عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 86 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 86 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
+15
لاجئة من النيرب
sweet dodi
جفرا الوطن المسبي
القناص
خربشات صريحة
قيصر سوداح
ورود الحياه
عاشقه تراب فلسطين
أبو خالد
nour
الوتر الحزين
mohd-shankal
محمد الجمل (نسرالجليل)
الفلسطيني
عائدون
19 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل تعتبر وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) ايجابية ام سلبية
هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
أخواني الاكارم
هل تعتبر منظمة الانروا ايجابية ام سلبية
وهل نشأت منظمة الانروا على أنقاض اللاجئين الفلسطينيين وهل تظن أنها قدمت للاجئين الفلسطينيين أدنى حدود العيش وهل تسعى منظمة الانروا بتقرير مصير اللاجئين علما أم عمر هذه المنظمة تجاوز الستين عاما
وهل كان هناك بديلا عربيا وعالميا عن هذه المنظمة لتحقيق طموحات هذا الشعب بالعودة وتقرير مصيره
عائدون- المدير العام لشبكة بيت الذاكرة الفلسطينية
- عدد المساهمات : 2671
الرصيد : 3929
أعجبني : 49
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
رقم العضوية : 1
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
مشكله الانوروا انها علمت الناس تمد ايدها
ياريتها علمتهم ينتجوا
اه من اللجوء
ياريتها علمتهم ينتجوا
اه من اللجوء
الفلسطيني- مشرف
- عدد المساهمات : 398
الرصيد : 476
أعجبني : 8
تاريخ التسجيل : 27/11/2010
العمر : 45
رقم العضوية : 273
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
أنا مع أخي الفلسطيني
فعلاً علمت الناس أن تمد يدها
وهذه السياسة لا تسمن ولا تغني من جوع
وأسكنوا الناس في اسطبلات الحيوانات بما يسمى بركسات
وتركوا الناس في العراء
وكل ما قدموه شيئاً يسير مما يتوجب عليهم تقديمه
وبقي هذا القليل في تناقص مستمر حتى وصل لما هو عليه الآن
فرفعوا أيديهم عن مساعدة هذا الشعب
فعلاً علمت الناس أن تمد يدها
وهذه السياسة لا تسمن ولا تغني من جوع
وأسكنوا الناس في اسطبلات الحيوانات بما يسمى بركسات
وتركوا الناس في العراء
وكل ما قدموه شيئاً يسير مما يتوجب عليهم تقديمه
وبقي هذا القليل في تناقص مستمر حتى وصل لما هو عليه الآن
فرفعوا أيديهم عن مساعدة هذا الشعب
محمد الجمل (نسرالجليل)- الإدارة
- عدد المساهمات : 1639
الرصيد : 1977
أعجبني : 18
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
العمر : 68
رقم العضوية : 288
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
الاونرو عم تحاول تنشر افكارها علينا وتعلمنا عاداتن وتفض القوانين البدها ياها طبعا من خلال عملي بمكتب مشروع اعادة تأهيل مخيم النيرب وشكراعلى هاد الموضوع لانو مهم نعرف انو الاونروا عم تحاول تساعدنا بس ما لله عشان تسوي البدها ياه وتتحكم فينا متل الولد يلي بتحكم بدمية و وشكرا ماصنعت ايديكم
mohd-shankal- مشرف
- عدد المساهمات : 38
الرصيد : 73
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 29/10/2010
العمر : 35
العمل/الترفيه : طالب كلية الاقتصاد بحلب - موظف بالانروا
رقم العضوية : 210
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
والله انا ما عندي فكرة عنهم
بس بعتقد انها منيحه
لانها بتساعد ناس محتاجه
بس بعتقد انها منيحه
لانها بتساعد ناس محتاجه
الوتر الحزين- مشرف
- عدد المساهمات : 573
الرصيد : 611
أعجبني : 2
تاريخ التسجيل : 24/08/2010
العمر : 36
رقم العضوية : 47
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
والله ما بعرف
بس متل ما بسمع انو مش ايجابية ..
بس اكيد انتو اخبر مني
وتم التصويت اكيد ب"لا اعلم"
بس متل ما بسمع انو مش ايجابية ..
بس اكيد انتو اخبر مني
وتم التصويت اكيد ب"لا اعلم"
nour- مشرفة
- عدد المساهمات : 334
الرصيد : 387
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 22/07/2011
العمر : 32
العمل/الترفيه : Graphic Designer
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
السلام عليكم
أولا ان وكالة الغوث انشأت لكي تخفف من وطأة المطالبة باعادة اللاجئين الفلسطينيين لأرضهم
ثانيا الوكالة تحاول فرض رأي الغرب علينا
أولا ان وكالة الغوث انشأت لكي تخفف من وطأة المطالبة باعادة اللاجئين الفلسطينيين لأرضهم
ثانيا الوكالة تحاول فرض رأي الغرب علينا
أبو خالد- مشرف
- عدد المساهمات : 551
الرصيد : 708
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 08/12/2010
العمر : 45
رقم العضوية : 302
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
والله وانا كمان من رأي اخي الوتر الحزين واختي نور
بصراحه ما بعرف
بس متل ما بحكو انها ايجابيه
ولكن انتم تعرفون اكتر منا ,,,
بصراحه ما بعرف
بس متل ما بحكو انها ايجابيه
ولكن انتم تعرفون اكتر منا ,,,
عاشقه تراب فلسطين- مشرفة
- عدد المساهمات : 4556
الرصيد : 5714
أعجبني : 23
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 25
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
انا اعتبرها ايجابية من ناحية انها تساعد الناس ولكن كما قال اخي الفلسطيني
علمت بعضا من الناس ان تمد يدها
لا بل و تعتمد عليها و لكن برايي تعتبر ايجابية بحيث انها ساعدتهم
ولم تتركهم ,,, هذا برايي و لكل واحد منا رأيه
وشكرا لكم اخوتي جميعا ,,
مع تحياتي
علمت بعضا من الناس ان تمد يدها
لا بل و تعتمد عليها و لكن برايي تعتبر ايجابية بحيث انها ساعدتهم
ولم تتركهم ,,, هذا برايي و لكل واحد منا رأيه
وشكرا لكم اخوتي جميعا ,,
مع تحياتي
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 30
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
تعتبر وكالة الغوث مؤسسة ذات تاثير سلبي على المجتمع وبالاصح على القضية الفلسطينية ولكن لا احد يلزم الفلسطيني بالتعامل معها سوى الحاجة الماسة لها وعدم وجود بدائل
لتفنيد ايجابيات وسلبيات وكالة الغوث:
ان ما قمت به وكالة الغوث من تامين غذاء للفلسطينين عي الفترة الاولى للتهجير كان امرا ضروريا لم تقدمه اي جهة اخرى
ترتطم عطائات الوكالة بالتبرعات اولا والفساد ثانيا فلو كانت تتبع لهيئة الامم مباشرة وليست مؤسسة منفصلة يكون السبب الاول انتهى اما الفساد فكلنا نعلم ان اغلب موظفينها من المجتمع الفلسطيني اي هذه الشخصيات لو سلمت اي عمل سيكون الناتج بي
قبل ان نعتبرها سلبية في سورية او لبنان ، لولا الدعم الغذائي الذي تقدمه الوكالة كان وضع اهلنا في الضفة اصعب وفي غزة كارثي ،اذا اردنا اتهامها بالسلبية المطلقة فيجب الاستغناء عنها وايجاد بديل ،فان كان البديل منظمة التحرير او السلطة الفلسطينية ايا كانت فتح ام حماس فهما سلطة او مشروع دولة يتعلق باراضي 67اي لامشروعية لادارتهم عمل خارج اراضيهم ولشعب ليس شعبهم ،وفي حال اعلان الدولة الفلسطينية على اراضي 67 تكون فلسطين ارضا وشعبا قسما الى قسمين دولة فلسطين وقسم اخر يدعى فلسطين 48 او اسرائيل او اي تسمية اخرى لكنهما ليس واحد فلا يوجد شرعية لادارة شؤن اللاجئين في هذه الحالة
اما المنظمات الفلسطينية فهي منظمات حزبية ثبت مسبقا عدم عدالتها او مصداقيتها في التعامل مع المجتمع الفلسطيني وخاصة في الاموال و المساعدات فتعتمد على الانتمائات والافكار المسبقة كما ان المحسوبيات فيها لها الدور الاساسي في تحديد سياستها الخدمة
اما مؤسسات المجتمع المدني فهي كسابقتها تعتمد على المحسوبيات وبعيدة كل البعد عن المنطق في عملها
للاسف الوكالة سلبية ولكن نستطيع ان ننتقدها ولكن البدائل ليست باقضل منها وستتشوه صورتنا اذا انتقدناها
لتفنيد ايجابيات وسلبيات وكالة الغوث:
ان ما قمت به وكالة الغوث من تامين غذاء للفلسطينين عي الفترة الاولى للتهجير كان امرا ضروريا لم تقدمه اي جهة اخرى
ترتطم عطائات الوكالة بالتبرعات اولا والفساد ثانيا فلو كانت تتبع لهيئة الامم مباشرة وليست مؤسسة منفصلة يكون السبب الاول انتهى اما الفساد فكلنا نعلم ان اغلب موظفينها من المجتمع الفلسطيني اي هذه الشخصيات لو سلمت اي عمل سيكون الناتج بي
قبل ان نعتبرها سلبية في سورية او لبنان ، لولا الدعم الغذائي الذي تقدمه الوكالة كان وضع اهلنا في الضفة اصعب وفي غزة كارثي ،اذا اردنا اتهامها بالسلبية المطلقة فيجب الاستغناء عنها وايجاد بديل ،فان كان البديل منظمة التحرير او السلطة الفلسطينية ايا كانت فتح ام حماس فهما سلطة او مشروع دولة يتعلق باراضي 67اي لامشروعية لادارتهم عمل خارج اراضيهم ولشعب ليس شعبهم ،وفي حال اعلان الدولة الفلسطينية على اراضي 67 تكون فلسطين ارضا وشعبا قسما الى قسمين دولة فلسطين وقسم اخر يدعى فلسطين 48 او اسرائيل او اي تسمية اخرى لكنهما ليس واحد فلا يوجد شرعية لادارة شؤن اللاجئين في هذه الحالة
اما المنظمات الفلسطينية فهي منظمات حزبية ثبت مسبقا عدم عدالتها او مصداقيتها في التعامل مع المجتمع الفلسطيني وخاصة في الاموال و المساعدات فتعتمد على الانتمائات والافكار المسبقة كما ان المحسوبيات فيها لها الدور الاساسي في تحديد سياستها الخدمة
اما مؤسسات المجتمع المدني فهي كسابقتها تعتمد على المحسوبيات وبعيدة كل البعد عن المنطق في عملها
للاسف الوكالة سلبية ولكن نستطيع ان ننتقدها ولكن البدائل ليست باقضل منها وستتشوه صورتنا اذا انتقدناها
قيصر سوداح- عضوجديد
- عدد المساهمات : 2
الرصيد : 2
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
العمر : 50
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
الفلسطيني كتب:مشكله الانوروا انها علمت الناس تمد ايدها
ياريتها علمتهم ينتجوا
اه من اللجوء
نسر الجليل كتب:أنا مع أخي الفلسطيني
فعلاً علمت الناس أن تمد يدها
وهذه السياسة لا تسمن ولا تغني من جوع
وأسكنوا الناس في اسطبلات الحيوانات بما يسمى بركسات
وتركوا الناس في العراء
وكل ما قدموه شيئاً يسير مما يتوجب عليهم تقديمه
وبقي هذا القليل في تناقص مستمر حتى وصل لما هو عليه الآن
فرفعوا أيديهم عن مساعدة هذا الشعب
mohd-shankal كتب:الاونرو عم تحاول تنشر افكارها علينا وتعلمنا عاداتن وتفض القوانين البدها ياها طبعا من خلال عملي بمكتب مشروع اعادة تأهيل مخيم النيرب وشكراعلى هاد الموضوع لانو مهم نعرف انو الاونروا عم تحاول تساعدنا بس ما لله عشان تسوي البدها ياه وتتحكم فينا متل الولد يلي بتحكم بدمية و وشكرا ماصنعت ايديكم
الوتر الحزين كتب:والله انا ما عندي فكرة عنهم
بس بعتقد انها منيحه
لانها بتساعد ناس محتاجه
nour كتب:والله ما بعرف
بس متل ما بسمع انو مش ايجابية ..
بس اكيد انتو اخبر مني
وتم التصويت اكيد ب"لا اعلم"
أبو خالد كتب:السلام عليكم
أولا ان وكالة الغوث انشأت لكي تخفف من وطأة المطالبة باعادة اللاجئين الفلسطينيين لأرضهم
ثانيا الوكالة تحاول فرض رأي الغرب علينا
عاشقه تراب فلسطين كتب:والله وانا كمان من رأي اخي الوتر الحزين واختي نور
بصراحه ما بعرف
بس متل ما بحكو انها ايجابيه
ولكن انتم تعرفون اكتر منا ,,,
ورود الحياه كتب:انا اعتبرها ايجابية من ناحية انها تساعد الناس ولكن كما قال اخي الفلسطيني
علمت بعضا من الناس ان تمد يدها
لا بل و تعتمد عليها و لكن برايي تعتبر ايجابية بحيث انها ساعدتهم
ولم تتركهم ,,, هذا برايي و لكل واحد منا رأيه
وشكرا لكم اخوتي جميعا ,,
مع تحياتي
قيصر سوداح كتب:تعتبر وكالة الغوث مؤسسة ذات تاثير سلبي على المجتمع وبالاصح على القضية الفلسطينية ولكن لا احد يلزم الفلسطيني بالتعامل معها سوى الحاجة الماسة لها وعدم وجود بدائل
لتفنيد ايجابيات وسلبيات وكالة الغوث:
ان ما قمت به وكالة الغوث من تامين غذاء للفلسطينين عي الفترة الاولى للتهجير كان امرا ضروريا لم تقدمه اي جهة اخرى
ترتطم عطائات الوكالة بالتبرعات اولا والفساد ثانيا فلو كانت تتبع لهيئة الامم مباشرة وليست مؤسسة منفصلة يكون السبب الاول انتهى اما الفساد فكلنا نعلم ان اغلب موظفينها من المجتمع الفلسطيني اي هذه الشخصيات لو سلمت اي عمل سيكون الناتج بي
قبل ان نعتبرها سلبية في سورية او لبنان ، لولا الدعم الغذائي الذي تقدمه الوكالة كان وضع اهلنا في الضفة اصعب وفي غزة كارثي ،اذا اردنا اتهامها بالسلبية المطلقة فيجب الاستغناء عنها وايجاد بديل ،فان كان البديل منظمة التحرير او السلطة الفلسطينية ايا كانت فتح ام حماس فهما سلطة او مشروع دولة يتعلق باراضي 67اي لامشروعية لادارتهم عمل خارج اراضيهم ولشعب ليس شعبهم ،وفي حال اعلان الدولة الفلسطينية على اراضي 67 تكون فلسطين ارضا وشعبا قسما الى قسمين دولة فلسطين وقسم اخر يدعى فلسطين 48 او اسرائيل او اي تسمية اخرى لكنهما ليس واحد فلا يوجد شرعية لادارة شؤن اللاجئين في هذه الحالة
اما المنظمات الفلسطينية فهي منظمات حزبية ثبت مسبقا عدم عدالتها او مصداقيتها في التعامل مع المجتمع الفلسطيني وخاصة في الاموال و المساعدات فتعتمد على الانتمائات والافكار المسبقة كما ان المحسوبيات فيها لها الدور الاساسي في تحديد سياستها الخدمة
اما مؤسسات المجتمع المدني فهي كسابقتها تعتمد على المحسوبيات وبعيدة كل البعد عن المنطق في عملها
للاسف الوكالة سلبية ولكن نستطيع ان ننتقدها ولكن البدائل ليست باقضل منها وستتشوه صورتنا اذا انتقدناها
أشكر جميع الاخوة المشاركين بهذا النقاش
ومازال التصويت مفتوحا وللان نرى ان الاغلبية صوتو بانها سلبية
واما انا ارى كما رأى بعض الاخوة ان لها ايجابيات ولها سلبيات ولكن السلبيات طغت عليها
وكما ذكر احد الاخوة ان ايجابياتها ليست لله بل هناك مصالح
واعجبني كلام الاخ قيصر سوداح
للاسف الوكالة سلبية ولكن نستطيع ان ننتقدها ولكن البدائل ليست باقضل منها وستتشوه صورتنا اذا انتقدناها
ومازال النقاش مفتوحا امام الجميع
هل تظن ان الانروا سلبية ام ايجابية ولماذا ؟؟؟؟؟؟
هل تعتقد انه في عام 1948 كان هناك بديلا عن هذه المنظمة
وهل تظن ان الانروا لم تحقق في اكثر من ستون عاما متطلبات اللاجئين والم تعمل على تجسيد حق العودة
هل بوجهة نظرك ان عمليات البناء في المخيمات الفلسطينية هي عملية توطين بايدي غربية ام انها مجرد مساعدات لشعب عانى طوال 63 عاما
عائدون- المدير العام لشبكة بيت الذاكرة الفلسطينية
- عدد المساهمات : 2671
الرصيد : 3929
أعجبني : 49
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
رقم العضوية : 1
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
فعلا علمونا نمد ايدنا للاخرين
وانا اقول ان معظم السلبية هي بسبب القائمين على هذه المنظمة من موظفين
وانا اقول ان معظم السلبية هي بسبب القائمين على هذه المنظمة من موظفين
خربشات صريحة- عضومتميز
- عدد المساهمات : 174
الرصيد : 260
أعجبني : 3
تاريخ التسجيل : 23/08/2010
العمر : 36
رقم العضوية : 46
القناص- عضوجديد
- عدد المساهمات : 48
الرصيد : 62
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 25/09/2010
العمر : 51
رقم العضوية : 154
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
لاكن الحق يقال؟؟؟؟؟؟
بدأت الأونروا تقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين في سورية فعلياً في أيار
من عام (1950) بعد قرار تأسيسها ذي الرقم (302) الصادر في الثامن كانون
الأول/ ديسمبر لعام (1949) تحت مسمى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل
اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى "الأونروا"، الذي اعترفت فيه بضرورة
استمرار المساعدة لإغاثة اللاجئين الفلسطينيين بغية تلافي أحوال المجاعة
والبؤس، مع عدم الإخلال بالقرار (194) الصادر عن الجمعية العامة. وإن كانت
أدبياتها قد خلت من أي تعريف سياسي لها، فإن ذلك لا يغير من حقيقة أن
نشأتها ارتبطت بعامل سياسي كان العنوان الأساسي للقضية الفلسطينية،
متمثلاً بقضية اللاجئين.
ويبرز السؤال: هل هي سيف مُصلَت عليه وورقة ابتزاز للتنازل عن حقوقه
الوطنية، أم أن ما تقدمه من خدمات حق طبيعي يحتاج إليه اللاجئ الفلسطيني
كأي إنسان يعيش على الكوكب، إلى حين انتفاء سبب لجوئه ونكبته؟
عن التساؤل السابق
تقتضي
الموضوعية الحديث عن إنجازات الأونروا الكبيرة وتأثيرها الإيجابي على
مجتمع اللاجئين في سورية منذ تأسيها حتى اليوم والدور الذي أدته في
مساعدتهم على تجاوز آثار نكبتهم وتحصينهم من الجهل والأمية والأمراض
والفقر، وتمكينهم من الوقوف أمام التحديات الحياتية التي واجهتهم، وخاصة
خلال سنوات اللجوء الأولى. ومن الإنصاف الحديث عن خصوصية وضع اللاجئ
الفلسطيني في سورية، وتمايزه عن غيره من اللاجئين الفلسطينيين في أماكن
الشتات، نظراً إلى أنه يحظى بحقوق مدنية كثيرة يتساوى فيها مع المواطن
السوري في كل شيء تقريباً، ماعدا الترشح والانتخاب، الأمر الذي هيّأ له
حياة كريمة خففت من وطأة الشعور بالاغتراب والنكبة، والأمر الذي سهّل على
الأونروا مهمتها كمكمّل لما تقدمه الحكومة من خدمات لمجتمع اللاجئين عبر
المؤسسة العامة للاجئين الفلسطينيين. ومنذ منتصف ثمانينيات القرن الماضي،
شعر اللاجئون الفلسطينيون في سورية، مثلهم في ذلك مثل بقية إخوانهم في
مناطق عمليات الأونروا الأخرى، بتراجع مستوى الخدمة وحجمها، مع تقليص كبير
للخدمات التي تقدمها في البرامج التي تعمل عليها (التعليم، الصحة، الخدمات
الاجتماعية وبرامج تنظيم الأسرة... إلخ). ومع اقتناع البعض ووفق ما تقدمه
الأونروا من تبريرات لهذا التقليص والتراجع بأن العين بصيرة واليد قصيرة
نتيجة لعدم وفاء الهيئات المانحة لالتزاماتها المالية، يُعزي كثير من
اللاجئين ذلك إلى سياسة ممنهجة يفرضها المتبرعون المتنفذون، وعلى رأسهم
الولايات المتحدة الأمريكية نحو إنهاء تدريجي لمهماتها وإفراغ ما يمثله
بقاؤها من سمة سياسية للفلسطينيين. إن ذلك لا يعفي الأونروا من القيام
بالمهمات التي أُنشئت لأجلها، رغم حالة التضييق المالي التي تمارس عليها
والتي أثبتت التجارب أنه يمكن تجاوزها عبر توسيع دائرة المتبرعين وزيادة
حصصهم كي تتمكن من إنجاز برامجها على الوجه الأمثل الذي يلبي حاجة مجتمع
اللاجئين المتضرر نتيجة هذا التقليص في الخدمات، الذي نشأت عنه آثار سلبية
ومعوّقات تؤثر في تنفيذ برامج الأونروا المختلفة وتقلل نسب النجاح فيها.
هنا, لا بد من الحديث عن تلك الآثار وما ينتج منها بغية الوقوف عليها أمام
المعنيين لتجاوزها وحل ما أمكن من المشاكل الناجمة عنها:
البرنامج التعليمي
تقدم
الأونروا خدمة التعليم في سورية لنحو 119 مدرسة لمرحلة التعليم الأساسي
تشمل أكثر من (66500) تلميذ وتلميذة، ومركز مهني واحد لنحو (1200) طالب.
يعمل في هذه الخدمة نحو (2700) كادر تعليمي، وتستحوذ على حصة الأسد من
الميزانية. ولدى الأونروا في هذا المجال برنامج طموح تسعى إلى تنفيذه. لكن
مهما بلغ هذا البرنامج من تطور، فإنه سيبقى أسير محددات البيئة الاقتصادية
الاجتماعية السياسية والنفسية لمجتمع اللاجئين، وخصوصاً في المخيمات.
فالمخيم الذي يعيش أبناؤه مع الفقر والبؤس والبطالة وانخفاض مستوى المعيشة
وقلق وتوتر بشأن الحاضر والمستقبل هو ما يلقي بظلاله على بيئة المدرسة
ونظامها التعليمي، وستكون النتيجة مدمرة إذا لم تأخذ المدرسة دوراً
ريادياً في تشخيص المشكلات وإيجاد الحلول لها والوقوف على السلبيات التي
قد تتحول إلى ظواهر كارثية على العملية التربوية برمتها وتبقى العبرة
بالمردود. وعلى سبيل المثال، ما زالت مشكلة التسرب للتلاميذ قائمة، بل
تزداد، وقد وصلت إلى أكثر من (9%) في بعض المدارس، بينما تستمر مشكلة
اكتظاظ الطلاب في الصفوف، وبلغت في بعضها نحو خمسين تلميذاً، الأمر الذي
يحرم الكثير منهم خاصيةَ متابعتهم من المدرس، وخاصة التلاميذ ذوي المستوى
المتوسط والمتدني، مع الاستمرار بسياسة طي الشُّعَب بدلاً من زيادتها.
وهناك مشكلة نظام الدوامين، الصباحي والمسائي، الذي تعمل عليه جميع مدارس
الأونروا في سورية، الأمر الذي يمنع المدرس من التواصل مع التلاميذ
المقصّرين أو اكتشاف المواهب والأذكياء منهم، ويحرم الطلاب الاطلاع على
التجارب المخبرية والميدانية والاستفادة من المكتبات والموسوعات العلمية
لضيق الوقت. وتنتج من هذه المشكلة أيضاً مشكلة أكبر تكاد تتحول إلى ظاهرة
خطيرة، هي وجود نسبة ليست بالقليلة بين التلاميذ وفي مراحل دراسية متقدمة
(خامس ـــــــــ سادس) لم تتعلم بعد القراءة ولا الكتابة بلغتنا العربية،
نتيجة عدم المتابعة من المدرس والمدرسة، لعدم توافر الوقت اللازم. هذه
المشكلة تحتاج إلى حملة وبرنامج خاص لتداركها. ومن المعروف أن نسب النجاح
مرتفعة لدى طلاب الأونروا، مقارنة بنظيرتها السورية في الشهادتين
الابتدائية والإعدادية، وخصوصاً في ظل توحيد الأسئلة، وهذا شيء إيجابي.
والخطأ هنا هو الركون إلى هذه النسبة وتعميمها وعدم الالتفات إلى الواقع،
ما يبعدنا عن إيجاد آليات لحل المشكلة، مثلاً: مدرسة نموذجية في مخيم
اليرموك نسبة النجاح فيها مائة بالمائة، بينما يتكرر منذ سنوات انخفاض يصل
إلى خمسين وأكثر بالمائة في نسبة الناجحين في بعض المخيمات، ومنها مخيم
خان دنون على سبيل المثال.
البرنامج الصحي
حققت الأونروا في
برنامجها الصحي في سورية نجاحاً ساهم في خفض معدلات سوء التغذية بين
الأطفال والرضّع إلى الحد الأدنى وتنفيذ برامج توفير الرعاية الصحية
الأولية الوقائية الشاملة. ويلاحظ منذ عقد مضى تراجع مستوى الأونروا
وأدائها في مجال الخدمات الصحية في سورية، الأمر الذي أدى إلى تذمر وعدم
رضا لدى اللاجئين عن بعض جوانب التقصير الملموسة، التي يمكن ذكر بعض منها
على سبيل المثال: حصر عمل المراكز بالفترة الصباحية، مع عدم وجود مراكز
مناوبة، أدى إلى اكتظاظ كبير فيها، ونتيجة لقلة عدد الأطباء العاملين،
أصبح لكل 113 مريضاً تقريباً طبيب واحد. وإذا ما قيست فترة دوامه بأربع
ساعات، فهذا يعني أن الفحص سيكون شكلياً، وفي معظم الأحيان بالنظر. كذلك
تبرز ظاهرة عدم توافر الأدوية في هذه المراكز، وخاصة لمرضى السكري والضغط،
وخلو صيدليات المراكز من أنواع كثيرة من الأدوية منذ الأيام الأولى في
الشهر. ولا بد من الإشارة إلى أن افتقار الأونروا في سورية إلى وسائل
تشخيص متقدمة ومختبرات متطورة ومراكز للتصوير، وخاصة الطبقي المحوري
والمرنان أوجد عبئاً كبيراً وإضافياً على كاهل اللاجئ، في ظل ارتفاع
تكاليف هذه الخدمات. كذلك، لا بد من الإشارة إلى عدم وجود أطباء ذوي
اختصاصات متنوعة، فضلاً عن افتقار هذه المراكز لعيادات العلاج نفسي. ولا
بد من الحديث عن بعض التصرفات غير المقبولة التي يبديها البعض من الكادر
الطبي تجاه المرضى، كالصراخ والتوبيخ والتعامل بفوقية، وهذه مسؤولية
إدارية يجب الوقوف عندها ومعالجتها، مثلما يجب معالجة ظاهرة المحسوبية
والواسطة، وخاصة عند إجراء العمل الجراحي في المشافي التي تتعاقد معها
الأونروا. ولا يخفى على أحد ما طرأ على علم الطب والطبابة من تحول، نتيجة
لتعقد الحياة وتطورها وظهور تكنولوجيا طبية حديثة ومتطورة وظهور أمراض
جديدة واختفاء أخرى قديمة. وللأسف، لم يلمس اللاجئ في مراكز الأونروا هذا
التغيّر، بل يتمنى لو بقيت الأمور على حالها، وبات المطلوب التوسع في
الخدمات الصحية والطبية ومواكبة متطلبات العصر.
مسؤوليات وذرائع
لا
شك في أن الأونروا مثّلت العامل الأكثر أهمية في الواقع الاجتماعي
والحياتي للاجئين في السنوات الأولى للتهجير، وحققت على هذا الصعيد
نجاحاً. لكن بعد توقيع اتفاق أوسلو، بدأ التراجع في تقديم هذه الخدمات،
ورغم اعتراف الأونروا بأن 30 بالمائة من اللاجئين الفلسطينيين في سورية هم
عند حد الفقر، لا تتجاوز نسبة الذين يحظون بالخدمات 7 بالمائة من
المسجلين، وتتناقص النسبة مع مرور الوقت كما الكمية المخصصة لكل عائلة،
الأمر الذي ينطبق على مستوى الخدمات. وفي هذا الجانب تبرز أكثر من مشكلة
وأكثر من قضية.
من الضروري اليوم إعادة تمتين الثقة بين مجتمع
اللاجئين والأونروا من خلال حثّ الأخيرة على الالتزام بالدور والوظيفة
اللذين حددهما لها قرار إنشائها ذي الرقم (302) من دون التساوق مع أية
مشاريع، وتحت أي مسميات مهما كانت الذرائع. كذلك من الواجب على مجتمع
اللاجئين التمسك بالأونروا كمؤسسة قدمت الكثير للشعب الفلسطيني وما زالت
تقدم مع ضرورة حثها على زيادة حجم الخدمات ومستواها، التي تقدمها بما
يتناسب والتغيرات الديموغرافية والاحتياجات المتزايدة لمجتمع اللاجئين،
ولما تمثله من دلالة سياسية مرتبطة بأم القضايا، متمثلةً بمشكلة اللاجئين
وحق عودتهم .
بدأت الأونروا تقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين في سورية فعلياً في أيار
من عام (1950) بعد قرار تأسيسها ذي الرقم (302) الصادر في الثامن كانون
الأول/ ديسمبر لعام (1949) تحت مسمى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل
اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى "الأونروا"، الذي اعترفت فيه بضرورة
استمرار المساعدة لإغاثة اللاجئين الفلسطينيين بغية تلافي أحوال المجاعة
والبؤس، مع عدم الإخلال بالقرار (194) الصادر عن الجمعية العامة. وإن كانت
أدبياتها قد خلت من أي تعريف سياسي لها، فإن ذلك لا يغير من حقيقة أن
نشأتها ارتبطت بعامل سياسي كان العنوان الأساسي للقضية الفلسطينية،
متمثلاً بقضية اللاجئين.
ويبرز السؤال: هل هي سيف مُصلَت عليه وورقة ابتزاز للتنازل عن حقوقه
الوطنية، أم أن ما تقدمه من خدمات حق طبيعي يحتاج إليه اللاجئ الفلسطيني
كأي إنسان يعيش على الكوكب، إلى حين انتفاء سبب لجوئه ونكبته؟
عن التساؤل السابق
تقتضي
الموضوعية الحديث عن إنجازات الأونروا الكبيرة وتأثيرها الإيجابي على
مجتمع اللاجئين في سورية منذ تأسيها حتى اليوم والدور الذي أدته في
مساعدتهم على تجاوز آثار نكبتهم وتحصينهم من الجهل والأمية والأمراض
والفقر، وتمكينهم من الوقوف أمام التحديات الحياتية التي واجهتهم، وخاصة
خلال سنوات اللجوء الأولى. ومن الإنصاف الحديث عن خصوصية وضع اللاجئ
الفلسطيني في سورية، وتمايزه عن غيره من اللاجئين الفلسطينيين في أماكن
الشتات، نظراً إلى أنه يحظى بحقوق مدنية كثيرة يتساوى فيها مع المواطن
السوري في كل شيء تقريباً، ماعدا الترشح والانتخاب، الأمر الذي هيّأ له
حياة كريمة خففت من وطأة الشعور بالاغتراب والنكبة، والأمر الذي سهّل على
الأونروا مهمتها كمكمّل لما تقدمه الحكومة من خدمات لمجتمع اللاجئين عبر
المؤسسة العامة للاجئين الفلسطينيين. ومنذ منتصف ثمانينيات القرن الماضي،
شعر اللاجئون الفلسطينيون في سورية، مثلهم في ذلك مثل بقية إخوانهم في
مناطق عمليات الأونروا الأخرى، بتراجع مستوى الخدمة وحجمها، مع تقليص كبير
للخدمات التي تقدمها في البرامج التي تعمل عليها (التعليم، الصحة، الخدمات
الاجتماعية وبرامج تنظيم الأسرة... إلخ). ومع اقتناع البعض ووفق ما تقدمه
الأونروا من تبريرات لهذا التقليص والتراجع بأن العين بصيرة واليد قصيرة
نتيجة لعدم وفاء الهيئات المانحة لالتزاماتها المالية، يُعزي كثير من
اللاجئين ذلك إلى سياسة ممنهجة يفرضها المتبرعون المتنفذون، وعلى رأسهم
الولايات المتحدة الأمريكية نحو إنهاء تدريجي لمهماتها وإفراغ ما يمثله
بقاؤها من سمة سياسية للفلسطينيين. إن ذلك لا يعفي الأونروا من القيام
بالمهمات التي أُنشئت لأجلها، رغم حالة التضييق المالي التي تمارس عليها
والتي أثبتت التجارب أنه يمكن تجاوزها عبر توسيع دائرة المتبرعين وزيادة
حصصهم كي تتمكن من إنجاز برامجها على الوجه الأمثل الذي يلبي حاجة مجتمع
اللاجئين المتضرر نتيجة هذا التقليص في الخدمات، الذي نشأت عنه آثار سلبية
ومعوّقات تؤثر في تنفيذ برامج الأونروا المختلفة وتقلل نسب النجاح فيها.
هنا, لا بد من الحديث عن تلك الآثار وما ينتج منها بغية الوقوف عليها أمام
المعنيين لتجاوزها وحل ما أمكن من المشاكل الناجمة عنها:
البرنامج التعليمي
تقدم
الأونروا خدمة التعليم في سورية لنحو 119 مدرسة لمرحلة التعليم الأساسي
تشمل أكثر من (66500) تلميذ وتلميذة، ومركز مهني واحد لنحو (1200) طالب.
يعمل في هذه الخدمة نحو (2700) كادر تعليمي، وتستحوذ على حصة الأسد من
الميزانية. ولدى الأونروا في هذا المجال برنامج طموح تسعى إلى تنفيذه. لكن
مهما بلغ هذا البرنامج من تطور، فإنه سيبقى أسير محددات البيئة الاقتصادية
الاجتماعية السياسية والنفسية لمجتمع اللاجئين، وخصوصاً في المخيمات.
فالمخيم الذي يعيش أبناؤه مع الفقر والبؤس والبطالة وانخفاض مستوى المعيشة
وقلق وتوتر بشأن الحاضر والمستقبل هو ما يلقي بظلاله على بيئة المدرسة
ونظامها التعليمي، وستكون النتيجة مدمرة إذا لم تأخذ المدرسة دوراً
ريادياً في تشخيص المشكلات وإيجاد الحلول لها والوقوف على السلبيات التي
قد تتحول إلى ظواهر كارثية على العملية التربوية برمتها وتبقى العبرة
بالمردود. وعلى سبيل المثال، ما زالت مشكلة التسرب للتلاميذ قائمة، بل
تزداد، وقد وصلت إلى أكثر من (9%) في بعض المدارس، بينما تستمر مشكلة
اكتظاظ الطلاب في الصفوف، وبلغت في بعضها نحو خمسين تلميذاً، الأمر الذي
يحرم الكثير منهم خاصيةَ متابعتهم من المدرس، وخاصة التلاميذ ذوي المستوى
المتوسط والمتدني، مع الاستمرار بسياسة طي الشُّعَب بدلاً من زيادتها.
وهناك مشكلة نظام الدوامين، الصباحي والمسائي، الذي تعمل عليه جميع مدارس
الأونروا في سورية، الأمر الذي يمنع المدرس من التواصل مع التلاميذ
المقصّرين أو اكتشاف المواهب والأذكياء منهم، ويحرم الطلاب الاطلاع على
التجارب المخبرية والميدانية والاستفادة من المكتبات والموسوعات العلمية
لضيق الوقت. وتنتج من هذه المشكلة أيضاً مشكلة أكبر تكاد تتحول إلى ظاهرة
خطيرة، هي وجود نسبة ليست بالقليلة بين التلاميذ وفي مراحل دراسية متقدمة
(خامس ـــــــــ سادس) لم تتعلم بعد القراءة ولا الكتابة بلغتنا العربية،
نتيجة عدم المتابعة من المدرس والمدرسة، لعدم توافر الوقت اللازم. هذه
المشكلة تحتاج إلى حملة وبرنامج خاص لتداركها. ومن المعروف أن نسب النجاح
مرتفعة لدى طلاب الأونروا، مقارنة بنظيرتها السورية في الشهادتين
الابتدائية والإعدادية، وخصوصاً في ظل توحيد الأسئلة، وهذا شيء إيجابي.
والخطأ هنا هو الركون إلى هذه النسبة وتعميمها وعدم الالتفات إلى الواقع،
ما يبعدنا عن إيجاد آليات لحل المشكلة، مثلاً: مدرسة نموذجية في مخيم
اليرموك نسبة النجاح فيها مائة بالمائة، بينما يتكرر منذ سنوات انخفاض يصل
إلى خمسين وأكثر بالمائة في نسبة الناجحين في بعض المخيمات، ومنها مخيم
خان دنون على سبيل المثال.
البرنامج الصحي
حققت الأونروا في
برنامجها الصحي في سورية نجاحاً ساهم في خفض معدلات سوء التغذية بين
الأطفال والرضّع إلى الحد الأدنى وتنفيذ برامج توفير الرعاية الصحية
الأولية الوقائية الشاملة. ويلاحظ منذ عقد مضى تراجع مستوى الأونروا
وأدائها في مجال الخدمات الصحية في سورية، الأمر الذي أدى إلى تذمر وعدم
رضا لدى اللاجئين عن بعض جوانب التقصير الملموسة، التي يمكن ذكر بعض منها
على سبيل المثال: حصر عمل المراكز بالفترة الصباحية، مع عدم وجود مراكز
مناوبة، أدى إلى اكتظاظ كبير فيها، ونتيجة لقلة عدد الأطباء العاملين،
أصبح لكل 113 مريضاً تقريباً طبيب واحد. وإذا ما قيست فترة دوامه بأربع
ساعات، فهذا يعني أن الفحص سيكون شكلياً، وفي معظم الأحيان بالنظر. كذلك
تبرز ظاهرة عدم توافر الأدوية في هذه المراكز، وخاصة لمرضى السكري والضغط،
وخلو صيدليات المراكز من أنواع كثيرة من الأدوية منذ الأيام الأولى في
الشهر. ولا بد من الإشارة إلى أن افتقار الأونروا في سورية إلى وسائل
تشخيص متقدمة ومختبرات متطورة ومراكز للتصوير، وخاصة الطبقي المحوري
والمرنان أوجد عبئاً كبيراً وإضافياً على كاهل اللاجئ، في ظل ارتفاع
تكاليف هذه الخدمات. كذلك، لا بد من الإشارة إلى عدم وجود أطباء ذوي
اختصاصات متنوعة، فضلاً عن افتقار هذه المراكز لعيادات العلاج نفسي. ولا
بد من الحديث عن بعض التصرفات غير المقبولة التي يبديها البعض من الكادر
الطبي تجاه المرضى، كالصراخ والتوبيخ والتعامل بفوقية، وهذه مسؤولية
إدارية يجب الوقوف عندها ومعالجتها، مثلما يجب معالجة ظاهرة المحسوبية
والواسطة، وخاصة عند إجراء العمل الجراحي في المشافي التي تتعاقد معها
الأونروا. ولا يخفى على أحد ما طرأ على علم الطب والطبابة من تحول، نتيجة
لتعقد الحياة وتطورها وظهور تكنولوجيا طبية حديثة ومتطورة وظهور أمراض
جديدة واختفاء أخرى قديمة. وللأسف، لم يلمس اللاجئ في مراكز الأونروا هذا
التغيّر، بل يتمنى لو بقيت الأمور على حالها، وبات المطلوب التوسع في
الخدمات الصحية والطبية ومواكبة متطلبات العصر.
مسؤوليات وذرائع
لا
شك في أن الأونروا مثّلت العامل الأكثر أهمية في الواقع الاجتماعي
والحياتي للاجئين في السنوات الأولى للتهجير، وحققت على هذا الصعيد
نجاحاً. لكن بعد توقيع اتفاق أوسلو، بدأ التراجع في تقديم هذه الخدمات،
ورغم اعتراف الأونروا بأن 30 بالمائة من اللاجئين الفلسطينيين في سورية هم
عند حد الفقر، لا تتجاوز نسبة الذين يحظون بالخدمات 7 بالمائة من
المسجلين، وتتناقص النسبة مع مرور الوقت كما الكمية المخصصة لكل عائلة،
الأمر الذي ينطبق على مستوى الخدمات. وفي هذا الجانب تبرز أكثر من مشكلة
وأكثر من قضية.
من الضروري اليوم إعادة تمتين الثقة بين مجتمع
اللاجئين والأونروا من خلال حثّ الأخيرة على الالتزام بالدور والوظيفة
اللذين حددهما لها قرار إنشائها ذي الرقم (302) من دون التساوق مع أية
مشاريع، وتحت أي مسميات مهما كانت الذرائع. كذلك من الواجب على مجتمع
اللاجئين التمسك بالأونروا كمؤسسة قدمت الكثير للشعب الفلسطيني وما زالت
تقدم مع ضرورة حثها على زيادة حجم الخدمات ومستواها، التي تقدمها بما
يتناسب والتغيرات الديموغرافية والاحتياجات المتزايدة لمجتمع اللاجئين،
ولما تمثله من دلالة سياسية مرتبطة بأم القضايا، متمثلةً بمشكلة اللاجئين
وحق عودتهم .
القناص- عضوجديد
- عدد المساهمات : 48
الرصيد : 62
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 25/09/2010
العمر : 51
رقم العضوية : 154
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
اخي القناص والاخوة الاحبة
انا برايي بكل ايجابيات الانروا فهي تعتبر جزء من البرنامج الصهيوني
والافكار التي تبثها في عقل اللاجئ
فمن المناهج التي طرحتها مؤخرا على طلاب الابتدائية تبث فيها افكار عن حقوق المساواة ةعن التسامح ما هي الا افكار تفيد المشروع الصهيوني اولا
اضافة انها عودة اللاجئ على ثقافة وقف ورا الطابور ليجيك الدور وتاخد علبة سردين ومن ثم يقوم موظف باهانتك بكلمات
مما الذي قدمته الانروا للاجئ الفلسطيني على صعيد حق العودى
انا برايي بكل ايجابيات الانروا فهي تعتبر جزء من البرنامج الصهيوني
والافكار التي تبثها في عقل اللاجئ
فمن المناهج التي طرحتها مؤخرا على طلاب الابتدائية تبث فيها افكار عن حقوق المساواة ةعن التسامح ما هي الا افكار تفيد المشروع الصهيوني اولا
اضافة انها عودة اللاجئ على ثقافة وقف ورا الطابور ليجيك الدور وتاخد علبة سردين ومن ثم يقوم موظف باهانتك بكلمات
مما الذي قدمته الانروا للاجئ الفلسطيني على صعيد حق العودى
جفرا الوطن المسبي- عضونشيط
- عدد المساهمات : 76
الرصيد : 121
أعجبني : 3
تاريخ التسجيل : 25/09/2010
العمر : 36
رقم العضوية : 153
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
انا برأي انو زمان اول ما طلعو الفلسطينين كانت تعتبر الانروة معونة لهم لكن في الوقت الحالي اصبحت سلبية جدا
ولا تغطي القدر الكافي من المساعدات
ولا تغطي القدر الكافي من المساعدات
sweet dodi- عضوجديد
- عدد المساهمات : 3
الرصيد : 3
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
العمر : 43
رقم العضوية : 641
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
انا بشوفها سلبية يعني هان بمخيم النيرب بتحس لانروا ما بتعمل لخدمه الشعب الفلسطيني لكان تعمل لاسكاته
ولازم تعرف الانروا وكل العالم نحنى لو شو اعطونا بدنا نرجع لفلسطين
ما بدنا بيوت ولا اعاشة ولا اشي بدنا بس نرجع لفلسطين
ولازم تعرف الانروا وكل العالم نحنى لو شو اعطونا بدنا نرجع لفلسطين
ما بدنا بيوت ولا اعاشة ولا اشي بدنا بس نرجع لفلسطين
لاجئة من النيرب- عضونشيط
- عدد المساهمات : 86
الرصيد : 104
أعجبني : 3
تاريخ التسجيل : 18/06/2011
العمر : 38
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
ساتكلم من قلب فلسطين
ربما ليس من مخيماتها
انما من قرية من قراها
امي لاجئة
ولكن لم ارى اي فائدة من هذه المنظمة
ولكن مهما يكن
وفي الوضع الراهن
لا يهم الهدف الذي انشات لاجله
ولا يهم من انشاها
فقد اصبحت واقعا نعيشه
وبلا شك فهي تخفف من معاناة الشعب في المخيمات
وان كانت تتعرض لضغوط كثيرة من الداخل والخراج لتحجيم خدماتها اكثر واكثر
بارك الله فيكم لموضوعكم المهم لجميع الفلسطينيين
ونتمنى العودة للجميع
ربما ليس من مخيماتها
انما من قرية من قراها
امي لاجئة
ولكن لم ارى اي فائدة من هذه المنظمة
ولكن مهما يكن
وفي الوضع الراهن
لا يهم الهدف الذي انشات لاجله
ولا يهم من انشاها
فقد اصبحت واقعا نعيشه
وبلا شك فهي تخفف من معاناة الشعب في المخيمات
وان كانت تتعرض لضغوط كثيرة من الداخل والخراج لتحجيم خدماتها اكثر واكثر
بارك الله فيكم لموضوعكم المهم لجميع الفلسطينيين
ونتمنى العودة للجميع
مس زينة- عضوجديد
- عدد المساهمات : 41
الرصيد : 47
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 08/08/2011
العمر : 34
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
مس زينة كتب:ساتكلم من قلب فلسطين
ربما ليس من مخيماتها
انما من قرية من قراها
امي لاجئة
ولكن لم ارى اي فائدة من هذه المنظمة
ولكن مهما يكن
وفي الوضع الراهن
لا يهم الهدف الذي انشات لاجله
ولا يهم من انشاها
فقد اصبحت واقعا نعيشه
وبلا شك فهي تخفف من معاناة الشعب في المخيمات
وان كانت تتعرض لضغوط كثيرة من الداخل والخراج لتحجيم خدماتها اكثر واكثر
بارك الله فيكم لموضوعكم المهم لجميع الفلسطينيين
ونتمنى العودة للجميع
شكرا على الموضوع
وشكرا لك يا مس زينة على كلامك
وتم التصويت بنجاح
يا أولادي الانروا ساعدت شعبنا بكتير مواقف
لكنها لا تمثلنا ولم تقم بواجبها على اكمل وجه وقصرت كتير بحقنا
ما بدنا ننكر مساعداتها الطبية والماكل
ولكن هذا ليس خدمة للفلسطينين فالانروا تحصل على تبرعات لا تصدق على اسم اللاجئ الفلسطيني
وما تقدمه لنا قليل من كثير
اما موقفها السياسي لا نحكي فيه افضل والافضل لا نتبع سياستها ولا نتبنى افكارها
لاجئ من زمن النكبة- عضونشيط
- عدد المساهمات : 72
الرصيد : 71
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 15/07/2011
العمر : 76
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
السلام عليكم انا برايى انروا لها الكثير من الاجبيات وسلبيات ايضا فانا ارا انا لها باع في قوت التعليم افضل من غيرها[img][/img]
حاتم خيرالله- عضوجديد
- عدد المساهمات : 1
الرصيد : 1
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 12/08/2011
العمر : 46
رد: هل عملت وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( الانروا ) على خدمة اللاجئين أم لا
الانروا هي منظمة ايجابية وسلبية بنفس الوقت فلها جوانب ايجابية بما قدمته للاجئين الفلسطينيين منذ ستين عاما من مساعدات مادية ومعنوية ولكن هناك الكثير من النقاط السلبية مثل اختيارها للادارة التي تقوم بادارة المنظمة انها ادارة غير صالحة وتستغل منصبها لمصالح شخصية وبسبب هذه الادارة ما زالت معاناة الشعب الفلسطينيي مستمرة ولم تخفف عنه القدر المطلوب منها
والمطلوب هو ادارة تشعر بهموم ومشاكل الشعب الفلسطيني وليست ادارة ترضي مصالحها على حساب هذا الشعب
والمطلوب هو ادارة تشعر بهموم ومشاكل الشعب الفلسطيني وليست ادارة ترضي مصالحها على حساب هذا الشعب
جيفارا- مشرف
- عدد المساهمات : 74
الرصيد : 82
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 12/08/2010
العمر : 37
رقم العضوية : 15
مواضيع مماثلة
» وكالة الغوث بقلقيلية تفتتح مخيم‘ بيت الأجداد‘
» مجنون من مخيم النيرب يسيء لموظفي وكالة الغوث
» وكالة الغوث تنظم يوما ترفيهيا للمرحلة الابتدائية بدورا
» افتتاح معرض رسوم الاطفال في وكالة الغوث بذكرى النكبة بمخيم النيرب مع الصور
» تغطية مصورة لنشاط وكالة الأمم المتحدة بحلب ( الأونروا ) و مؤسسة اللاجئين
» مجنون من مخيم النيرب يسيء لموظفي وكالة الغوث
» وكالة الغوث تنظم يوما ترفيهيا للمرحلة الابتدائية بدورا
» افتتاح معرض رسوم الاطفال في وكالة الغوث بذكرى النكبة بمخيم النيرب مع الصور
» تغطية مصورة لنشاط وكالة الأمم المتحدة بحلب ( الأونروا ) و مؤسسة اللاجئين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه