عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 80 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 80 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
نجمة داوود ........... الحقيقه والوهم
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
نجمة داوود ........... الحقيقه والوهم
نجمة داود ترجمة لعبارة (MAGEN DAVID- STAR OF DAVID),وهي عبارة عبرية معناها الحرفي درع داود ,ونجمة داود عبارة عن شكل مكون من مثلثين كل منهما متساوي الأضلاع ,متفقان في المركز,ورأس أحد هذين المثلثين متجه نحو الأعلى والرأس الآخر متجه نحو الأسفل, ويشكل المثلثان المتداخلان نجمة سداسية ذات ستة رؤوس تمسها جميعا محيط دائرة افتراضية,ويمكن دراسة تاريخ هذا الشكل على ثلاثة مستويات, أي باعتباره :.....
لنجمة السداسية باعتبارها شكلا هندسيا زخرفيا
استخدم هذا الشكل كرمز للخصب عند الكنعانيين , ووجد في حضارات متباعدة زمانيا ومكانيا فقد ظهر في النقوش المصرية القديمة والهندوسية والصينية وفي نقوش حضارات أمريكا الجنوبية, كما وجدت هذه النجمة على ختم عبراني يعود للقرن السابع قبل الميلاد ,وعلى قبر عبراني في القرن الثالث ,وعلى معبد يهودي في الجليل في نفس القرن ,كما وجد في مقابر اليهود بالقرب من روما ,كما أنه وجد على جدران مدينة القدس القديمة ,وفي نصوص سحرية بيزنطية وعلى أحجبة عربية من القرن التاسع ,كما وجد في كتب السحر في العصور الوسطى الغربية .
كما وردت هذه الإشارة في الفلكلور الألماني وفي الكثير من كنائس ألمانيا وحانات جنوبها وعلى مباني المدينة القديمة في فيينا ,وفي آثار فرسان المعبد المسيحيين ,وهو أحد شعارات الماسونية (البنائين الأحرار), كما يقال أن أتباع فيثاغورث كانوا يستخدمون هذه الإشارة حين يتسولون لينبهوا رفاقهم أنهم وجدوا أهل سخاء وكرم ,ومن هذا العرض نرى أن هذه الإشارة استخدمت قبل وبعد ولادة الدين اليهودي.
النجمة السداسية بوصفها علامة دنيوية:
ظهرت نجمة داود إلى الوجود كرمز دنيوي لأول مرة في العام 1648م , وحكايتها بدأت في براغ التي كانت في تلك الحقبة جزءا من الإمبراطورية النمساوية , وحين تعرضها لهجوم من قبل جيش السويد كان من بين المدافعين عنها مجموعة من اليهود فاقترح إمبراطور النمسا آنذاك فرديناند الثالث أن يكون لكل مجموعة راية تحملها للتمييز بينها وبين القوات الغازية التي تحصنت في المدينة وبدأت تشن حرب عصابات , وعلى أثر هذا الاقتراح قام أحد القساوسة اليسوعيين بأخذ أول حرف من حروف " داود " وهو حرف الدال باللاتينية والذي هو على شكل مثلث حيث كتبه مرة بصورة صحيحة ومرة بصورة مقلوبة , ومن ثم أدخل الحرفين ببعضهما البعض .
وبهذا حصل على الشكل الذي يعرف اليوم بنجمة داود , وأخيرا قام ذلك القسيس برسم النجمة على الراية وعرضها على الإمبراطور الذي وافق أن تكون شعارا لمجموعة اليهود المدافعين عن مدينة براغ , وأعجبت الفكرة الجالية اليهودية هناك فتبنتها شعارا, واستعملها أعضاء الجماعة اليهودية في فيينا عام 1655م , وحين طردوا منها, حملوها معهم إلى مورافيا ووصلت منها إلى أمستردام , ولم تنتشر في شرقي أوروبا الإ مع بدايات القرن الثامن عشر , وفي هذا التاريخ بدأت تتحول إلى إشارة لليهود , وفي بدايات القرن التاسع عشر بدأت تظهر في أدبيات معادات اليهود رمزا دالا عليهم , كما أن عائلة روتشلد اليهودية الشهيرة استخدمت هذه النجمة رمزا لها بعد أن رفع بعض أعضائها إلى مرتبة النبلاء, ولم تحمل النجمة إلى كل هؤلاء أي دلالة دينية أو قومية أو إثني, ولكن أصبحت علامة أكثر ارتباطا ببعض الجماعات اليهودية في الغرب .
النجمة السداسية بوصفها رمزا دينيا :
إن عبارة" درع داود " لاتستخدم للإشارة إلى النجمة السداسية إلا في المصادر اليهودية ,إذ تستخدم في المصادر غير اليهودية عبارة "خاتم سليمان" ,ويبدو أن التسمية الأخيرة من أصل عربي إسلامي حيث كان يشار إلى النجمة الخماسية (وهي المنافس الأكبر للنجمة السداسية) باعتبارها "خاتم سليمان ". ولكن كيف إرتبطت عبارة "درع داود " بالنجمة السداسية ؟ يظهر أن النجمة كانت تذكر في الكتابات السحرية اليهودية (الأحجبة والتعاويذ) جنبا إلى جنب مع أسماء الملائكة وبالتدريج أسقطت الأسماء وبقيت النجمة السداسية درعا ضد الشرور .
واكتسبت النجمة السداسية هذه الصفة الرمزية كدرع ابتداء من القرن الثالث عشر ,ومع هذا استمر استخدام عبارتي "درع داود " و" خاتم سليمان" للإشارة إليها في الفترة ما بين القرنين الرابع عشر والسابع عشر, ولكن النجمة السداسية لم تتحول إلى رمز يهودي إلا بتأثير المسيحية وتقليدا لها , وهذه الظاهرة عند كل اليهود والأقليات بشكل عام ,حيث أن اغلب الأقليات يكتسبون هويتهم من خلال الحضارة التي يوجدون فيها وتبني نجمة داود مثل جيد على ذلك , فاليهودية باعتبارها نسقا دينيا معاديا للأيقونات وللرموز تماما مثل الإسلام , ولكن يهود عصر الانعتاق أخذوا يبحثون لليهودية عن رمز يكون مقابلا لرمز المسيحية (الصليب) الذي كانوا يجدونه في كل مكان , وحين بدأت حركة بناء المعابد اليهودية على أسس معمارية حديثة اتبع المهندسون الذين كانوا في أغلب الأحيان مسيحيين ذات الطرز المعمارية المتبقية في بناء الكنائس , ولذا كان لا بد من العثور على رمز ما .
ومن هنا كان تبني النجمة السداسية , وبدأت تظهر النجمة على الأواني التي تستخدم في الاحتفالات الدينية مثل كؤوس عيد الفصح , هذا وقد اتخذ النازيون نجمة داود رمزا لليهود , وكان على اليهودي ارتدائها رمزا له ولتميزه عن الألماني العضوي , ولهذا أصبحت النجمة مرتبطة في الوجدان اليهودي بالإبادة , ويرى بعض اليهود أن النجمة ارتبطت بذل الشعب اليهودي وإبادته لذلك لم تعد تصلح أن تكون رمزا لهم , في حين يرى البعض أن هذا السبب يجعلها رمزا لتاريخ الشعب اليهودي , ومهما كان فإن الدولة الصهيونية اتخذت شمعدان المينوراه شعارا لها, ولم تعد النجمة تظهر إلا على العلم .
والجدير بالذكر أن الإسرائيليين يستخدمون نجمة داود الحمراء مقابلا للصليب والهلال الأحمرين, هذا هذا وترفض منظمة الصليب الأحمر الدولي الاعتراف بالنجمة السداسية الحمراء رمزا لها , ولذلك لم تقبل إسرائيل عضوا في المنظمة الدولية , إذ تجعل إسرائيل انضمامها مشروطا بذلك .
المراجع:- موسوعة اليهودية والصهيونية د. عبد الوهاب المسيري
منقول
لنجمة السداسية باعتبارها شكلا هندسيا زخرفيا
استخدم هذا الشكل كرمز للخصب عند الكنعانيين , ووجد في حضارات متباعدة زمانيا ومكانيا فقد ظهر في النقوش المصرية القديمة والهندوسية والصينية وفي نقوش حضارات أمريكا الجنوبية, كما وجدت هذه النجمة على ختم عبراني يعود للقرن السابع قبل الميلاد ,وعلى قبر عبراني في القرن الثالث ,وعلى معبد يهودي في الجليل في نفس القرن ,كما وجد في مقابر اليهود بالقرب من روما ,كما أنه وجد على جدران مدينة القدس القديمة ,وفي نصوص سحرية بيزنطية وعلى أحجبة عربية من القرن التاسع ,كما وجد في كتب السحر في العصور الوسطى الغربية .
كما وردت هذه الإشارة في الفلكلور الألماني وفي الكثير من كنائس ألمانيا وحانات جنوبها وعلى مباني المدينة القديمة في فيينا ,وفي آثار فرسان المعبد المسيحيين ,وهو أحد شعارات الماسونية (البنائين الأحرار), كما يقال أن أتباع فيثاغورث كانوا يستخدمون هذه الإشارة حين يتسولون لينبهوا رفاقهم أنهم وجدوا أهل سخاء وكرم ,ومن هذا العرض نرى أن هذه الإشارة استخدمت قبل وبعد ولادة الدين اليهودي.
النجمة السداسية بوصفها علامة دنيوية:
ظهرت نجمة داود إلى الوجود كرمز دنيوي لأول مرة في العام 1648م , وحكايتها بدأت في براغ التي كانت في تلك الحقبة جزءا من الإمبراطورية النمساوية , وحين تعرضها لهجوم من قبل جيش السويد كان من بين المدافعين عنها مجموعة من اليهود فاقترح إمبراطور النمسا آنذاك فرديناند الثالث أن يكون لكل مجموعة راية تحملها للتمييز بينها وبين القوات الغازية التي تحصنت في المدينة وبدأت تشن حرب عصابات , وعلى أثر هذا الاقتراح قام أحد القساوسة اليسوعيين بأخذ أول حرف من حروف " داود " وهو حرف الدال باللاتينية والذي هو على شكل مثلث حيث كتبه مرة بصورة صحيحة ومرة بصورة مقلوبة , ومن ثم أدخل الحرفين ببعضهما البعض .
وبهذا حصل على الشكل الذي يعرف اليوم بنجمة داود , وأخيرا قام ذلك القسيس برسم النجمة على الراية وعرضها على الإمبراطور الذي وافق أن تكون شعارا لمجموعة اليهود المدافعين عن مدينة براغ , وأعجبت الفكرة الجالية اليهودية هناك فتبنتها شعارا, واستعملها أعضاء الجماعة اليهودية في فيينا عام 1655م , وحين طردوا منها, حملوها معهم إلى مورافيا ووصلت منها إلى أمستردام , ولم تنتشر في شرقي أوروبا الإ مع بدايات القرن الثامن عشر , وفي هذا التاريخ بدأت تتحول إلى إشارة لليهود , وفي بدايات القرن التاسع عشر بدأت تظهر في أدبيات معادات اليهود رمزا دالا عليهم , كما أن عائلة روتشلد اليهودية الشهيرة استخدمت هذه النجمة رمزا لها بعد أن رفع بعض أعضائها إلى مرتبة النبلاء, ولم تحمل النجمة إلى كل هؤلاء أي دلالة دينية أو قومية أو إثني, ولكن أصبحت علامة أكثر ارتباطا ببعض الجماعات اليهودية في الغرب .
النجمة السداسية بوصفها رمزا دينيا :
إن عبارة" درع داود " لاتستخدم للإشارة إلى النجمة السداسية إلا في المصادر اليهودية ,إذ تستخدم في المصادر غير اليهودية عبارة "خاتم سليمان" ,ويبدو أن التسمية الأخيرة من أصل عربي إسلامي حيث كان يشار إلى النجمة الخماسية (وهي المنافس الأكبر للنجمة السداسية) باعتبارها "خاتم سليمان ". ولكن كيف إرتبطت عبارة "درع داود " بالنجمة السداسية ؟ يظهر أن النجمة كانت تذكر في الكتابات السحرية اليهودية (الأحجبة والتعاويذ) جنبا إلى جنب مع أسماء الملائكة وبالتدريج أسقطت الأسماء وبقيت النجمة السداسية درعا ضد الشرور .
واكتسبت النجمة السداسية هذه الصفة الرمزية كدرع ابتداء من القرن الثالث عشر ,ومع هذا استمر استخدام عبارتي "درع داود " و" خاتم سليمان" للإشارة إليها في الفترة ما بين القرنين الرابع عشر والسابع عشر, ولكن النجمة السداسية لم تتحول إلى رمز يهودي إلا بتأثير المسيحية وتقليدا لها , وهذه الظاهرة عند كل اليهود والأقليات بشكل عام ,حيث أن اغلب الأقليات يكتسبون هويتهم من خلال الحضارة التي يوجدون فيها وتبني نجمة داود مثل جيد على ذلك , فاليهودية باعتبارها نسقا دينيا معاديا للأيقونات وللرموز تماما مثل الإسلام , ولكن يهود عصر الانعتاق أخذوا يبحثون لليهودية عن رمز يكون مقابلا لرمز المسيحية (الصليب) الذي كانوا يجدونه في كل مكان , وحين بدأت حركة بناء المعابد اليهودية على أسس معمارية حديثة اتبع المهندسون الذين كانوا في أغلب الأحيان مسيحيين ذات الطرز المعمارية المتبقية في بناء الكنائس , ولذا كان لا بد من العثور على رمز ما .
ومن هنا كان تبني النجمة السداسية , وبدأت تظهر النجمة على الأواني التي تستخدم في الاحتفالات الدينية مثل كؤوس عيد الفصح , هذا وقد اتخذ النازيون نجمة داود رمزا لليهود , وكان على اليهودي ارتدائها رمزا له ولتميزه عن الألماني العضوي , ولهذا أصبحت النجمة مرتبطة في الوجدان اليهودي بالإبادة , ويرى بعض اليهود أن النجمة ارتبطت بذل الشعب اليهودي وإبادته لذلك لم تعد تصلح أن تكون رمزا لهم , في حين يرى البعض أن هذا السبب يجعلها رمزا لتاريخ الشعب اليهودي , ومهما كان فإن الدولة الصهيونية اتخذت شمعدان المينوراه شعارا لها, ولم تعد النجمة تظهر إلا على العلم .
والجدير بالذكر أن الإسرائيليين يستخدمون نجمة داود الحمراء مقابلا للصليب والهلال الأحمرين, هذا هذا وترفض منظمة الصليب الأحمر الدولي الاعتراف بالنجمة السداسية الحمراء رمزا لها , ولذلك لم تقبل إسرائيل عضوا في المنظمة الدولية , إذ تجعل إسرائيل انضمامها مشروطا بذلك .
المراجع:- موسوعة اليهودية والصهيونية د. عبد الوهاب المسيري
منقول
عائدة الى حيفا- الإدارة
- عدد المساهمات : 1246
الرصيد : 1948
أعجبني : 1
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 52
رقم العضوية : 7
رد: نجمة داوود ........... الحقيقه والوهم
شكرا لكي عائدة على الموضوع الرائع
طرحتي فابدعتي
دمتي بكل عافية
تقبلي مروري
طرحتي فابدعتي
دمتي بكل عافية
تقبلي مروري
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 30
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
مواضيع مماثلة
» ما أصل نجمة داوود ولماذا يقدسها اليهود ؟
» لم تشبع «نجمة» من اللحم
» هل شخصيتك في المنتدى تطايق شخصيتك الحقيقه؟؟؟((موضوع للنقاش))
» أم انيس أبو خشبة ( فاطمة داوود ) في ذمة الله
» زفاف عبد الهادي داوود من مخيم حندرات
» لم تشبع «نجمة» من اللحم
» هل شخصيتك في المنتدى تطايق شخصيتك الحقيقه؟؟؟((موضوع للنقاش))
» أم انيس أبو خشبة ( فاطمة داوود ) في ذمة الله
» زفاف عبد الهادي داوود من مخيم حندرات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه