عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 92 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 92 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
من تراث بلادنا فلسطين العريق
3 مشترك
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: منتدى بيت الذاكرة الفلسطينية ::. :: قسم التراث الفلكلور الفلسطيني
صفحة 1 من اصل 1
من تراث بلادنا فلسطين العريق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
احببت ان تشاركوني
فى موضوع التي يحكى الكثير عن عراقة تراثنا الفلسطيني ... واصالته
الطابون
الطابون لذيذ جداً، ويتكون وقود الطابون من روث المواشي المجفف
على شكل أقراص الجلة، ويسمى الخبز "عيش"
حيث انه الطعام الرئيسي عند الفلاح الفلسطيني
وهو احسن هبة من الله
فإذا وقعت قطعة الخبز على الأرض فإن العربي يلتقطها "ويبوس النعمة"
ويضعها على جبهته ثم ينقلها إلى مكان حيث لا يمكن أن يدوس عليها أحد.
العجين
كانت الفلاحة الفلسطينية تضع حفنات من الطحين في الباطية الخشبية
أو اللقان الفخاري و تعجنها جيداً مع الماء و الملح و الخميرة
و عندما تتخمر العجينة تقطع .
الفران
وجدت الأفران في المدن،
وكانت العائلة تدفع شهرية للفران،
والصبية والفتيات يحملون أفراش العجين الخشبية
على رؤوسهم المعتمرة "بالحواية"
وكانوا يدفعون للفران أما خبزاً أو طحيناً أو نقوداً،\
وكان الخبز الذي يخبز في الفرن يسمى "نقش"
وإذا كان العجين غير مختمر "عويص"
فان الفران يقوم بتجرين الرغيف بأطراف أصابعه.
المفتول
يعتبر المفتول من أهم الأكلات الشعبية الشائعة والمحبوبة في قرى فلسطين الجنوبية،
ويفتل من طحين القمح الجيد و يهبل على بخار اليخنة
ويتبل بزيت الزيتون والسمن وقبل ذلك تدق الجرادة والفلفل والبصل
وتوضع الدقة بين حبات المفتول أثناء التهبيل
ثم ينزل من المصفاة في وعاء واسع ويغرف عليه اليخنة
المكونة من البصل و البندورة والقرع والحمص وقطع اللحم
ما أزكى المفتول مع لحم العجول
خبز الصاج
الصاج عبارة عن صحن دقيق من الصفيح،
أحد سطحيه مجوف والآخر محدب، والتجويف يكون مقابل النار،
وتفرد قطعة العجين حتى تصبح دقيقة جداً
وعندما يصبح الصاج ساخناً توضع قطعة العجين على السطح العلوي المحدب،
"وخبز الصاج عملي جداً
لانه بالإمكان استخدام اللقمة من "الفرشوحة" كملعقة
إذ عند طيها "ودن قط" يمكن تناول الطعام بها
الطاحونة
يطحن القمح بواسطة الجاروشة إن الطاحونة
أو حجر الرحى،
وعملية الطحن من مسؤوليات الزوجة في البيت،
ويبدأ الطحن في ساعات الصباح المبكرة
حجر البد
قبل الموتور والقشط والمحرك الكهربائي كانوا بعد جني الزيتون يعصرونه على "البد" والبد طريقة قديمة،
وكان حجر "البد" يدار بواسطة الدواب المغماة العيون حيث كانوا يربطونها بالحبال المتصلة بدوار اليد الخشبي،
والقطفة الأولي كان ينتج منها زيت الأكل،
ومن القطفة الثانية زيت الصابون ومن الثالثة للإضاءة وما تبقى من جفت فيستخدم كوقود .
تقيل زي حجر البد
ترقيع الثياب
قالوا من غاب عنه ماضيه ضيع حاضره منذ زمن ليس ببعيد
كانت الحال غير الحال
و كانت المرأة المدبرة هي تلك التي تقوم بترقيع ثياب الأسرة ليطول
إستعمالها نظراً لفقر الحال و قلة المال و عى قد لحافك مد رجليك
من رقعت ما عريت، ومن دبرت ما جاعت
اللي ما إلها خلق ما إلها ثوب
الواردات
من زمان ما كان في حنفية زمية في البيت
كان النبع و العين و البير أبو دلو و حبل الليف
كانت الواردات يغدون في الصبح صفين حاملات الجرار
و أهازيج الصبايا عند العين
صورة جميلة و حكاية فلان حب فلانة عند العين
ما أحلى الحرة و هي حاملة الجرة
التطريز
في المناطق الساحلية،
لا تجد المرأة متسعا من الوقت لتطريز ثيابها الجلجلي
وأبو ميتين والجنة والنار والمحير وأبو سبعين وأبو سفرتيه
كما ترى في المنطقة الجنوبية وخصوصا(المجدل) عسقلان،
أما في الجبل فتكثر الوحدات الزخرفية
من نباتية وحيوانية في تطريز ثياب نساء أهل الجبل
الفضاوة بتعلم التطريز
ما أجمل أن بعود عامل النول إلى بيته
من قاعة النسيج الموجودة في المشغل متعباً ممن عمله
في النول أو الدوارة أو المسدية المنصوبة على طول الطريق
ليجد زوجته جالسة وراء الدولاب و إبتسامة حلوة ترتسم على شفيها
و على محياها و هي تلف خيوط الغزل من الشلل
عبر الطيار إلى مواسير البوص أو المعدن
مخففة عن زوجها عبء التعب و عناء المشقة
خضاضة اللبن
معظم الفلاحين وملاك الأراضي كانوا يملكون قطعانا من الأغنام والخراف،
وكانوا يوكلون مهمة رعاية القطيع لراع يعمل لديهم طيلة العام
ويسمى راعي الدشارة،
وتبدأ النعاج في إعطاء حليبها في الربيع
وتنهمك الفلاحة في تحضير اللبن والجبن،
كما أنها تضع اللبن في "السعن" المصنوع من جلد الحيوان
وتبدأ في خضه للحصول على السمن والزبد
خض القربة تطلع زبدة
الشعيرية
تجلس النسوة وأمامهن العجين على الطبلية ،
يقطعن منها قطعا بحجم راحة اليد ،
تضغط المرأة على قطعة العجين وتفركها
لتخرج من تحت أصابعها خيوط الشعيرية التي تنزل على ظهر الغربال
ثم توضع تحت أشعة الشمس لتجف وبعدها انتشرت المعكرونة والاسباجتي .
خزين الصيف بينفع للشتا
الطبالة
كانت الطبالة تستدعي لإحياء الأفراح والليالي الملاح في القرى الفلسطينية،
ومع ارتفاع صوت الطبلة تزداد وتيرة الإثارة وتتأجج مشاعر الفرح
في قلوب أقارب العريس ويبدأ السحج والتصفيق المنغم،
وهكذا نرى أن "الطبل في عمورية و أهل برير بتزرع".
زي الطبالة الشاطرة بتطبل في كل دار شوية
اللي يطبل لك زمر له
ليلة الحنة
لم تكن العروس تشرف على شراء جهازها وثيابها ،
اذ كان اهل العريس يذهبون إلى المدينة ويشترون ملابس العروس
وقبل يوم العرس تبعث تلك الثياب إلى بيت العروس
وفي تلك الليلة يحنون العروس ويضعون النقش على كفيها
وعلى قدميها وتذهب مجموعات من النساء والفتيات والأطفال
من أهل العريس ليحنون أيديهم وبعد وضع الحنة في اكف الأطفال
تربط بشدة بقطع من القماش حتى تصبغ أيديهم بلون الحنة الحمراء .
ليلة الحنة تتحنى الحمى و الكنة
الصباحية
يمشي في موكب العروس أهل العريس
وأهل العروس والنسوة يغنين ومعهن الطبالة
ويأخذونها إلى بيت الصمدة ويمسكها أبوها أو أخوه
ا ويوصلها إلى اللوج وتبدأ النساء في الغناء والرقص
احتفاءاً بالعروس ويقع تنشيط السحج والتصفيق المنغم على عاتق الطبالة
وشك يا عروس في الصبحية مدور زي الصينية
حاملات الجرار
صبايا القرية يحملن " الجرار أو العسالي الفخارية على رؤوسهن
متوجهات إلي النبع أو مورد الماء،
يرتدين أجمل الثياب المطرزة، وشباب القرية يتدلهون إعجاباً بمشية "الواردة
ع العين"
مش كل مرة تسلم الجرة
منقول
مع تحياتي
احببت ان تشاركوني
فى موضوع التي يحكى الكثير عن عراقة تراثنا الفلسطيني ... واصالته
الطابون
الطابون لذيذ جداً، ويتكون وقود الطابون من روث المواشي المجفف
على شكل أقراص الجلة، ويسمى الخبز "عيش"
حيث انه الطعام الرئيسي عند الفلاح الفلسطيني
وهو احسن هبة من الله
فإذا وقعت قطعة الخبز على الأرض فإن العربي يلتقطها "ويبوس النعمة"
ويضعها على جبهته ثم ينقلها إلى مكان حيث لا يمكن أن يدوس عليها أحد.
العجين
كانت الفلاحة الفلسطينية تضع حفنات من الطحين في الباطية الخشبية
أو اللقان الفخاري و تعجنها جيداً مع الماء و الملح و الخميرة
و عندما تتخمر العجينة تقطع .
الفران
وجدت الأفران في المدن،
وكانت العائلة تدفع شهرية للفران،
والصبية والفتيات يحملون أفراش العجين الخشبية
على رؤوسهم المعتمرة "بالحواية"
وكانوا يدفعون للفران أما خبزاً أو طحيناً أو نقوداً،\
وكان الخبز الذي يخبز في الفرن يسمى "نقش"
وإذا كان العجين غير مختمر "عويص"
فان الفران يقوم بتجرين الرغيف بأطراف أصابعه.
المفتول
يعتبر المفتول من أهم الأكلات الشعبية الشائعة والمحبوبة في قرى فلسطين الجنوبية،
ويفتل من طحين القمح الجيد و يهبل على بخار اليخنة
ويتبل بزيت الزيتون والسمن وقبل ذلك تدق الجرادة والفلفل والبصل
وتوضع الدقة بين حبات المفتول أثناء التهبيل
ثم ينزل من المصفاة في وعاء واسع ويغرف عليه اليخنة
المكونة من البصل و البندورة والقرع والحمص وقطع اللحم
ما أزكى المفتول مع لحم العجول
خبز الصاج
الصاج عبارة عن صحن دقيق من الصفيح،
أحد سطحيه مجوف والآخر محدب، والتجويف يكون مقابل النار،
وتفرد قطعة العجين حتى تصبح دقيقة جداً
وعندما يصبح الصاج ساخناً توضع قطعة العجين على السطح العلوي المحدب،
"وخبز الصاج عملي جداً
لانه بالإمكان استخدام اللقمة من "الفرشوحة" كملعقة
إذ عند طيها "ودن قط" يمكن تناول الطعام بها
الطاحونة
يطحن القمح بواسطة الجاروشة إن الطاحونة
أو حجر الرحى،
وعملية الطحن من مسؤوليات الزوجة في البيت،
ويبدأ الطحن في ساعات الصباح المبكرة
حجر البد
قبل الموتور والقشط والمحرك الكهربائي كانوا بعد جني الزيتون يعصرونه على "البد" والبد طريقة قديمة،
وكان حجر "البد" يدار بواسطة الدواب المغماة العيون حيث كانوا يربطونها بالحبال المتصلة بدوار اليد الخشبي،
والقطفة الأولي كان ينتج منها زيت الأكل،
ومن القطفة الثانية زيت الصابون ومن الثالثة للإضاءة وما تبقى من جفت فيستخدم كوقود .
تقيل زي حجر البد
ترقيع الثياب
قالوا من غاب عنه ماضيه ضيع حاضره منذ زمن ليس ببعيد
كانت الحال غير الحال
و كانت المرأة المدبرة هي تلك التي تقوم بترقيع ثياب الأسرة ليطول
إستعمالها نظراً لفقر الحال و قلة المال و عى قد لحافك مد رجليك
من رقعت ما عريت، ومن دبرت ما جاعت
اللي ما إلها خلق ما إلها ثوب
الواردات
من زمان ما كان في حنفية زمية في البيت
كان النبع و العين و البير أبو دلو و حبل الليف
كانت الواردات يغدون في الصبح صفين حاملات الجرار
و أهازيج الصبايا عند العين
صورة جميلة و حكاية فلان حب فلانة عند العين
ما أحلى الحرة و هي حاملة الجرة
التطريز
في المناطق الساحلية،
لا تجد المرأة متسعا من الوقت لتطريز ثيابها الجلجلي
وأبو ميتين والجنة والنار والمحير وأبو سبعين وأبو سفرتيه
كما ترى في المنطقة الجنوبية وخصوصا(المجدل) عسقلان،
أما في الجبل فتكثر الوحدات الزخرفية
من نباتية وحيوانية في تطريز ثياب نساء أهل الجبل
الفضاوة بتعلم التطريز
ما أجمل أن بعود عامل النول إلى بيته
من قاعة النسيج الموجودة في المشغل متعباً ممن عمله
في النول أو الدوارة أو المسدية المنصوبة على طول الطريق
ليجد زوجته جالسة وراء الدولاب و إبتسامة حلوة ترتسم على شفيها
و على محياها و هي تلف خيوط الغزل من الشلل
عبر الطيار إلى مواسير البوص أو المعدن
مخففة عن زوجها عبء التعب و عناء المشقة
خضاضة اللبن
معظم الفلاحين وملاك الأراضي كانوا يملكون قطعانا من الأغنام والخراف،
وكانوا يوكلون مهمة رعاية القطيع لراع يعمل لديهم طيلة العام
ويسمى راعي الدشارة،
وتبدأ النعاج في إعطاء حليبها في الربيع
وتنهمك الفلاحة في تحضير اللبن والجبن،
كما أنها تضع اللبن في "السعن" المصنوع من جلد الحيوان
وتبدأ في خضه للحصول على السمن والزبد
خض القربة تطلع زبدة
الشعيرية
تجلس النسوة وأمامهن العجين على الطبلية ،
يقطعن منها قطعا بحجم راحة اليد ،
تضغط المرأة على قطعة العجين وتفركها
لتخرج من تحت أصابعها خيوط الشعيرية التي تنزل على ظهر الغربال
ثم توضع تحت أشعة الشمس لتجف وبعدها انتشرت المعكرونة والاسباجتي .
خزين الصيف بينفع للشتا
الطبالة
كانت الطبالة تستدعي لإحياء الأفراح والليالي الملاح في القرى الفلسطينية،
ومع ارتفاع صوت الطبلة تزداد وتيرة الإثارة وتتأجج مشاعر الفرح
في قلوب أقارب العريس ويبدأ السحج والتصفيق المنغم،
وهكذا نرى أن "الطبل في عمورية و أهل برير بتزرع".
زي الطبالة الشاطرة بتطبل في كل دار شوية
اللي يطبل لك زمر له
ليلة الحنة
لم تكن العروس تشرف على شراء جهازها وثيابها ،
اذ كان اهل العريس يذهبون إلى المدينة ويشترون ملابس العروس
وقبل يوم العرس تبعث تلك الثياب إلى بيت العروس
وفي تلك الليلة يحنون العروس ويضعون النقش على كفيها
وعلى قدميها وتذهب مجموعات من النساء والفتيات والأطفال
من أهل العريس ليحنون أيديهم وبعد وضع الحنة في اكف الأطفال
تربط بشدة بقطع من القماش حتى تصبغ أيديهم بلون الحنة الحمراء .
ليلة الحنة تتحنى الحمى و الكنة
الصباحية
يمشي في موكب العروس أهل العريس
وأهل العروس والنسوة يغنين ومعهن الطبالة
ويأخذونها إلى بيت الصمدة ويمسكها أبوها أو أخوه
ا ويوصلها إلى اللوج وتبدأ النساء في الغناء والرقص
احتفاءاً بالعروس ويقع تنشيط السحج والتصفيق المنغم على عاتق الطبالة
وشك يا عروس في الصبحية مدور زي الصينية
حاملات الجرار
صبايا القرية يحملن " الجرار أو العسالي الفخارية على رؤوسهن
متوجهات إلي النبع أو مورد الماء،
يرتدين أجمل الثياب المطرزة، وشباب القرية يتدلهون إعجاباً بمشية "الواردة
ع العين"
مش كل مرة تسلم الجرة
منقول
مع تحياتي
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 30
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
رد: من تراث بلادنا فلسطين العريق
يسلمووو كتير اختي على الموضوع المميز
ولكن الرجاء نقله الى الساحه المطبخ الفلسطيني الشعبي
لانه يتحوي على طعام
طرحتي فابدعتي
ننتظر جديدك كل يوم ...تقبلي مروري
ولكن الرجاء نقله الى الساحه المطبخ الفلسطيني الشعبي
لانه يتحوي على طعام
طرحتي فابدعتي
ننتظر جديدك كل يوم ...تقبلي مروري
عاشقه تراب فلسطين- مشرفة
- عدد المساهمات : 4556
الرصيد : 5714
أعجبني : 23
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 25
رد: من تراث بلادنا فلسطين العريق
مشكوره اختي على هذا الموضوع القيم و الرااائع صدقتي حبيبتي بكلامك الرائع الجميل يساموو ايدكي يغطيكي الف العا فيه الى الامام ان شاء الله
عدل سابقا من قبل دموع فلسطين في الجمعة 01 أبريل 2011, 10:18 am عدل 1 مرات
دموع فلسطين- عضوفعال
- عدد المساهمات : 309
الرصيد : 318
أعجبني : 3
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
العمر : 28
رقم العضوية : 118
رد: من تراث بلادنا فلسطين العريق
شكرا على مروركم الرااائع
اختي عاشقة تمعني في قرأة الموضوع تجدينه من روائع تراث بلادنا و ساحة المطبخ الشعبي الفلسطيني للطبخات الفلسطينية و طريقة اعدادها و انا معك انو الموضوع يحتوي نوعا ما عن الاكلات الفلسطينية الشعبية و لكن موضوعي من تراث بلادنا فلسطين العريق و حتى الطبخات و الاكلات الفلسطينية هي تراث
وشكرا مع تحياتي
اختي عاشقة تمعني في قرأة الموضوع تجدينه من روائع تراث بلادنا و ساحة المطبخ الشعبي الفلسطيني للطبخات الفلسطينية و طريقة اعدادها و انا معك انو الموضوع يحتوي نوعا ما عن الاكلات الفلسطينية الشعبية و لكن موضوعي من تراث بلادنا فلسطين العريق و حتى الطبخات و الاكلات الفلسطينية هي تراث
وشكرا مع تحياتي
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 30
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
مواضيع مماثلة
» تراث فلسطين في الزي
» صور لادوات مستخدمة في بلادنا من ضمن الفلكلور الفلسطيني العريق
» طوابع فلسطينية ... تراث فلسطين
» تراث فلسطين..تراثنا تعتز به
» يا بختك يا ام البنات ...من تراث فلسطين
» صور لادوات مستخدمة في بلادنا من ضمن الفلكلور الفلسطيني العريق
» طوابع فلسطينية ... تراث فلسطين
» تراث فلسطين..تراثنا تعتز به
» يا بختك يا ام البنات ...من تراث فلسطين
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: منتدى بيت الذاكرة الفلسطينية ::. :: قسم التراث الفلكلور الفلسطيني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه