عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 52 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 52 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
العودة حق لا عودة عنه
+3
رامي السعيد
تجمع العودةالفلسطيني واجب
أمين سر بيت الذاكرة
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العودة حق لا عودة عنه
أجراس العودة
--------------------------------------------------------------------------------
في عام 1982 قررنا مجموعة من شاب غزة تشكيل إطار وطني فلسطيني لبث روح الكفاح والنضال بين ابناء شعبنا والعمل علي مواصلة مسيرة الثورة فكان قرارنا أن نكتب شعارات وطنية علي جدران غزة وفي ذكري النكبة بهذا العام اخترنا عبارة من كلمتين فقط لنكتبها مع فجر يوم النكبة المتجدد فينا فكتبنا وبكل شوارع وأزقة ومخيمات قطاع غزة ( إننا لعائدون ) واستيقظ أهالي القطاع علي واقع هذا الشعار البسيط والسهل الممتنع الذي خطه ابناء التنظيم ( حركة التكاتف الجماهيري ) في هذا الوقت وبالليل الطويل والحلكة السوداء وبالرغم من انتشار دوريات جيش الاحتلال ففي الصباح استيقظ الجميع علي واقع شعار حركة التكاتف الجماهيري أننا لعائدون ولم نكن نتوقع بان الإضراب الشامل سيعم غزة وان المواجهات ستستمر طوال هذا اليوم وان ما يسمى جيش الدفاع الإسرائيلي سيعلن حالة الاستنفار في صفوفه ليقوم بإجبار المواطنين الفلسطينيين وكعادته بمسح الشعار الذي كتبناه وبصمت لم نكن نعرف ان شعار إننا لعائدون سيفقد جيش الاحتلال توازنه وسيكرس روح العودة بتلقائية الموقف لدي جماهير قطاع غزة.
إننا لعائدون. . صرخة قوية في يوم النكبة. . تأتي صرخة مدوية في سماء الغربة. . تأتي لتؤكد حق شعبنا في الكفاح والحرية والاستقلال. . تأتي لتكرس روح الحرية والمقاومة. . روح الحياة التي استمرت فينا رغم ما تعرض إليه شعبنا من قتل وتشريد ودمار.. إننا لعائدون لان العودة حق مقدس وان العودة حق لكل فلسطيني.
إن حفاظنا على حق العودة، وحق شعبنا في التحرر من الاحتلال وتحقيق الاستقلال يندمج بالنضال الوطني المشترك ضد نظام الفصل العنصري (الأبارتهايد) الإسرائيلي، وهو نظام فصل أصبح الأسوأ في تاريخ البشرية، وأسوأ مما كان قائما في جنوب أفريقيا و أن حق العودة للاجئين الفلسطينيين مكفول لهم ولا يستطيع أحد أن يساوم على هذا الحق، انه حق اللاجئين في السكن والامتلاك المجدد لحواكيرهم وبيوتهم وبساتينهم.
ان الذكري الثانية والستين للنكبة تأتي علي شعبنا وقد تضاعفت فرص عدم إنجاح تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية وإنهاء حالة الانقسام في الساحة الفلسطينية مما يعزز رؤيا ضبابية للموقف الفلسطيني وهنا وفي ظل هذا الانقسام تبقي وحدة الشعب الفلسطيني في هذه الذكرى ضرورة وقد تبعدنا المسافات كأبناء شعب واحد موحد، بفعل المنافي والشتات، لكننا لا يجب أن نتخلى عن وحدة تاريخنا ومستقبلنا وهويتنا، أيا كان موقع أبناء هذا الشعب الصامد وعيون أبنائه تحدق نحو فلسطين المولد والرسالة والحضارة والتاريخ العريق.
تعد ذكرى النكبة التي يحييها شعبنا في وقت يحتفل فيه الإسرائيليون بما يسمونه عيد الاستقلال عما حدث في العام 1948 عندما أعلن قيام دولة إسرائيل على الأراضي التي تم تهجير غالبية سكانها من الفلسطينيين الذين أصبحوا يعيشون إما مهجرين في وطنهم أو في مخيمات أقيمت في الضفة الغربية وقطاع غزة والدول العربية.
ففي الوقت الذي تشتد فيه حلكة المؤامرات الإسرائيلية على الحقوق الوطنية الفلسطينية غير القابلة للتصرف، تمر ذكرى النكبة المثقلة بشتى صنوف الآلام والمعاناة، ليبقى مشهد التهجير ماثلا في كل يوم، وفي كل لحظة من حياة شعبنا، رغم أن حق العودة يمثل جوهر وعنوان القضية الوطنية الفلسطينية وحق العودة لم ولن يكون شعاراً يرفعه شعبنا، بل هو حق منصوص عليه في مواثيق الأمم المتحدة وقراراتها، ويمتلك الشرعية الدولية.
أن حق العودة ليس منة من أحد، بل إنه حق فردي لكل فلسطيني شرد من أرضه، يتوارثه أبناؤه وأحفاده من بعده، وبالتالي فهو حق قانوني للأفراد والجماعات غير قابل للتصرف وحق العودة متلائم ومتوافق مع الحس الإنساني السليم، وهو حق طبيعي كعودة الأب إلى بيته، وعودة الطير إلى عشه، وأنه ملك لكل فلسطيني، اقتلع من أرضه وقريته وبيته، وهو حق لا ينتزع ولا يتقادم، ومن هذا الحق ولد الأمل الفلسطيني بالعودة.
أن جماهير شعبنا الفلسطيني بمختلف أطيافه السياسية في الوطن والشتات تحيي الذكرى الثانية والستين للنكبة، سفر الآلام والمعاناة الذي سجل شعبنا من خلالها، ولا زال، أروع صور الفداء والتضحية والإصرار العنيد بالكفاح المسلح والمقاومة الشعبية على التواصل حتى إحقاق الحق بنيل الحرية والاستقلال والعودة وتقرير المصير.
وأنه بالرغم من الآلام الكبيرة والتضحيات الجسام التي تكبدها الشعب الفلسطيني على مدار 62 عاماً من التشرد واللجوء قدم خلالها مئات الآلاف من الشهداء والجرحى والمعتقلين وقف بصلابة مدافعاً عن حقوقه الوطنية وفي مقدمتها حقه في العودة إلى دياره ولا يزال مصراً على نيلها رغم التعجرف الإسرائيلي الذي يتنكر لحقوقه المشروعة.
أن التغلب على الآثار المدمرة للنكبة ولسنوات الاحتلال الإسرائيلي الطويلة وفتح نافذة أمل حقيقة للأجيال المقبلة يكمن في اعتراف إسرائيل بمسئوليتها التاريخية عن المأساة الفلسطينية والاعتراف بحق اللاجئين الفلسطينيين في العودة وحق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة على الأراضي المحتلة منذ عام 1967 وعاصمتها القدس ودون ذلك لا يمكن للسلام والأمن أن يستتبا في المنطقة.
وأن حق العودة هو حق مقدس مهما طال الزمان، فلا بد لشعبنا أن يعود وإن أولئك البعيدين عن أرض الوطن بأجسادهم فان الوطن في قلوبهم وهم يحلمون بالعودة وينظرون إلى فلسطين من بعيد ويسألون الله بان تطأ أقدامهم وطننا السليب لكي يعود إليه مجده وبهائه. إننا نؤكد رفضنا لمجرد التفكير بالتنازل أو التفريط بحق العودة ونؤكد موقفنا الواضح والصريح والذي لا تراجع ولا تنازل عنه بأن الفلسطيني يجب أن يتمتع بحرية الرجوع إلى وطنه. وأي مفاوضات أو حلول يتم تداولها دون تأكيد حق العودة هي مرفوضة من قبلنا جملةً وتفصيلاً، فكما أن القدس عربية ويجب أن تعود إلى أصحابها هكذا فان حق العودة لا يقل قدسية عن القدس وعن حقنا التاريخي فيها.
أنه طالما أن الإنسان الفلسطيني مبعد عن وطنه، محروم من ترابه وهوائه، ويرى الأغراب ينهبون خيراته ستبقى النكبة قائمة، وحق العودة إلى الرحم شاخص في العيون، نابض في القلوب، فالحق المقدس لا يحدّه زمان ولا ينكره المكان.
إن الحق لا يموت ولا يتلاشى مع التقادم. وعودة الفلسطيني إلى وطنه غير قابل للقسمة، ولا يملك أحد صلاحية التفريط به أو التنازل عنه، وإن حصل تخاذل من البعض أو تراخى جيل، فستأتي الأجيال تلو الأجيال تطالب بحقها المقدس. اسألوا جبال فلسطين ووديانها، اسألوا شطآنها وجداولها، اسألوا أرضها وسماءها، إحفنوا بأكفكم من ترابها واستنشقوه، اسألوا يافا وحيفا وصفد وطبريا والناصرة، اسألوا القدس والخليل وبيت لحم وأريحا ورام الله وغزة وبئر السبع. كل من ستسألونه ليس لديه سوى جواب واحد: هذه هي فلسطين التي أدماها الشوق لعودة أحبابها.
عائدون فالحدود لن تكون والقلاع والحصون اصرخوا يا نازحون إننا لعائدون إننا لعائدون
--------------------------------------------------------------------------------
في عام 1982 قررنا مجموعة من شاب غزة تشكيل إطار وطني فلسطيني لبث روح الكفاح والنضال بين ابناء شعبنا والعمل علي مواصلة مسيرة الثورة فكان قرارنا أن نكتب شعارات وطنية علي جدران غزة وفي ذكري النكبة بهذا العام اخترنا عبارة من كلمتين فقط لنكتبها مع فجر يوم النكبة المتجدد فينا فكتبنا وبكل شوارع وأزقة ومخيمات قطاع غزة ( إننا لعائدون ) واستيقظ أهالي القطاع علي واقع هذا الشعار البسيط والسهل الممتنع الذي خطه ابناء التنظيم ( حركة التكاتف الجماهيري ) في هذا الوقت وبالليل الطويل والحلكة السوداء وبالرغم من انتشار دوريات جيش الاحتلال ففي الصباح استيقظ الجميع علي واقع شعار حركة التكاتف الجماهيري أننا لعائدون ولم نكن نتوقع بان الإضراب الشامل سيعم غزة وان المواجهات ستستمر طوال هذا اليوم وان ما يسمى جيش الدفاع الإسرائيلي سيعلن حالة الاستنفار في صفوفه ليقوم بإجبار المواطنين الفلسطينيين وكعادته بمسح الشعار الذي كتبناه وبصمت لم نكن نعرف ان شعار إننا لعائدون سيفقد جيش الاحتلال توازنه وسيكرس روح العودة بتلقائية الموقف لدي جماهير قطاع غزة.
إننا لعائدون. . صرخة قوية في يوم النكبة. . تأتي صرخة مدوية في سماء الغربة. . تأتي لتؤكد حق شعبنا في الكفاح والحرية والاستقلال. . تأتي لتكرس روح الحرية والمقاومة. . روح الحياة التي استمرت فينا رغم ما تعرض إليه شعبنا من قتل وتشريد ودمار.. إننا لعائدون لان العودة حق مقدس وان العودة حق لكل فلسطيني.
إن حفاظنا على حق العودة، وحق شعبنا في التحرر من الاحتلال وتحقيق الاستقلال يندمج بالنضال الوطني المشترك ضد نظام الفصل العنصري (الأبارتهايد) الإسرائيلي، وهو نظام فصل أصبح الأسوأ في تاريخ البشرية، وأسوأ مما كان قائما في جنوب أفريقيا و أن حق العودة للاجئين الفلسطينيين مكفول لهم ولا يستطيع أحد أن يساوم على هذا الحق، انه حق اللاجئين في السكن والامتلاك المجدد لحواكيرهم وبيوتهم وبساتينهم.
ان الذكري الثانية والستين للنكبة تأتي علي شعبنا وقد تضاعفت فرص عدم إنجاح تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية وإنهاء حالة الانقسام في الساحة الفلسطينية مما يعزز رؤيا ضبابية للموقف الفلسطيني وهنا وفي ظل هذا الانقسام تبقي وحدة الشعب الفلسطيني في هذه الذكرى ضرورة وقد تبعدنا المسافات كأبناء شعب واحد موحد، بفعل المنافي والشتات، لكننا لا يجب أن نتخلى عن وحدة تاريخنا ومستقبلنا وهويتنا، أيا كان موقع أبناء هذا الشعب الصامد وعيون أبنائه تحدق نحو فلسطين المولد والرسالة والحضارة والتاريخ العريق.
تعد ذكرى النكبة التي يحييها شعبنا في وقت يحتفل فيه الإسرائيليون بما يسمونه عيد الاستقلال عما حدث في العام 1948 عندما أعلن قيام دولة إسرائيل على الأراضي التي تم تهجير غالبية سكانها من الفلسطينيين الذين أصبحوا يعيشون إما مهجرين في وطنهم أو في مخيمات أقيمت في الضفة الغربية وقطاع غزة والدول العربية.
ففي الوقت الذي تشتد فيه حلكة المؤامرات الإسرائيلية على الحقوق الوطنية الفلسطينية غير القابلة للتصرف، تمر ذكرى النكبة المثقلة بشتى صنوف الآلام والمعاناة، ليبقى مشهد التهجير ماثلا في كل يوم، وفي كل لحظة من حياة شعبنا، رغم أن حق العودة يمثل جوهر وعنوان القضية الوطنية الفلسطينية وحق العودة لم ولن يكون شعاراً يرفعه شعبنا، بل هو حق منصوص عليه في مواثيق الأمم المتحدة وقراراتها، ويمتلك الشرعية الدولية.
أن حق العودة ليس منة من أحد، بل إنه حق فردي لكل فلسطيني شرد من أرضه، يتوارثه أبناؤه وأحفاده من بعده، وبالتالي فهو حق قانوني للأفراد والجماعات غير قابل للتصرف وحق العودة متلائم ومتوافق مع الحس الإنساني السليم، وهو حق طبيعي كعودة الأب إلى بيته، وعودة الطير إلى عشه، وأنه ملك لكل فلسطيني، اقتلع من أرضه وقريته وبيته، وهو حق لا ينتزع ولا يتقادم، ومن هذا الحق ولد الأمل الفلسطيني بالعودة.
أن جماهير شعبنا الفلسطيني بمختلف أطيافه السياسية في الوطن والشتات تحيي الذكرى الثانية والستين للنكبة، سفر الآلام والمعاناة الذي سجل شعبنا من خلالها، ولا زال، أروع صور الفداء والتضحية والإصرار العنيد بالكفاح المسلح والمقاومة الشعبية على التواصل حتى إحقاق الحق بنيل الحرية والاستقلال والعودة وتقرير المصير.
وأنه بالرغم من الآلام الكبيرة والتضحيات الجسام التي تكبدها الشعب الفلسطيني على مدار 62 عاماً من التشرد واللجوء قدم خلالها مئات الآلاف من الشهداء والجرحى والمعتقلين وقف بصلابة مدافعاً عن حقوقه الوطنية وفي مقدمتها حقه في العودة إلى دياره ولا يزال مصراً على نيلها رغم التعجرف الإسرائيلي الذي يتنكر لحقوقه المشروعة.
أن التغلب على الآثار المدمرة للنكبة ولسنوات الاحتلال الإسرائيلي الطويلة وفتح نافذة أمل حقيقة للأجيال المقبلة يكمن في اعتراف إسرائيل بمسئوليتها التاريخية عن المأساة الفلسطينية والاعتراف بحق اللاجئين الفلسطينيين في العودة وحق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة على الأراضي المحتلة منذ عام 1967 وعاصمتها القدس ودون ذلك لا يمكن للسلام والأمن أن يستتبا في المنطقة.
وأن حق العودة هو حق مقدس مهما طال الزمان، فلا بد لشعبنا أن يعود وإن أولئك البعيدين عن أرض الوطن بأجسادهم فان الوطن في قلوبهم وهم يحلمون بالعودة وينظرون إلى فلسطين من بعيد ويسألون الله بان تطأ أقدامهم وطننا السليب لكي يعود إليه مجده وبهائه. إننا نؤكد رفضنا لمجرد التفكير بالتنازل أو التفريط بحق العودة ونؤكد موقفنا الواضح والصريح والذي لا تراجع ولا تنازل عنه بأن الفلسطيني يجب أن يتمتع بحرية الرجوع إلى وطنه. وأي مفاوضات أو حلول يتم تداولها دون تأكيد حق العودة هي مرفوضة من قبلنا جملةً وتفصيلاً، فكما أن القدس عربية ويجب أن تعود إلى أصحابها هكذا فان حق العودة لا يقل قدسية عن القدس وعن حقنا التاريخي فيها.
أنه طالما أن الإنسان الفلسطيني مبعد عن وطنه، محروم من ترابه وهوائه، ويرى الأغراب ينهبون خيراته ستبقى النكبة قائمة، وحق العودة إلى الرحم شاخص في العيون، نابض في القلوب، فالحق المقدس لا يحدّه زمان ولا ينكره المكان.
إن الحق لا يموت ولا يتلاشى مع التقادم. وعودة الفلسطيني إلى وطنه غير قابل للقسمة، ولا يملك أحد صلاحية التفريط به أو التنازل عنه، وإن حصل تخاذل من البعض أو تراخى جيل، فستأتي الأجيال تلو الأجيال تطالب بحقها المقدس. اسألوا جبال فلسطين ووديانها، اسألوا شطآنها وجداولها، اسألوا أرضها وسماءها، إحفنوا بأكفكم من ترابها واستنشقوه، اسألوا يافا وحيفا وصفد وطبريا والناصرة، اسألوا القدس والخليل وبيت لحم وأريحا ورام الله وغزة وبئر السبع. كل من ستسألونه ليس لديه سوى جواب واحد: هذه هي فلسطين التي أدماها الشوق لعودة أحبابها.
عائدون فالحدود لن تكون والقلاع والحصون اصرخوا يا نازحون إننا لعائدون إننا لعائدون
أمين سر بيت الذاكرة- عضومتميز
- عدد المساهمات : 101
الرصيد : 134
أعجبني : 1
تاريخ التسجيل : 12/08/2010
رقم العضوية : 13
رد: العودة حق لا عودة عنه
ـآآلله يعطيكم ـآآآلــف عآآآآفية ّ~
بنتظآآآر جديدكـم ّ~
بنتظآآآر جديدكـم ّ~
تجمع العودةالفلسطيني واجب- عضوجديد
- عدد المساهمات : 49
الرصيد : 75
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 23/08/2010
العمر : 44
رقم العضوية : 40
رد: العودة حق لا عودة عنه
نعم حق العودة لا عودة عنه
مشكور امين السر على الموضوع
مشكور امين السر على الموضوع
رامي السعيد- الأمين العام لمؤسسة بيت الذاكرة الفلسطينية
- عدد المساهمات : 687
الرصيد : 851
أعجبني : 1
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
رقم العضوية : 2
الأمين العام
لمؤسسة
بيت الذاكرة الفلسطينية
رد: العودة حق لا عودة عنه
كل الشكر الك اخي على تقديمك هل الموضوع
عائدة الى حيفا- الإدارة
- عدد المساهمات : 1246
الرصيد : 1948
أعجبني : 1
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 52
رقم العضوية : 7
رد: العودة حق لا عودة عنه
جزااك الله كـــل خير
عوده واجلب علينا
عوده واجلب علينا
عاشقه فلسطين- الإدارة
- عدد المساهمات : 3160
الرصيد : 4000
أعجبني : 10
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طــــــــــالبه
رقم العضوية : 24
رد: العودة حق لا عودة عنه
لن يضيع حق وراء مطالب
شكرا لك اخي على ما قدمت لنا
يعطيك العافيه
تقبل مروري
شكرا لك اخي على ما قدمت لنا
يعطيك العافيه
تقبل مروري
عاشقه تراب فلسطين- مشرفة
- عدد المساهمات : 4556
الرصيد : 5714
أعجبني : 23
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 25
رد: العودة حق لا عودة عنه
وأن حق العودة هو حق مقدس مهما طال الزمان، فلا بد لشعبنا أن يعود وإن أولئك البعيدين عن أرض الوطن بأجسادهم فان الوطن في قلوبهم وهم يحلمون بالعودة وينظرون إلى فلسطين من بعيد ويسألون الله بان تطأ أقدامهم وطننا السليب لكي يعود إليه مجده و بهائه
عائدون فالحدود لن تكون والقلاع والحصون اصرخوا يا نازحون إننا لعائدون إننا لعائدون
شكرا لك اخي جزيل الشكر على روائع ما قدمت
باذن الله عائدووون
عائدون فالحدود لن تكون والقلاع والحصون اصرخوا يا نازحون إننا لعائدون إننا لعائدون
شكرا لك اخي جزيل الشكر على روائع ما قدمت
باذن الله عائدووون
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 30
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
مواضيع مماثلة
» حق العودة 11
» يوم العودة ... عودة الاقصى
» عودة بعد غياب طويل
» الحاجة حليمة حمد عودة عليان في ذمة الله
» الأسير بني عودة عادت اليه الحياة بعد ان كاد يلفظ انفاسه الأخيرة
» يوم العودة ... عودة الاقصى
» عودة بعد غياب طويل
» الحاجة حليمة حمد عودة عليان في ذمة الله
» الأسير بني عودة عادت اليه الحياة بعد ان كاد يلفظ انفاسه الأخيرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه