عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 26 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 26 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
جدتي وحفنة التراب
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
جدتي وحفنة التراب
جدتي وحفنة التراب
في كل مرة أمر بالقرب من حديقة معزوقة حديثا وأشم رائحة التراب الزكية أتذكر جدتي . كانت جدتي تستيقظ صباحا باكرا, تشرب الحليب الساخن ثم تحمل
سلتها الكبيرة المصنوعة من القش وتغادر المنزل الى أرضنا حيث اعتادت قضاء كل صباح. كان "بيكو" كلبنا الامين ينتظرها خلف الباب وما أن تفتحه حتى يقترب منها بشغف يلحس أذيالها محركا ذيله وكأنه انتظرها دهرا.
أذكر جدتي وردة تخرج من فناء البيت يرافقها بيكو برشاقة فتارة يسبقها وتارة يتلكأ متلهّيا بمشاكسة النمل او الحشرات وما يلبث أن يندفع باتجاهها ويمشي بمحاذاتها.
كنت أراقب جدتي من خلف نافذة غرفتي والمطلة على األأرض (الحقل). كنت أراها تصل الأرض فتضع السلة جانبا", تشمر عن ساعديها ترفع قليلا أطراف سروالها ثم تطوي فستانها الخارجي وتعقده من الخلف مكونة جيبا حول خاصرتيها. تتجه الى جذع شجرة التين حيث خبأت معولها الصغيرفتتناوله ثم تبدا عملها. كانت تتفقد الزرع ثلما بعد الاخر. فتراها تنحني فوق كل نبتة متفحصة اياها بكل حنان. تقطف ما نضج من الثمار وتضعه في جيبها ثم تعزق الارض حول جذع النبتة بمعولها الصغير مقتلعة ما نما من الاعشاب البرية الطفيلية. كل هذا و"بيكو" يمر بين الاثلام بسرعة وكانه هو الاخر يتفقد بدوره الزرع وما أن ينتهي من جولته حتى يترك جدتى لعملها ويرجع الى
البيت ليلعب معنا في باحة البيت. وعندما ينتصف النهار وتنتصب الشمس عامودية في قبة السماء يرجع بيكو الى جدتي ليرافقها في عودتها الى البيت فتغتسل وتلعب معنا ألعاب الحصيرة أوتحكي لنا الحكايات الجميلة الى أن يحين وقت الغذاء.
في أحد ألأيام استيقظت جدتي متاخرة على غير عادتها ولم تشرب الحليب الساخن. طلبت من امي شايا. ثم خرجت ولم تاخذ معها سلة القش. وعندما انتصف النهار ظهرا عاد بيكو لوحده, وأخذ يدور حول البيت مخرجا أصواتا غريبة, انتبهنا إليه وصحنا منادين: أمي لقد عاد بيكو لوحده. كنت في حينه في الخامسة من عمري. طلبت أمي مني أن أذهب لأنادي جدتي. كانت أرضنا تبعد مسافة خمس دقائق مشياً على الأقدام. ناديت جدتي وناديت. دخلت بين ألاثلام التي غمرتني حتى قمة رأسي أنظر في كل مكان ولم أجد جدتي. لا أعرف ما خطر في بالي حينه لكني لم أكن أتوقع مكروها. وفجأة لمحت "بيكو" يحوم حول شيء تحت التينة البصاوية المحببة لجدتي والتي أحضرتها من قريتها السبية "البصة"(*) وزرعتها في حقلنا في كفرياسيف. لقد اعتادت جدتي الاستراحة تحتها. اقتربت من التينة ولهول ما رأيت. كانت جدتي مستلقية على الارض ناثرة على ركبتيها من تراب الارض الاحمر. ناديت عليها فحركت راسها قليلا وكانها تقول لي لا تقلقي انا ما زلت حية.
رجعت بسرعة الى البيت أصيح بأعلى صوتي: أمي جدتي مغمى عليها. خرجت امي وخرج الجيران وأحضروا جدتي الى البيت.
بعد ان ارتاحت جدتي وشربت من شوربة الخضار التي قطفتها في اليوم السابق أخذت تنقل نظرها بيننا. وما ان استقر نظرها عليّ, طلبت مني أن احضر حفنة من تراب الارض. أذكر كيف ركضت ولم اسال حتى لماذا. يكفي ان جدتي طلبت مني. أحضرت لجدتي ملء كفاي الصغيرتين من التراب الاحمر. أخذت جدتي التراب في كفيها , أطبقت عليه وكأنها تعانقه ثم نظرت الينا وحدقت في أعيننا واحدا واحدا ثم قالت باسطة يدها بحفنة التراب:
- انظروا هذا أغلى ما في الحياة. فيه الكثير من اسرارها. انه الارض التي بدونها لا حياة ولاكرامه لنا. الارض هي حياتنا ولا ينبغي ان نفرط بها. من يبيع الارض يبيع العرض. عدوني أن تحفظوا ما تبقى لديكم من ارض.
قالت هذا ثم اتكات الى الخلف وذهبت في سبات عميق. لم اعرف بعدها لماذا أخذوا جدتي الى بيت عمي الكبير. بعد ذلك اليوم كنا نجلس ومعنا بيكو حول سرير جدتي وننتظر في ساعات الظهر لتحكي لنا قصة او تلعب معنا لكنها لم تعد.
البصّه
قرية عربية فى الجليل بالقرب من رأس الناقوره ومحاذية للحدود مع لبنان.سكانها كانوا من المسيحيين والمسلمين. أحتلت فى حرب 48 فهجر معظم سكانها الى لبنان المجاورة . على ارض البصة اقيمت مستوطنة جديدة اسمها شلومى وبالقرب منها المستوطنة بيتسيت.
وجدت فى البصة بقايا قرية قديمة: لوحة من (الشايش) الصوان منقوشة باللغة اليونانية ولوحة مدفن كتب عليها باليونانية. من المعتقد انه فى مكان البصة كانت بيتسبت القرية القديمة التى ذكرت فى الادب القديم.
عند الحفر لاساسات مسجد اكتشفت مغارة قبور عتيقة محفورة فى الصخر للمسيحيين ايام البيزنطيين.ووجد بها عملات معدنية, قناديل فخارية وزجاجية مختلفة,كما وجد بها مجموعة من المجوهرات المختلفة.
كفر ياسيف التى سكن فيها المسلمون والمسيحيون واليهود بعلاقة طيبة
كفر ياسيف هي قرية عربية فى الجليل الغربي تقع على بعد 12كم شمال شرق عكا فى منطقة عكا وترتفع عن سطح البحر بمعدل 110 م. يمر فيها شارع رقم 70 الذي يربط بين شارع عكا صفد من الجنوب وبين مفرق الكابري في الشمال ويفصل هذا الشارع القرية الى شطرين كذلك تمر عدة طرقات في كفرياسيف تربطها بالقرى المجاورة مثل ابوسنان ويركا وجولس.
في كل مرة أمر بالقرب من حديقة معزوقة حديثا وأشم رائحة التراب الزكية أتذكر جدتي . كانت جدتي تستيقظ صباحا باكرا, تشرب الحليب الساخن ثم تحمل
سلتها الكبيرة المصنوعة من القش وتغادر المنزل الى أرضنا حيث اعتادت قضاء كل صباح. كان "بيكو" كلبنا الامين ينتظرها خلف الباب وما أن تفتحه حتى يقترب منها بشغف يلحس أذيالها محركا ذيله وكأنه انتظرها دهرا.
أذكر جدتي وردة تخرج من فناء البيت يرافقها بيكو برشاقة فتارة يسبقها وتارة يتلكأ متلهّيا بمشاكسة النمل او الحشرات وما يلبث أن يندفع باتجاهها ويمشي بمحاذاتها.
كنت أراقب جدتي من خلف نافذة غرفتي والمطلة على األأرض (الحقل). كنت أراها تصل الأرض فتضع السلة جانبا", تشمر عن ساعديها ترفع قليلا أطراف سروالها ثم تطوي فستانها الخارجي وتعقده من الخلف مكونة جيبا حول خاصرتيها. تتجه الى جذع شجرة التين حيث خبأت معولها الصغيرفتتناوله ثم تبدا عملها. كانت تتفقد الزرع ثلما بعد الاخر. فتراها تنحني فوق كل نبتة متفحصة اياها بكل حنان. تقطف ما نضج من الثمار وتضعه في جيبها ثم تعزق الارض حول جذع النبتة بمعولها الصغير مقتلعة ما نما من الاعشاب البرية الطفيلية. كل هذا و"بيكو" يمر بين الاثلام بسرعة وكانه هو الاخر يتفقد بدوره الزرع وما أن ينتهي من جولته حتى يترك جدتى لعملها ويرجع الى
البيت ليلعب معنا في باحة البيت. وعندما ينتصف النهار وتنتصب الشمس عامودية في قبة السماء يرجع بيكو الى جدتي ليرافقها في عودتها الى البيت فتغتسل وتلعب معنا ألعاب الحصيرة أوتحكي لنا الحكايات الجميلة الى أن يحين وقت الغذاء.
في أحد ألأيام استيقظت جدتي متاخرة على غير عادتها ولم تشرب الحليب الساخن. طلبت من امي شايا. ثم خرجت ولم تاخذ معها سلة القش. وعندما انتصف النهار ظهرا عاد بيكو لوحده, وأخذ يدور حول البيت مخرجا أصواتا غريبة, انتبهنا إليه وصحنا منادين: أمي لقد عاد بيكو لوحده. كنت في حينه في الخامسة من عمري. طلبت أمي مني أن أذهب لأنادي جدتي. كانت أرضنا تبعد مسافة خمس دقائق مشياً على الأقدام. ناديت جدتي وناديت. دخلت بين ألاثلام التي غمرتني حتى قمة رأسي أنظر في كل مكان ولم أجد جدتي. لا أعرف ما خطر في بالي حينه لكني لم أكن أتوقع مكروها. وفجأة لمحت "بيكو" يحوم حول شيء تحت التينة البصاوية المحببة لجدتي والتي أحضرتها من قريتها السبية "البصة"(*) وزرعتها في حقلنا في كفرياسيف. لقد اعتادت جدتي الاستراحة تحتها. اقتربت من التينة ولهول ما رأيت. كانت جدتي مستلقية على الارض ناثرة على ركبتيها من تراب الارض الاحمر. ناديت عليها فحركت راسها قليلا وكانها تقول لي لا تقلقي انا ما زلت حية.
رجعت بسرعة الى البيت أصيح بأعلى صوتي: أمي جدتي مغمى عليها. خرجت امي وخرج الجيران وأحضروا جدتي الى البيت.
بعد ان ارتاحت جدتي وشربت من شوربة الخضار التي قطفتها في اليوم السابق أخذت تنقل نظرها بيننا. وما ان استقر نظرها عليّ, طلبت مني أن احضر حفنة من تراب الارض. أذكر كيف ركضت ولم اسال حتى لماذا. يكفي ان جدتي طلبت مني. أحضرت لجدتي ملء كفاي الصغيرتين من التراب الاحمر. أخذت جدتي التراب في كفيها , أطبقت عليه وكأنها تعانقه ثم نظرت الينا وحدقت في أعيننا واحدا واحدا ثم قالت باسطة يدها بحفنة التراب:
- انظروا هذا أغلى ما في الحياة. فيه الكثير من اسرارها. انه الارض التي بدونها لا حياة ولاكرامه لنا. الارض هي حياتنا ولا ينبغي ان نفرط بها. من يبيع الارض يبيع العرض. عدوني أن تحفظوا ما تبقى لديكم من ارض.
قالت هذا ثم اتكات الى الخلف وذهبت في سبات عميق. لم اعرف بعدها لماذا أخذوا جدتي الى بيت عمي الكبير. بعد ذلك اليوم كنا نجلس ومعنا بيكو حول سرير جدتي وننتظر في ساعات الظهر لتحكي لنا قصة او تلعب معنا لكنها لم تعد.
البصّه
قرية عربية فى الجليل بالقرب من رأس الناقوره ومحاذية للحدود مع لبنان.سكانها كانوا من المسيحيين والمسلمين. أحتلت فى حرب 48 فهجر معظم سكانها الى لبنان المجاورة . على ارض البصة اقيمت مستوطنة جديدة اسمها شلومى وبالقرب منها المستوطنة بيتسيت.
وجدت فى البصة بقايا قرية قديمة: لوحة من (الشايش) الصوان منقوشة باللغة اليونانية ولوحة مدفن كتب عليها باليونانية. من المعتقد انه فى مكان البصة كانت بيتسبت القرية القديمة التى ذكرت فى الادب القديم.
عند الحفر لاساسات مسجد اكتشفت مغارة قبور عتيقة محفورة فى الصخر للمسيحيين ايام البيزنطيين.ووجد بها عملات معدنية, قناديل فخارية وزجاجية مختلفة,كما وجد بها مجموعة من المجوهرات المختلفة.
كفر ياسيف التى سكن فيها المسلمون والمسيحيون واليهود بعلاقة طيبة
كفر ياسيف هي قرية عربية فى الجليل الغربي تقع على بعد 12كم شمال شرق عكا فى منطقة عكا وترتفع عن سطح البحر بمعدل 110 م. يمر فيها شارع رقم 70 الذي يربط بين شارع عكا صفد من الجنوب وبين مفرق الكابري في الشمال ويفصل هذا الشارع القرية الى شطرين كذلك تمر عدة طرقات في كفرياسيف تربطها بالقرى المجاورة مثل ابوسنان ويركا وجولس.
محمد الجمل (نسرالجليل)- الإدارة
- عدد المساهمات : 1639
الرصيد : 1977
أعجبني : 18
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
العمر : 68
رقم العضوية : 288
رد: جدتي وحفنة التراب
قصه بمنتهى الروووعه
ومشكور ع معلومات عن قرية البصة
يعطيكـ الف عافية
احييكـ اخي على اختيار الرائع والمميز للموضوع وايضاً عنوان الموضوع
دمتـ للوطن
ومشكور ع معلومات عن قرية البصة
يعطيكـ الف عافية
احييكـ اخي على اختيار الرائع والمميز للموضوع وايضاً عنوان الموضوع
دمتـ للوطن
عاشقه فلسطين- الإدارة
- عدد المساهمات : 3160
الرصيد : 4000
أعجبني : 10
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طــــــــــالبه
رقم العضوية : 24
رد: جدتي وحفنة التراب
قصه راااائعه جداً
واشكرك اخي جزيل الشكر على ما قدمت لنا من المعلومات رائعه عن قريه بصه وكفر ياسيف
احييك اخي على طرك الرااااائـــــع
يعطيك الف عافيه على جهودك الرائعه و المميزة في المنتدى
تقبل مروري
واشكرك اخي جزيل الشكر على ما قدمت لنا من المعلومات رائعه عن قريه بصه وكفر ياسيف
احييك اخي على طرك الرااااائـــــع
يعطيك الف عافيه على جهودك الرائعه و المميزة في المنتدى
تقبل مروري
عاشقه تراب فلسطين- مشرفة
- عدد المساهمات : 4556
الرصيد : 5714
أعجبني : 23
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 25
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
رد: جدتي وحفنة التراب
حقاً أسعدني تواجدكم بموضوعي
شكراً لقراءتكم للموضوع
وإبداء مرئياتكم به
شكراً لكم أخواتي
شكراً لقراءتكم للموضوع
وإبداء مرئياتكم به
شكراً لكم أخواتي
محمد الجمل (نسرالجليل)- الإدارة
- عدد المساهمات : 1639
الرصيد : 1977
أعجبني : 18
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
العمر : 68
رقم العضوية : 288
رد: جدتي وحفنة التراب
شكرا لك خيا على الموضوع الرائع
يعطيك الف عافية على جهودك المميزة
تقبل مروري
يعطيك الف عافية على جهودك المميزة
تقبل مروري
فلسطين الحره- عضومتميز
- عدد المساهمات : 241
الرصيد : 268
أعجبني : 3
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
العمر : 31
رقم العضوية : 117
رد: جدتي وحفنة التراب
شكراً لك يا فلسطين الحرة أختي على مرورك
محمد الجمل (نسرالجليل)- الإدارة
- عدد المساهمات : 1639
الرصيد : 1977
أعجبني : 18
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
العمر : 68
رقم العضوية : 288
مواضيع مماثلة
» قالت لي جدتي
» اليوم انا معكم وغدا في التراب..
» التراب الفلسطيني لا يردكاملا من النهر الى البحر الابنضال ابنائها
» اليوم انا معكم وغدا في التراب..
» التراب الفلسطيني لا يردكاملا من النهر الى البحر الابنضال ابنائها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه