عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 96 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 96 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
لا يدخل الجنة
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لا يدخل الجنة
إن التكبر داء خفي قلما يشعر به المريض , فإذا سألتك الآن هل أنت متكبر ؟ فلا شك فيه
أن الأغلبية سيجيبون : أكيد أنا لست متكبرا
فهل هذا صحيح ؟
ما التكبر و ما الدلالات عليه و كيف أعرف نقاط التكبر في شخصيتي ؟
فعليك الإجابة بنعم أو لا ، فإذا أجبت بنعم ، فإعلم أن كبرا خفيا موجودا فيك عليك تغيره و
تجنبه إن إستطعت فهذا أمر عظيم يحتسب لك
وأنا وجدت في نفسي خللا عندما سألت نفسي هذه الأسئلة :- هي
عندما تواجه بنقد من شخص ما ،فهل تغضب أو تشعر بعدم الارتياح لما قال ؟ *
أو أنك تبدأ بالدفاع عن نفسك فورا و بأي و سيلة كانت ؟
هل تقاطع أحاديث الناس عندما لا يعجبك شيء ما في هذا الكلام ؟ *
هل تشعر بالقلق و الخوف و أنت تقف أمام شخص أعلى منك مكانة في الشركة أو *
المنصب أو أي كان ؟
هل تشعر بخوف لإبداء رأيك أمام الناس خوفا من ألا يوافقك الرأي ؟ *
هل تتحدث أكثر مما تسمع ؟ *
هل طريقة تعاملك مع مديرك عكسية تماما لطريقة تعاملك مع من هم دونك في العمل *
فتتعامل على حسب مناصبهم و ليس على أساس أنهم سواسية ؟
هل تأخذ الأموربشكل شخصي عندما يجادلك أحد في مجلس ما ؟ *
هل تغضب أو تتوتر عندما لا يؤيدك أناس و لا يتفقون مع وجهة نظرك ؟ *
هل ترغب دائما في سماع المدح ؟ *
هل تبذل جهدك لكي يمدحك الناس ؟ *
هل دائما تقارن نفسك بغيرك و تشعر بالإرتياح عندما تكون مع من هم دونك و تشعر
بتوتر عندما تكون مع من هم أفضل منك حديثا أو موهبة أو كاريزما ؟
إخوتي في المنتدى لقد إكتشفت من هذا الإمتحان أنني أول الراسبين و أن الكبر مسألة
خطيرة قال فيها رسول الله محمد عليه السلام : (لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة
من كبر ) وهنا يتحول السؤال ليكون : كيف أتواضع ؟
إذا عكست العبارات السابقة حينها تحصل على منهاج كامل للتواضع . نزع الله منا
الكبر و أدخلنا الجنة إن شاء الله .
نمور فلسطين- عضومشارك
- عدد المساهمات : 441
الرصيد : 625
أعجبني : 2
تاريخ التسجيل : 15/02/2011
العمر : 52
رقم العضوية : 443
رد: لا يدخل الجنة
ابشع صفة ممكن تكون بلانسان هي صفة التكبر لاي سباب كان ....
وصفة التباهي و ومقاطعة الاخرين اثناء الحوار و كان احدا ما يتكلم و يقاطع الاخرين و كانو بلعامية هو اشي زيادة عنهم دون مراعاة شعور الاخرين طبعا هاد الشي ما بصير و بلنسبة لابداء الراي ممكن تكون نابعة من الثقة بالنفس و لكن ليس من يثق بنفسه مغرور او متكبر ....
وانشا الله ما بنكون من المتكبرين او المغرورين
اشكرك اخي على طرح ـك الهام
تقبل مروري
وصفة التباهي و ومقاطعة الاخرين اثناء الحوار و كان احدا ما يتكلم و يقاطع الاخرين و كانو بلعامية هو اشي زيادة عنهم دون مراعاة شعور الاخرين طبعا هاد الشي ما بصير و بلنسبة لابداء الراي ممكن تكون نابعة من الثقة بالنفس و لكن ليس من يثق بنفسه مغرور او متكبر ....
وانشا الله ما بنكون من المتكبرين او المغرورين
اشكرك اخي على طرح ـك الهام
تقبل مروري
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 30
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
رد: لا يدخل الجنة
انا رأي التكبر هي مشكلة حقيقية عن بعض الناس والذي لا يمكن لأحد ان يتعامل معهم
لأنهم يعتقدون بقية الناس هم في مستوى أدنى
وشكر كبير لأخي نمور
لأنهم يعتقدون بقية الناس هم في مستوى أدنى
وشكر كبير لأخي نمور
طارق- مشرف
- عدد المساهمات : 335
الرصيد : 383
أعجبني : 7
تاريخ التسجيل : 31/10/2010
العمر : 29
رقم العضوية : 215
رد: لا يدخل الجنة
بسم الله الرحمن الرحيم
علاج التكبر - بحيث تطهر منه النفس ، ولا يعود إليها مرة أخرى - إنما يكون بإتباع الأساليب و الوسائل التالية :
1- تذكير النفس بالعواقب والآثار المترتبة على التكبر ،سواء كانت عواقب ذاتية أو متصلة بالعمل الإسلامي ، وسواء كانت دنيوية أو أخروية ، فلعل هذا التذكير يحرك النفس من داخلها ، ويحملها على أن تتوب ، وتتدارك أمرها قبل ضياع العمر وفوات الأوان .
2- عيادة المرضى ، ومشاهدة المحتضرين وأهل البلاء وتشييع الجنائز ، وزيارة القبور ، فلعل ذلك أيضاً يحركه من داخله ، ويجعله يرجع إلى ربه بالإخبات ، و التواضع .
3- الانسلاخ من صحبة المتكبرين ، والارتماء في أحضان المتواضعين المخبتين ، فربما تعكس هذه الصحبة بمرور الأيام شعاعها عليه ، فيعود له سناؤه ، وضياؤه الفطري كما كان عند ولادته .
4- مجالسة ضعاف الناس وفقرائهم ، وذوى العاهات منهم ، بل ومؤاكلتهم ومشاربتهم ، كما كان يصنع النبي - صلى الله عليه وسلم – وصحبه الكرام ، وكثير من السلف ، فإن هذا مما يهذب النفس ويجعلها تقلع عن غيها ، وتعود إلى رشدها .
5- التفكر في النفس ، وفي الكون ، بل وفي كل النعم التي تحيط به من أعلاه إلى أدناه ، مَن مصدر ذلك كله ؟ ومن ممسكه ؟ وبأي شيء استحقه العباد ؟ وكيف تكون حاله لو سلبت منه نعمة واحدة فضلاً عن باقي النعم ؟؟؟ فإن ذلك التفكر لو كانت معه جدية ، يحرك النفس ويجعلها تشعر بخطر ما هي فيه ، إن لم تبادر بالتوبة و الرجوع إلى ربها .
6-النظر في سير وأخبار المتكبرين ، كيف كانوا ؟ وإلى أي شيء صاروا ؟ من إبليس و النمرود إلى فرعون ، إلى هامان ، إلى قارون ، إلى أبى جهل ، إلى أبى بن خلف ، إلى سائر الطغاة و الجبارين والمجرمين ، في كل العصور و البيئات فإن ذلك مما يخوف النفس ويحملها على التوبة والإقلاع ، خشية أن تصير إلى نفس المصير ، وكتاب الله - عز وجل - وسنة النبي صلى الله عليه وسلم وكتب التراجم والتاريخ خير ما يعين على ذلك .
7- حضور مجالس العلم التي يقوم عليها علماء ثقات نابهون ، لاسيما مجالس التذكير و التزكية ، فإن هذه المجالس لا تزال بالقلوب حتى ترق وتلين وتعود إليها الحياة من جديد .
8- حمل النفس على ممارسة بعض الأعمال التي يتأفف منها كثير من الناس ممارسة ذاتية ما دامت مشروعة ، كأن يقوم هذا المتكبر بتنظيف الساحة أمام بيته ، ويحرص على ذلك حتى يراه الناس، على نحو ما كان يصنع النبي - صلى الله عليه وسلم - وصحبه و السلف ، فإن هذا يساعد كثيراً في تهذيب النفس وتأديبها ، و الرجوع بها إلى سيرتها الأولى الفطرية ، بعيداً عن أي التواء أو اعوجاج .
9- الاعتذار لمن تعالى وتطاول عليهم بسخرية أو استهزاء ، بل ووضع الخد على التراب وإلصاقه به ، وتمكينه من القصاص على نحو ما صنع أبو ذر مع بلال لما عاب عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - تعييره بسواد أمه .
1.- إظهار الآخرين بنعمة الله عليهم ، وتحدثهم بها - لاسيما أمام المستكبرين - علهم يعودون إلى رشدهم وصوابهم ، ويتوبون ويرجعون إلى ربهم ، قبل أن يأتيهم أمر الله .
11- التذكير دوماً بمعايير التفاضل و التقدم في الإسلام :
{ إن أكرمكم عند الله أتقاكم }
12- المواظبة على الطاعات : فإنها إذا واظب عليها ، وكانت متقنة لا يراد بها إلا وجه الله ، طهرت النفس من كل الرذائل ، بل زكتها.
هذا وتقبلوا مروري
قال تعالى: «أليس في جهنم مثوى للمتكبرين» (الزمر: 60)
اللهم أعذنا من التكبر وحرِّم جلودنا على النار
شكراً لأخي نمور فلسطين على موضوعه الرائع وأحببت أن أضيف عليه العلاج
فلعل الله يثيبنا على هذا العمل لأن الدال على الخير كفاعله وشكراً لكم :
علاج التكبر - بحيث تطهر منه النفس ، ولا يعود إليها مرة أخرى - إنما يكون بإتباع الأساليب و الوسائل التالية :
1- تذكير النفس بالعواقب والآثار المترتبة على التكبر ،سواء كانت عواقب ذاتية أو متصلة بالعمل الإسلامي ، وسواء كانت دنيوية أو أخروية ، فلعل هذا التذكير يحرك النفس من داخلها ، ويحملها على أن تتوب ، وتتدارك أمرها قبل ضياع العمر وفوات الأوان .
2- عيادة المرضى ، ومشاهدة المحتضرين وأهل البلاء وتشييع الجنائز ، وزيارة القبور ، فلعل ذلك أيضاً يحركه من داخله ، ويجعله يرجع إلى ربه بالإخبات ، و التواضع .
3- الانسلاخ من صحبة المتكبرين ، والارتماء في أحضان المتواضعين المخبتين ، فربما تعكس هذه الصحبة بمرور الأيام شعاعها عليه ، فيعود له سناؤه ، وضياؤه الفطري كما كان عند ولادته .
4- مجالسة ضعاف الناس وفقرائهم ، وذوى العاهات منهم ، بل ومؤاكلتهم ومشاربتهم ، كما كان يصنع النبي - صلى الله عليه وسلم – وصحبه الكرام ، وكثير من السلف ، فإن هذا مما يهذب النفس ويجعلها تقلع عن غيها ، وتعود إلى رشدها .
5- التفكر في النفس ، وفي الكون ، بل وفي كل النعم التي تحيط به من أعلاه إلى أدناه ، مَن مصدر ذلك كله ؟ ومن ممسكه ؟ وبأي شيء استحقه العباد ؟ وكيف تكون حاله لو سلبت منه نعمة واحدة فضلاً عن باقي النعم ؟؟؟ فإن ذلك التفكر لو كانت معه جدية ، يحرك النفس ويجعلها تشعر بخطر ما هي فيه ، إن لم تبادر بالتوبة و الرجوع إلى ربها .
6-النظر في سير وأخبار المتكبرين ، كيف كانوا ؟ وإلى أي شيء صاروا ؟ من إبليس و النمرود إلى فرعون ، إلى هامان ، إلى قارون ، إلى أبى جهل ، إلى أبى بن خلف ، إلى سائر الطغاة و الجبارين والمجرمين ، في كل العصور و البيئات فإن ذلك مما يخوف النفس ويحملها على التوبة والإقلاع ، خشية أن تصير إلى نفس المصير ، وكتاب الله - عز وجل - وسنة النبي صلى الله عليه وسلم وكتب التراجم والتاريخ خير ما يعين على ذلك .
7- حضور مجالس العلم التي يقوم عليها علماء ثقات نابهون ، لاسيما مجالس التذكير و التزكية ، فإن هذه المجالس لا تزال بالقلوب حتى ترق وتلين وتعود إليها الحياة من جديد .
8- حمل النفس على ممارسة بعض الأعمال التي يتأفف منها كثير من الناس ممارسة ذاتية ما دامت مشروعة ، كأن يقوم هذا المتكبر بتنظيف الساحة أمام بيته ، ويحرص على ذلك حتى يراه الناس، على نحو ما كان يصنع النبي - صلى الله عليه وسلم - وصحبه و السلف ، فإن هذا يساعد كثيراً في تهذيب النفس وتأديبها ، و الرجوع بها إلى سيرتها الأولى الفطرية ، بعيداً عن أي التواء أو اعوجاج .
9- الاعتذار لمن تعالى وتطاول عليهم بسخرية أو استهزاء ، بل ووضع الخد على التراب وإلصاقه به ، وتمكينه من القصاص على نحو ما صنع أبو ذر مع بلال لما عاب عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - تعييره بسواد أمه .
1.- إظهار الآخرين بنعمة الله عليهم ، وتحدثهم بها - لاسيما أمام المستكبرين - علهم يعودون إلى رشدهم وصوابهم ، ويتوبون ويرجعون إلى ربهم ، قبل أن يأتيهم أمر الله .
11- التذكير دوماً بمعايير التفاضل و التقدم في الإسلام :
{ إن أكرمكم عند الله أتقاكم }
12- المواظبة على الطاعات : فإنها إذا واظب عليها ، وكانت متقنة لا يراد بها إلا وجه الله ، طهرت النفس من كل الرذائل ، بل زكتها.
هذا وتقبلوا مروري
محمد الجمل (نسرالجليل)- الإدارة
- عدد المساهمات : 1639
الرصيد : 1977
أعجبني : 18
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
العمر : 68
رقم العضوية : 288
رد: لا يدخل الجنة
أشــــكركم أختي وردة الحياة و أخي طارق و أخي نسر الجليل لروركم و لما أضفتموه
من إيضاحات لمرض التكبر و الوقاء منه أشـــكركم من كل قلبي
دمـــتم أخــــــــــــوة لي
نمور فلسطين- عضومشارك
- عدد المساهمات : 441
الرصيد : 625
أعجبني : 2
تاريخ التسجيل : 15/02/2011
العمر : 52
رقم العضوية : 443
رد: لا يدخل الجنة
مشكور اخي على الموضوع الرائع الجميل يسلمووايدك يعطيك الف العافيه الى الامام ان شاءالله
دموع فلسطين- عضوفعال
- عدد المساهمات : 309
الرصيد : 318
أعجبني : 3
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
العمر : 28
رقم العضوية : 118
مواضيع مماثلة
» إن أهل الجنة إذا دخلوا الجنة
» صور لفلسطين الجنة ..
» الجنة عبر رمضان
» **الي عنده جرئه يدخل ويجاوب **
» ألي يدخل الموضوع مايطلع ألا وهو يضحك!!
» صور لفلسطين الجنة ..
» الجنة عبر رمضان
» **الي عنده جرئه يدخل ويجاوب **
» ألي يدخل الموضوع مايطلع ألا وهو يضحك!!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه