العضو الذي يقرأ ولا يكتب

موضوع رائع وشيك

انا معكم

انا معك خيا



بس ياريت تبلش بنفسك

نلاحظ أن الأغلبية لا يكتبون ولا يشاركونا آراءهم
وأرى أن ذلك يؤدي إلى تراجع المنتدى

يشرفني ان اكون من المشتركين في هذا الموضوع

لانه مهم لازدهار المنتدى

ابدأ

بالطبع كل فرد في المجتمع او بالاحرى في العالم له شخصيته المناسبه التي تلائمه

فلا بد ان ترى مجموعه كبيره من العالم تمتلك صفه مشتركه وهكذا

فهنالك من يحب الاستطلاع فقط دون ان يظهر رايه فقد يفضل ان يجعل رايه في نفسه وطبعا هذا يرجع الى ما تربى عليه من قبل والديه او من قبل حياته الخاصه

ومنهم من يحب الاستطلاع مع اظهار الراي وتفاصيله

حتى يظهر شخصيته واراءه



فان كان هنالك الكثير في المنتدى يحمل حب الاستطلاع والرد فهذا جيد لمصلحة المنتدى وان كان هنالك الكثير من الذين يحبون الاستطلاع دون الرد فهذا سياثر بالمنتدى



اتمنى ان يكون رايي في مكانه



تحياتي

أشكر صاحبة الموضوع أختي لاجئة من النيرب على موضوعها

حيث أن الكثير يقرأ ولا يكتب

لذلك أقول : يجب أن نكون فاعلين ومتفاعلين فيما نتعامل معه لا أن نكون على قارعة الطريق أو كما يقولون على الهامش لا رأي لنا وبالتالي لا نشارك في الرأي

وهذا لا يتطلب منا أن نكون أصحاب قلم وإبداع ، فمجرد الشكر وترك مرور في الموضوع يعطي الكاتب روحاً معنوية تجعله يتابع مسيرته في نشر الفكر المضيء

لكن إخوتي أخواتي لا تسنوا بأن من يكتبون في كافة المجتمعات قلة من الناس وهم أصحاب الفكر والنظرة الصائبة

ويشكلون قيادات في المجتمعات أمثال الشعراء الذي قربهم القادة قديماً من بلاط حكمهم ليستنيروا بآراءهم

لكن هناك موضوعات لا تحتاج لهذا الفكر بل تحتاج لمن يشارك فقط كتذكير القراء بآية كريمة من القرآن الكريم

أو بحديث شريف صحيح يهدي من يهدي فلربما دخل الجنة إنسان بسبب هدى شخص على يديه دون أن يعلم

وهناك قسم الطبخ والمأكولات الذي لا يحتاج إلا لخبرة في هذا المجال

وأقسام منتدانا متعددة ومتفرعة وفيها جميع ما يلزم الإنسان في حياته

وجميع ما يلزم عليه نحو قدسه ووطنه

لذا وجب على الجميع المشاركة كل بما يستطيع

حتو ولو بأغنية وطنية

أو قصيدة لشاعر

أو بنشر خبر جديد وذلك عن حالة شعبنا ومنا الأفراح والأتراح

صور من المخيمات

مع شكرنا الجزيل لكل من ساهم ويساهم في سبيل الرقي من هذا المنتدى الذي هو بيتكم الثاني

والذي غايته العودة

ولكم جزيل الشكر جميعاً

ودام الوطن وعشتم لأجله