أجنبي يزور مخيم النيرب عن طريق الوكالة

الترجمة الحرفية لما نشره هذا  المتطوع في الوكالة 

وهو يعبر عن وجهة نظر كاتبه 

مثل كثير من الناس ، وقبل وصولي إلى سورية ، أنا حقا لا يفهم الكثير عن هذا البلد أو سكانه. لقد تعلمت الكثير منذ حوالي كليهما. سورية هي البلد الذي يتم التعامل مع الكثير من الفقر ، ومع ذلك لا تزال تساعد وجود كمية هائلة من الناس يبحثون عن السلامة. منذ الغزو العراقي قد انتقلت ما يقدر ب 1.5 مليون لاجئ عراقي الى سوريا. انها مأوى أيضا على كمية ضخمة من اللاجئين الفلسطينيين ، وهم يشكلون حوالي 3 ٪ من السكان. 

ذهبت إلى مخيم النيرب شركة للعمل كمدرب التصوير بحيث يمكن أن تعطى للأطفال في مخيم صوت من خلال التصوير الفوتوغرافي. عندما وصلت كانت أفكاري الأولى التي كانت قذرة وفقيرة وحزينا. وكان يعتقد بلدي الثاني أن الأطفال لا يبدو سيئا للغاية في البداية قبالة. يمكن أن تكون المظاهر خادعة. 

بعد قضاء 3 أسابيع عمل في المخيم ، وتعليم الأطفال بدأت لدي شعور مختلف تماما والتفاهم. المخيم خانق للغاية والشعور أبدا أن تكون قادرة على أن يكون حرا في مغادرة ويجري باستمرار راقبت تسود. لقد بدأت لفهم كيفية ظهور هو كل شيء. الناس لا تريد أن تبدو فقيرة ، انهم لا يريدون التعاطف ، وانهم يريدون العيش مع فرص التعليم و، وهي الحياة التي في لحظة كما نفى اللاجئين. هذا ليس بسبب أي خطأ من سوريا ، وأعتقد حقا سوريا ساعدت الكثير من اللاجئين ، ولا نستطيع ان نفعل بعد الآن. 

بعد 60 عاما أنها ليست في الخيام ، ومجتمعات قوية والناس تبتسم دائما ، لكنها لا تزال لا يعيشون مع حقوق الإنسان الأساسية. فهي لا تزال في مساكن غير آمنة ، وليس المجاري المفتوحة مناطق لعب للأطفال. كانا لا يزالان في المنفى. انهم ما زالوا لاجئين ، فإنهم لا يزالون لا يجدون أي بلد.