عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 50 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 50 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات تعيش في تكساس
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات تعيش في تكساس
منيرة شريح
ولدت منيرة عادل شريح في مخيم حندرات/ حلب عام 1954، درست المرحلة الإعدادية في مدرسة علية بنت المهدي عام 1970، وحصلت على الثانوية العامة في الزرقاء، عملت معلمة في روضة أطفال، ثم هاجرت مع زوجها إلى ولاية تكساس في أميركا في منتصف عام 1992، وهي رابطة الكتاب الأردنيين، والاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، وحصلت على جائزة من جمعية المكتبات الأردنية عام 1985 عن مسرحية (يزن) وعلى جائزة الملكة نور الحسين عن مجموعتها القصصية للأطفال (نور والحقل).
مؤلفاتها:
بيسان (نص مسرحي) د.ن، عمان، 1979.
عروبة (نص مسرحي) د.ن، الزرقاء، د.ت
يزن (نص مسرحي) دار الكرمل، عمان، 1987.
لحظة انتباه (مجموعة قصصية) دار الكرمل، عمان، 1989.
قضايا المرأة في الأدب والحياة (دراسات نقدية) وزارة الثقافة، عمان، 1990.
ديمة والنجمة (مجموعة قصصية) د.ن، عمان، 1991.
قصة:
الطريق
*منيرة شريح
اليوم يليه يوم آخر، والزمن لا يتوقف أبداً، والخطوة وكل شيء خاضع للزمن واستمراريته في هذه الحياة، والطريق أمامها طويل... وهو يحب أن ينطلق إلى الأمام ويكره الرجوع إلى الخلف ولكنه موجود لكي يستقبلها. وكانت متأكدة من هذا... إنه لن يكمل الطريق إلا ويده بيدها.. قدماها تحملانها بقوة، وخطواتها كانت ثابتة، ولقد اتخذت قرارها، ولن تحيد عنه.
قابلتها نسمات دافئة تحمل رائحة الربيع. وكانت تهفهف حولها، وفوق خدود الأطفال، فشعرت بالانتعاش والأمل.
الفصل ما زال شتاء، ولكن هذا الربيع يستعجل لحظة ميلاده الجديد. ابتسمت للأطفال الذين كانوا يحملون حقائبهم المدرسية بأيديهم الصغيرة التي لم تتلوث بأقذار الحياة. تطلعت إلى وجوههم البريئة الجميلة، وتساءلت فيما بنيها وبني نفسها، ترى من المسؤول عن حلول البشاعة محلّ الجمال، الحياة أم الإنسان نفسه؟ ولكنه هو ظل جميلاً، وبريئاً بالرغم من كل شيء في هذه الحياة..
وأحست بالحماسة تملأ نفسها.. وقررت أن تتابع المسير، بعض الناس تقودهم أقدامهم، فيتبعونها بآلية ينقصها الكثير من الرغبة والحماسة، وآخرون يقودون سياراتهم فتظهر وجوههم من خلف الزجاج، يملؤها التجهم والعبوس، وكأن الربيع غير قادم، وكأنهم لم يروا وجوه الأطفال البشوشة.
استنشقت كمية كبيرة من هواء الربيع فأحست بالفرح، إن هفي داخلها شيئاً جديداً، يريد أن يعلن عن قدومه مبكراً، تماماً مثل هذا الربيع.
أجل، بداية جديدة في حياتها ترتاح لها، وتنطلق معها خطواتها القوية مختلفة عن خطى كل الناس.. وها هي تبدأ من حيث أرادوا لها أن تنتهي...
هو، الرحمة تملأ نفسه، وقلبه الكبير يمتلئ بحب كل الناس. في زاوية الطريق وقف شاب يافع نحيل الجسم زري الهيئة، يعرض ناياته على الناس، بثمن رخيص، ويعزف على أحدها ألحاناً تثير في النفس الشجن والحزن. ولكنهم مروا عنه ولم يكلفوا أنفسهم عناء الوقوف عنده ولو قليلاً.
اقتربت منه واشترت ناياً... وما إن ابتعدت قليلاً حتى قربته من فمها وراحت تعزف عليه، وبلا وعي منها، أحست بنفسها تعود إلى سنوات الطفولة اللاهية والانطلاق البديع نحو الحياة. وراحت تتخيل الرعيان وأغنامهم، وتستمع إلى ألحان ناياتهم وكأنها تعيش فعلاً في تلك اللحظات التي لن تعود.
وتذكرت القرية المفروشة بالحقول الخضراء، وهواءها العليل، والناس الأكثر طيبة والأكثر حباً لبعضهم. وتذكرت أحلامها الكثيرة وهي طفلة.
إنسابت الدموع فوق وجنتيها بهدوء، ولم تعرف إن كانت تبكي للذكريات الجميلة التي لن تعود، أم من أجل الأحلام التي لم تتحقق. مسحت دموعها بكفها، ولكنها انهمرت مرة ثانية. وشعرت بشيء غريب، الدموع تتساقط على رأسها فتنظر إلى السماء بدهشة فإذا بالمطر يتساقط رذاذاً. وابتسمت، تماماً مثلما وهي طفلة، وقالت بمرح: شمس ومطر. واختلطت حبات المطر بدموعها وأحست براحة عميقة، وشعرت كأن المطر أراد أن يطهر الناس قبل أن يذهب مودعاً.
خيوط الشمس الذهبية تزداد توجاً ودفئاً وكأنها قبلات الشمس للأرض، وكل شيء مضيء ما عدا النفوس المعتمة. وشعرت بشيء من الحزن يداهمها، يا لهم من مساكين أولئك الناس، أداروا ظهورهم لأشعة الشمس وانهمكوا بأشياء كثيرة تافهة، ملأوا بها أعمارهم الضائعة. وما أن تتلاقي عيونهم مع بعضها، بقصد أو بغير قصد، حتى يبسطوا مساحات أفواههم عن ابتسامات تخلو من الابتسام.
سوف تجده ينتظرها، منذ أن تلاقت عيناها بعينيه لأول مرة، غمرها إحساس قوي بأنها منذ اللحظة لن تكون وحيدة، وسيكون طريقها وطريقه واحداً...
الناس بدأوا يتكاتفون وكل واحد منهم يمتلئ بهمّه وينشغل به عن سواه... وتابعت المسير، ولكن فجأة لفت نظرها تجمع بعض الرجال حول امرأة تولول، مما أثار فضولها، فاقتربت، وما أن وقع نظرها على ما يجتمعون حوله، حتى ارتدت فزعة يملؤها الأسى...
كان رجل بائس الملامح، تعيس الهيئة ملقى على الرصيف من شدة الإعياء والمرض.
قالت المرأة وهي ما تزال تنتحب: (ما إن وقع بصر الطبيب عليه حتى صرخ في وجهي: اذهبي بزوجك إلى المستشفى الحكومي فوراً هنا عيادة خاصة..) ثم صرخت: أرجوكم أريد سيارة تقلني وإياه إلى المستشفى. وكانت سيارة الطبيب الفارهة، تقف على بعد أمتار قليلة فقط.
البؤساء يشعرون ببؤس بعضهم، ولذلك هرع أحدهم إلى الشارع، وأحضر أجرة على حسابه، وساعد المرأة وزوجها...
تطلعت إلى السيارات الفارهة التي كانت تلمع تحت أشعة الشمس، وشعرت بغضب شديد يملؤها، وودت لو تصرخ فيهم:
(أيها القساة أنتم المسؤولون عن الحالو التي وصل إليها هذا الرجل وتابعت المسير).
ومثل ضياء الشمس، كانت ابتسامة هناك تشرق في وجهه، هرعت إليه، مد يديه وأمسك بيديها، وشعرت بأنها تزداد قوة..
نظرت في عينيه ورأت فيهما طريقاً جديدة، كل شيء فيها أكثر جمالاً وأكثر نقاء.
*من مجموعة "لحظة انتباه".
ولدت منيرة عادل شريح في مخيم حندرات/ حلب عام 1954، درست المرحلة الإعدادية في مدرسة علية بنت المهدي عام 1970، وحصلت على الثانوية العامة في الزرقاء، عملت معلمة في روضة أطفال، ثم هاجرت مع زوجها إلى ولاية تكساس في أميركا في منتصف عام 1992، وهي رابطة الكتاب الأردنيين، والاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، وحصلت على جائزة من جمعية المكتبات الأردنية عام 1985 عن مسرحية (يزن) وعلى جائزة الملكة نور الحسين عن مجموعتها القصصية للأطفال (نور والحقل).
مؤلفاتها:
بيسان (نص مسرحي) د.ن، عمان، 1979.
عروبة (نص مسرحي) د.ن، الزرقاء، د.ت
يزن (نص مسرحي) دار الكرمل، عمان، 1987.
لحظة انتباه (مجموعة قصصية) دار الكرمل، عمان، 1989.
قضايا المرأة في الأدب والحياة (دراسات نقدية) وزارة الثقافة، عمان، 1990.
ديمة والنجمة (مجموعة قصصية) د.ن، عمان، 1991.
قصة:
الطريق
*منيرة شريح
اليوم يليه يوم آخر، والزمن لا يتوقف أبداً، والخطوة وكل شيء خاضع للزمن واستمراريته في هذه الحياة، والطريق أمامها طويل... وهو يحب أن ينطلق إلى الأمام ويكره الرجوع إلى الخلف ولكنه موجود لكي يستقبلها. وكانت متأكدة من هذا... إنه لن يكمل الطريق إلا ويده بيدها.. قدماها تحملانها بقوة، وخطواتها كانت ثابتة، ولقد اتخذت قرارها، ولن تحيد عنه.
قابلتها نسمات دافئة تحمل رائحة الربيع. وكانت تهفهف حولها، وفوق خدود الأطفال، فشعرت بالانتعاش والأمل.
الفصل ما زال شتاء، ولكن هذا الربيع يستعجل لحظة ميلاده الجديد. ابتسمت للأطفال الذين كانوا يحملون حقائبهم المدرسية بأيديهم الصغيرة التي لم تتلوث بأقذار الحياة. تطلعت إلى وجوههم البريئة الجميلة، وتساءلت فيما بنيها وبني نفسها، ترى من المسؤول عن حلول البشاعة محلّ الجمال، الحياة أم الإنسان نفسه؟ ولكنه هو ظل جميلاً، وبريئاً بالرغم من كل شيء في هذه الحياة..
وأحست بالحماسة تملأ نفسها.. وقررت أن تتابع المسير، بعض الناس تقودهم أقدامهم، فيتبعونها بآلية ينقصها الكثير من الرغبة والحماسة، وآخرون يقودون سياراتهم فتظهر وجوههم من خلف الزجاج، يملؤها التجهم والعبوس، وكأن الربيع غير قادم، وكأنهم لم يروا وجوه الأطفال البشوشة.
استنشقت كمية كبيرة من هواء الربيع فأحست بالفرح، إن هفي داخلها شيئاً جديداً، يريد أن يعلن عن قدومه مبكراً، تماماً مثل هذا الربيع.
أجل، بداية جديدة في حياتها ترتاح لها، وتنطلق معها خطواتها القوية مختلفة عن خطى كل الناس.. وها هي تبدأ من حيث أرادوا لها أن تنتهي...
هو، الرحمة تملأ نفسه، وقلبه الكبير يمتلئ بحب كل الناس. في زاوية الطريق وقف شاب يافع نحيل الجسم زري الهيئة، يعرض ناياته على الناس، بثمن رخيص، ويعزف على أحدها ألحاناً تثير في النفس الشجن والحزن. ولكنهم مروا عنه ولم يكلفوا أنفسهم عناء الوقوف عنده ولو قليلاً.
اقتربت منه واشترت ناياً... وما إن ابتعدت قليلاً حتى قربته من فمها وراحت تعزف عليه، وبلا وعي منها، أحست بنفسها تعود إلى سنوات الطفولة اللاهية والانطلاق البديع نحو الحياة. وراحت تتخيل الرعيان وأغنامهم، وتستمع إلى ألحان ناياتهم وكأنها تعيش فعلاً في تلك اللحظات التي لن تعود.
وتذكرت القرية المفروشة بالحقول الخضراء، وهواءها العليل، والناس الأكثر طيبة والأكثر حباً لبعضهم. وتذكرت أحلامها الكثيرة وهي طفلة.
إنسابت الدموع فوق وجنتيها بهدوء، ولم تعرف إن كانت تبكي للذكريات الجميلة التي لن تعود، أم من أجل الأحلام التي لم تتحقق. مسحت دموعها بكفها، ولكنها انهمرت مرة ثانية. وشعرت بشيء غريب، الدموع تتساقط على رأسها فتنظر إلى السماء بدهشة فإذا بالمطر يتساقط رذاذاً. وابتسمت، تماماً مثلما وهي طفلة، وقالت بمرح: شمس ومطر. واختلطت حبات المطر بدموعها وأحست براحة عميقة، وشعرت كأن المطر أراد أن يطهر الناس قبل أن يذهب مودعاً.
خيوط الشمس الذهبية تزداد توجاً ودفئاً وكأنها قبلات الشمس للأرض، وكل شيء مضيء ما عدا النفوس المعتمة. وشعرت بشيء من الحزن يداهمها، يا لهم من مساكين أولئك الناس، أداروا ظهورهم لأشعة الشمس وانهمكوا بأشياء كثيرة تافهة، ملأوا بها أعمارهم الضائعة. وما أن تتلاقي عيونهم مع بعضها، بقصد أو بغير قصد، حتى يبسطوا مساحات أفواههم عن ابتسامات تخلو من الابتسام.
سوف تجده ينتظرها، منذ أن تلاقت عيناها بعينيه لأول مرة، غمرها إحساس قوي بأنها منذ اللحظة لن تكون وحيدة، وسيكون طريقها وطريقه واحداً...
الناس بدأوا يتكاتفون وكل واحد منهم يمتلئ بهمّه وينشغل به عن سواه... وتابعت المسير، ولكن فجأة لفت نظرها تجمع بعض الرجال حول امرأة تولول، مما أثار فضولها، فاقتربت، وما أن وقع نظرها على ما يجتمعون حوله، حتى ارتدت فزعة يملؤها الأسى...
كان رجل بائس الملامح، تعيس الهيئة ملقى على الرصيف من شدة الإعياء والمرض.
قالت المرأة وهي ما تزال تنتحب: (ما إن وقع بصر الطبيب عليه حتى صرخ في وجهي: اذهبي بزوجك إلى المستشفى الحكومي فوراً هنا عيادة خاصة..) ثم صرخت: أرجوكم أريد سيارة تقلني وإياه إلى المستشفى. وكانت سيارة الطبيب الفارهة، تقف على بعد أمتار قليلة فقط.
البؤساء يشعرون ببؤس بعضهم، ولذلك هرع أحدهم إلى الشارع، وأحضر أجرة على حسابه، وساعد المرأة وزوجها...
تطلعت إلى السيارات الفارهة التي كانت تلمع تحت أشعة الشمس، وشعرت بغضب شديد يملؤها، وودت لو تصرخ فيهم:
(أيها القساة أنتم المسؤولون عن الحالو التي وصل إليها هذا الرجل وتابعت المسير).
ومثل ضياء الشمس، كانت ابتسامة هناك تشرق في وجهه، هرعت إليه، مد يديه وأمسك بيديها، وشعرت بأنها تزداد قوة..
نظرت في عينيه ورأت فيهما طريقاً جديدة، كل شيء فيها أكثر جمالاً وأكثر نقاء.
*من مجموعة "لحظة انتباه".
راصد الأخبار- مشرف
- عدد المساهمات : 915
الرصيد : 2619
أعجبني : 4
تاريخ التسجيل : 23/08/2010
العمر : 34
رقم العضوية : 42
رد: منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات تعيش في تكساس
شكرا لك عزيزي راصد الأخبار على هذه السيرة المشرفة للكاتبة منيرة شريح
عدل سابقا من قبل عائدون في السبت 03 سبتمبر 2011, 9:16 pm عدل 1 مرات
عائدون- المدير العام لشبكة بيت الذاكرة الفلسطينية
- عدد المساهمات : 2671
الرصيد : 3929
أعجبني : 49
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
رقم العضوية : 1
رد: منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات تعيش في تكساس
شكرا لك خيا راصد الاخبار على روائع ما قدمت
بارك الله بك و بجهودك الراااائعة
تقبل مروري
بارك الله بك و بجهودك الراااائعة
تقبل مروري
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 30
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
رد: منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات تعيش في تكساس
الله يخليها للوطن ولفلسطين
لاجئة من النيرب- عضونشيط
- عدد المساهمات : 86
الرصيد : 104
أعجبني : 3
تاريخ التسجيل : 18/06/2011
العمر : 38
رد: منيرة عادل شريح كاتبة من مخيم حندرات تعيش في تكساس
شي مشرف ونرجوا الله ان يوفقها
الفلسطيني- مشرف
- عدد المساهمات : 398
الرصيد : 476
أعجبني : 8
تاريخ التسجيل : 27/11/2010
العمر : 45
رقم العضوية : 273
مواضيع مماثلة
» كتاب جديد للكاتبة الفلسطينية منيرة شريح بعنوان : ( في بيتنا يسكن السنونو )
» بدء عمل المكتب الاعلامي بمخيم حندرات الدفعة الاولى من صور عدسة راصد في مخيم حندرات 10 / 9 / 2011
» مخيم عين التل ( حندرات )
» زفاف مهند ابو ديب من مخيم حندرات
» صورة من مخيم حندرات
» بدء عمل المكتب الاعلامي بمخيم حندرات الدفعة الاولى من صور عدسة راصد في مخيم حندرات 10 / 9 / 2011
» مخيم عين التل ( حندرات )
» زفاف مهند ابو ديب من مخيم حندرات
» صورة من مخيم حندرات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه