لماذا هي وحدها في مخيم النيرب منذ زمن بعيد؟

حسب معرفتي بالجمعية الخيرية الفلسطينية شعارها نائمون وسنبقى نائمون ولن نسمح لأحد بالاستيقاظ عزيزي رئيس الجمعية سابقا وحاضرا هو رجل غير نشيط أبدا بالاختصار مجموعة تقود الجمعية ليس لها أي وجود في الساحة الوطنية بالمخيم وغير متعاونة مع المواطنيين المشروع الثقافي للجمعية تحت الصفر وهم مقتنعون بذلك هل تعلم ان جمعية العافية  الموجودة بحلب تقوم بجمع تبرعات سنويا فقط من أهالي المخيم بما يقارب نصف مليون وهل تعلم انها تقدم عمليات قلب للمخيم بمبلغ يقارب المليون والنصف وهل تعلم أنه حاليا المتعاونين مع  جمعية العافية اصبح عدد كبير جدا وهناك أولاد الحلال من هم يفنون انفسهم لخدمة المخيم قد أكون مخطأ ولكن سمعت رغم وجودي في المهجر البعيد ان السيد رياض الخطيب  والده كامل اللحام هو الرائد الأول بالمخيم بتقديم المعونات ومساعدة جميع المرضى من خلال علاقته الجيدة مع جمعية العافية وجمعية رفع المستوى الصحي والاجتماعي هل تعلم انه عضو في الجمعية الخيرية الفلسطينية النائمة الرافضة لالستيقاظ اجمع اسماء مجلس ادارة الجمعية واعضائها ستجد العجب  يكفي اسلةياصاحبي واتمنى ان تطوي ملف الجمعية الخيرية دون رجعى ( الرقابة حذفت سطر بسبب  الاساءة لاشخاص حقيقيين من المخيم ) 

السلام عليكم
شيء جميل وجود منتدى لأبناء فلسطين في حلب للبحث بالأمور المحلية أتمنى له النجاح والتوفيق بأداء مهامه وتحقيق الغاية المرجوة منه
أشعر بأنه لدينا مشكلة بمفهوم العمل الخيري والتكافل الاجتماعي وقد ورث بعض الناس مفاهيم خاطئة من الجيل الذي سبق والذي تربى على المعونة الاجتماعية من وكالة الإغاثة وبالتالي اعتاد الأخذ ولم يتعود على العطاء ثم جاء دور الجمعية الخيرية الفلسطينية النائمة (وزاد الطين بله) وقد سيطر عليها لفترة طويلة رجال مسنين يفتقدون إلى النشاط والحيوية فدخلت في سبات عميق ومنذ عشر سنين تقريبا استلمها شباب وكان لهم دوركبير وتحسن ملحوظ ولكنهم لم يستطيعوا الصمود بوجه المتنفذين في الجمعية والذين يريدونها نائمة
وثم جاءت بعض المحاولات التي لم تكتمل لإنشاء تجمع أو صندوق لأهالي ترشيحا ولكن المشكلة بحب العمل الطوعي والخيري والصبر والاصرار على النجاح .......... رغم نجاح التجربة ببيروت وحمص وبمخيم اليرموك
أعتقد أننا فعلاً بحاجة إلى أكثر من تجمع خيري يضم الشباب من مختلف الطبقات والفئات من أجل دفع وتعزيز حب العمل الخيري وخاصة أنني واثق بوجود الرغبة لدى أغلب أفراد شعبنا بالتبرع بالمال أو المساعدات أو حتى أعمال خيرية ولكن المشكلة بوجود هيثة أو أناس معروفين وموثوق فيهم
أتمنى التقدم والمتابعة وشكراً لجهودكم

 ستيقى وحدها بالمخيم فهي   كانت  واما زالت هنا على صدورنا كالجدار

أرجو التفكير بخطوات عملية وفعالة

إخوتي الأعزاء جميعاً.
لا تيأسوا وأبشروا بالفرج فرسولنا الكريم أعطانا الأمل والتفاؤل في مثل هذه الأمور حينما قال: الخير في أمتي إلى يوم القيامة.
والمسألة بسيطة فعلى الإنسان أن يتفقد أقاربه وأرحامه ثم جيرانه ثم الأقرب فالأقرب
المهم في الموضوع النية والإصرار وثم العمل
ويوماً بعد يوماً سترى الناس يجتمعون حول الصالح وينبذون الطالح
وهذه سنة الكون
وتقبلوا رأيي