأهيل مخيم عين التل ، هو مشروع ذو دلالات قوية ، لابد من أخذها بعين الاعتبار ، حيث سينتقل 300 عائلة فقيرة تسكن البركسات المزرية المكتظة في مخيم النيرب ، إلى مخيم عين التل ، وسنذكر مستقبلاً وصفاً تفصيلياً لهذا المشروع ، بما يحمله من خلفية ، وكيفية استجابة الأونروا له ،والدول المانحة التي موّلته ، علماً بأن الحكومة السورية قد دعمته مادياً ومعنوياً دون المساس بحق اللاجئين بالعودة إلى فلسطين .
يمكن تصور مشروع استصلاح مخيم النيرب على أنه خطة متكاملة لاستصلاح المخيمين ،وتحقيق التنمية الاجتماعية التي خصص لها نصيب من المشروع .
إن تنفيذ خطة المشروع تتم على مرحلتين رئيسيتين لفترة تمتد لأكثر من 8 إلى 10سنوات ، وقد بدأت المرحلة الثانية في بداية 2006 .
إننا في مخيم عين التل انطلاقاً من ضرورة تحسين ظروف أهلنا السكنية في مخيم النيرب، نرى في هذا المشروع محطة مؤقتة على طريق العودة إلى ديارنا التي لن نرضى عنها بديلاً أبداً ، فالجنة لن تنسينا المهباج الذي كان أجدادنا يطحنون به القهوة تحت دوالي قرانا
رامي السعيد- الأمين العام لمؤسسة بيت الذاكرة الفلسطينية
- عدد المساهمات : 687
الرصيد : 851
أعجبني : 1
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
رقم العضوية : 2
الأمين العام
لمؤسسة
بيت الذاكرة الفلسطينية
رد: مخيم عين التل ورحلة المأساة المرة
الله يعطيك الف عافيه ...
تسلم ايديك اخي رئيس بيت الذاكرة
شكرا لك دمت بكل خير
تسلم ايديك اخي رئيس بيت الذاكرة
شكرا لك دمت بكل خير
عائدة الى حيفا- الإدارة
- عدد المساهمات : 1246
الرصيد : 1948
أعجبني : 1
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 52
رقم العضوية : 7
رد: مخيم عين التل ورحلة المأساة المرة
الله يعطيكـ الف عافيه
اتمنى لك مزيد من تقدم ونجاح
اتمنى لك مزيد من تقدم ونجاح
عاشقه فلسطين- الإدارة
- عدد المساهمات : 3160
الرصيد : 4000
أعجبني : 10
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طــــــــــالبه
رقم العضوية : 24
مواضيع مماثلة
» مخيم عين التل ( حندرات )
» مخيم عين التل ( حندرات )
» الحاجة كاملة مفلح - من قرية عين غزال مواليد 1913م مخيم عين التل - حندرات
» اخبار ونتائج الدورة الرمضانية ( سداسيات بكرة القدم ) في مخيم حندرات -عين التل
» مجموعة صور لمخيم حندرات ( عين التل )
» مخيم عين التل ( حندرات )
» الحاجة كاملة مفلح - من قرية عين غزال مواليد 1913م مخيم عين التل - حندرات
» اخبار ونتائج الدورة الرمضانية ( سداسيات بكرة القدم ) في مخيم حندرات -عين التل
» مجموعة صور لمخيم حندرات ( عين التل )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه