عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 59 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 59 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
رمضانَ قلبٍ لا رمضان جسدٍ
4 مشترك
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: الساحات العامة ::. :: الأقسام العامة والمتنوعة :: الساحة الإسلامية
صفحة 1 من اصل 1
رمضانَ قلبٍ لا رمضان جسدٍ
يَهبُ الله، تعالى، عباده أياماً
مليئة بفيض رحماته و أفضاله، يبعثُ فيهم فيها روحَ الإقبال عليه، و يُحيي
فيهم حقائق التوجه إليه، ليُعطيهم في حال الإقبال مزيداً كثيراً، محض جودٍ
منه عليهم، و هو الجواد الكريم. رمضان من تلك الأيام الموهوبة للعباد، و
الممنوحة للخلق كلهم، فقد جعله الله زمنا مباركا، و خصَّه بالكثير من
الخيرِ، و إن الخيرَ إنْ كان ليكْمُنُ في الإنسان، و لكن للظروفِ خصائص
كما له.
في رمضان يقوم الإنسان بالإمساك و الحبس
للنفس عن النقائصِ التي لا تليق به في حال الزمان، و إن كانت لا تليق في
كل حال، و عن المُنقصاتِ للكمال، و القاطعات عن بلوغ التمام في الأعمال،
ليكون الإمساك مِسكاً، و الحبْسُ حَسَباً، فتتحقق في الإنسان إثْرَ ذلك
المعاني المقصودة من إلزام الإنسان بعبادة الإمساك، فتتم له عبودية
الامتثال في الحبس. فذاك الإمساك هو سر رمضان، فليس الإمساك الظاهرُ إلا
صورة لإمساكٍ باطنٍ، فالإمساك ما بين أن يكون شيئاً واجباً ظاهراً، في
حبسِ النفسِ عن ممارسة الأشياء الظاهرةِ كـ : الأكل و الشرب و غيرها. وما
بين أن يكون شيئاً واجباً، كمالاً، باطنيا، لا يقدر عليه إلا من أدرك و
عرف سر الصيام المخصوص به شهر رمضان، و هو صيانة البواطنِ من الأدران، و
العناية بها من الصارفاتِ عن كمال التمام في الإقبالِ على الإمساك عن
النفسِ و حبسها عن مراداتها لتكون في جنة مرادات الله تعالى، فذاك سر
الصيام الذي من أدركه أدرك كمالات الاختصاص المكنونة في ” الصوم لي، و أنا
أجزي به”. فتلك هي حقيقة الصيام المُرادة، و سرُّه المُبتغَى.
عندما تتحقق النفس بحقيقة هذه
الأسرار الصومية، و خصوصيتها في أيام رمضان، فإنها تتهيأ للقيام بوظائف
اللجوء إلى الله تعالى في ظلال تلك المعرفة النورية، فتنطلق الروحُ في
عبادات من أنواع شتَّى، تتمتع بأنوارها، و تتلمَّس أسرارها، فتكون فيها في
حالين: حالِ تعبُّدٍ، قائمٍ على قانون دين، و حالِ تذَوُّقٍ، قائم على
إدراكات الروح، و فتوحات الرب تعالى. و لا كمال للحال الثاني إلا على طريق
الحال الأول، فالأول دربٌ و الثاني دأبٌ.
للقرآن في رمضان طعمٌ خاص، من حيثُ
اختصاص إنزاله فيه، و من حيثُ فضائل الإكثار منه، و من حيثُ إقبال الناسِ
عليه، فله في رمضان حالٌ ليس في غيره من أيام الأشهر الأخرى، فكأنه غدا
قرآناً خاصا. و هنا تذوقٌ للتعبُّدِ بالقرآن، في أن يستشعر الإنسان
القارئَ حين يقرأ القرآن في رمضان أنه مقصود به في كلِّ حرفٍ، فكأنه
مُخاطباً به، و أيضاً أن ينظرَ للآي نظرةَ الاقتباسِ و استلهام الحكمة، و
أن ينظرَ إلى القرآن نظرة الإجلال الفردية منه له، دون أية اعتبارات أخرى،
فالحتمُ أنه سيكون في كل ذلك في حالِ كمالٍ من الإقبال على القراءةِ
للقرآن، لأنه سيكون في كل لحظة على موعد مع جديد منه، و هنا سيكون الله
متفضلاً على الإنسان بمنحه ما يقصده، فمن صدقَ في الطلب نال المطلوب. و لا
سَبْقَ إلا لمن صدقَ. في مثل هذه الحال مع القرآن، و النفسُ حينها تجد من
لذة القراءة ما لم تجده من قبل، و تكتشف من سر القرآن و نوره الكثير،
فللأزمنة بركات، من الجميل أن يكون الإنسان معه ما يقيِّد و يكتبُ به ما
يرِدُ على قلبه من معرفةٍ و فائدة حول آيٍ يقرأ فيها، و ليس في ذلك ما
يمنع، لا من حيث الدين و لا من حيثُ العقل، فالفهوم ليست محصورة على أحد،
على قاعدةِ ” رُبَّ حاملِ فقهٍ ليس بفقيه”. فللفوائد و المعارف أوقات
طائرة، لا تقع إلا مرة، فإن صِيْدَت و إلا ذهبت حيث تحُطُ رِجلَ رحلها.
تميل النفوس في رمضان إلى
الاختلاءِ بأرواحها، و الانعزال عن الناس بالاعتكاف في البُعد في محاريب
القلب، ما بين اشتغال بذكر، أو عمارة بصلاة، أو مزاولة لفعل خيرٍ، و خلوة
الروح من جميل منائح الله للإنسان في رمضان، فإنه سيكون فيها في إقبال على
النفس، تأصيلاً في كمال، وتكميلاً بخصال، قد لا تتهيأ للإنسان إلا في
رمضان آتٍ، و ما كل منتظرٍ مُدركٌ. فخلوة الروح بذاتها في رمضان محلٌّ
خصبٌ ليكون الإنسان ناهضا بنفسه، و عامراً لوقته. و الخلوات مصانعُ
الجلوات، و ما تمَّ لكاملٍ أمرٌ، و لا تحقَّقَ له شأن إلا و له في الخلوة
بالروح نصيب كبيرٌ. و لأجل هذا كانت الأنبياء ذاتُ سُنةٍ في الاختلاء
بأرواحهم، و خلوة الروح في رمضان تكمنُ في لزوم أماكن التعبُّدِ للتعبُّدِ
بالقرآن أو الصلاة أو الذكر، و تكمن في لزوم أيامٍ عشْرٍ في آخره، كلها أو
بعضها، يخلو الإنسان بروحه و ذاته وقتا طويلاً في الإقبال على محراب الله
تعالى، لينهل من فيضِ الإقبالِ عليه.
في تلك الخلوات جود الإنسان على نفسه
بالكثير الطيبِ من العمل الصالح المحمود، و حيث كان الإنسان ابناً
لمجتمعه، و جزءاً منه، كان من جميل العمل في رمضان، و من كمائل الخيرِ
فيه، أن يُقبل الإنسان بالجود على الآخرين، فيكون عوناً و مساعداً ومعطاءً
لغيره ممن يحتاج إليه، فكما منحه الله ليقوم بذلك لنفسه و على نفسه، فهو
أمره ليقوم بذلك على غيره و لغيره، ليعود عطاؤه عليه، فيكون كدولابِ ماءٍ
متجدد السقاية. و الجودُ في أيام رمضان من أكمل الجود، فهو جودُ روحٍ،
وجود الروح كمالٌ و جمالٌ في جلال. و لا يكون ذلك إلا فيه، لفضل الزمان
ليس إلا. و لا حدَّ للجود، فالكريم لا يحكُمُ كرمَه قيدُ أحدٍ، و ما
يُقيِّدُ الكرمَ إلا بخيلٌ، فالكريم ” يُعطي عطاءَ من لا يخشى الفقر” و هو
موصوفٌ بسرِّ الجائدين الذين ” يُؤْثِرون على أنفسهم و لو كان بهم خصاصة”.
و لا أجودَ من الجود على النفس، و على من يتبع، على سُنَّةِ ” عليك بخاصةِ
نفسكَ” و قانون ” ابدأ بمن تعول “.
من خلال ذلك يُدرك الإنسان
أن الصيامَ ليس عملاً ظاهراً، و إنما أمرٌ أريدت منه أمورٌ كثيرة، لا
يستوعبُ الناس حصرَها، و لو تكلَّفوا التنقيبَ، فالأسرارُ كِثارٌ و السعيُ
عِثارٌ. فليكن رمضانُ الإنسان رمضانَ قلبٍ لا رمضان جسدٍ.
مليئة بفيض رحماته و أفضاله، يبعثُ فيهم فيها روحَ الإقبال عليه، و يُحيي
فيهم حقائق التوجه إليه، ليُعطيهم في حال الإقبال مزيداً كثيراً، محض جودٍ
منه عليهم، و هو الجواد الكريم. رمضان من تلك الأيام الموهوبة للعباد، و
الممنوحة للخلق كلهم، فقد جعله الله زمنا مباركا، و خصَّه بالكثير من
الخيرِ، و إن الخيرَ إنْ كان ليكْمُنُ في الإنسان، و لكن للظروفِ خصائص
كما له.
في رمضان يقوم الإنسان بالإمساك و الحبس
للنفس عن النقائصِ التي لا تليق به في حال الزمان، و إن كانت لا تليق في
كل حال، و عن المُنقصاتِ للكمال، و القاطعات عن بلوغ التمام في الأعمال،
ليكون الإمساك مِسكاً، و الحبْسُ حَسَباً، فتتحقق في الإنسان إثْرَ ذلك
المعاني المقصودة من إلزام الإنسان بعبادة الإمساك، فتتم له عبودية
الامتثال في الحبس. فذاك الإمساك هو سر رمضان، فليس الإمساك الظاهرُ إلا
صورة لإمساكٍ باطنٍ، فالإمساك ما بين أن يكون شيئاً واجباً ظاهراً، في
حبسِ النفسِ عن ممارسة الأشياء الظاهرةِ كـ : الأكل و الشرب و غيرها. وما
بين أن يكون شيئاً واجباً، كمالاً، باطنيا، لا يقدر عليه إلا من أدرك و
عرف سر الصيام المخصوص به شهر رمضان، و هو صيانة البواطنِ من الأدران، و
العناية بها من الصارفاتِ عن كمال التمام في الإقبالِ على الإمساك عن
النفسِ و حبسها عن مراداتها لتكون في جنة مرادات الله تعالى، فذاك سر
الصيام الذي من أدركه أدرك كمالات الاختصاص المكنونة في ” الصوم لي، و أنا
أجزي به”. فتلك هي حقيقة الصيام المُرادة، و سرُّه المُبتغَى.
عندما تتحقق النفس بحقيقة هذه
الأسرار الصومية، و خصوصيتها في أيام رمضان، فإنها تتهيأ للقيام بوظائف
اللجوء إلى الله تعالى في ظلال تلك المعرفة النورية، فتنطلق الروحُ في
عبادات من أنواع شتَّى، تتمتع بأنوارها، و تتلمَّس أسرارها، فتكون فيها في
حالين: حالِ تعبُّدٍ، قائمٍ على قانون دين، و حالِ تذَوُّقٍ، قائم على
إدراكات الروح، و فتوحات الرب تعالى. و لا كمال للحال الثاني إلا على طريق
الحال الأول، فالأول دربٌ و الثاني دأبٌ.
للقرآن في رمضان طعمٌ خاص، من حيثُ
اختصاص إنزاله فيه، و من حيثُ فضائل الإكثار منه، و من حيثُ إقبال الناسِ
عليه، فله في رمضان حالٌ ليس في غيره من أيام الأشهر الأخرى، فكأنه غدا
قرآناً خاصا. و هنا تذوقٌ للتعبُّدِ بالقرآن، في أن يستشعر الإنسان
القارئَ حين يقرأ القرآن في رمضان أنه مقصود به في كلِّ حرفٍ، فكأنه
مُخاطباً به، و أيضاً أن ينظرَ للآي نظرةَ الاقتباسِ و استلهام الحكمة، و
أن ينظرَ إلى القرآن نظرة الإجلال الفردية منه له، دون أية اعتبارات أخرى،
فالحتمُ أنه سيكون في كل ذلك في حالِ كمالٍ من الإقبال على القراءةِ
للقرآن، لأنه سيكون في كل لحظة على موعد مع جديد منه، و هنا سيكون الله
متفضلاً على الإنسان بمنحه ما يقصده، فمن صدقَ في الطلب نال المطلوب. و لا
سَبْقَ إلا لمن صدقَ. في مثل هذه الحال مع القرآن، و النفسُ حينها تجد من
لذة القراءة ما لم تجده من قبل، و تكتشف من سر القرآن و نوره الكثير،
فللأزمنة بركات، من الجميل أن يكون الإنسان معه ما يقيِّد و يكتبُ به ما
يرِدُ على قلبه من معرفةٍ و فائدة حول آيٍ يقرأ فيها، و ليس في ذلك ما
يمنع، لا من حيث الدين و لا من حيثُ العقل، فالفهوم ليست محصورة على أحد،
على قاعدةِ ” رُبَّ حاملِ فقهٍ ليس بفقيه”. فللفوائد و المعارف أوقات
طائرة، لا تقع إلا مرة، فإن صِيْدَت و إلا ذهبت حيث تحُطُ رِجلَ رحلها.
تميل النفوس في رمضان إلى
الاختلاءِ بأرواحها، و الانعزال عن الناس بالاعتكاف في البُعد في محاريب
القلب، ما بين اشتغال بذكر، أو عمارة بصلاة، أو مزاولة لفعل خيرٍ، و خلوة
الروح من جميل منائح الله للإنسان في رمضان، فإنه سيكون فيها في إقبال على
النفس، تأصيلاً في كمال، وتكميلاً بخصال، قد لا تتهيأ للإنسان إلا في
رمضان آتٍ، و ما كل منتظرٍ مُدركٌ. فخلوة الروح بذاتها في رمضان محلٌّ
خصبٌ ليكون الإنسان ناهضا بنفسه، و عامراً لوقته. و الخلوات مصانعُ
الجلوات، و ما تمَّ لكاملٍ أمرٌ، و لا تحقَّقَ له شأن إلا و له في الخلوة
بالروح نصيب كبيرٌ. و لأجل هذا كانت الأنبياء ذاتُ سُنةٍ في الاختلاء
بأرواحهم، و خلوة الروح في رمضان تكمنُ في لزوم أماكن التعبُّدِ للتعبُّدِ
بالقرآن أو الصلاة أو الذكر، و تكمن في لزوم أيامٍ عشْرٍ في آخره، كلها أو
بعضها، يخلو الإنسان بروحه و ذاته وقتا طويلاً في الإقبال على محراب الله
تعالى، لينهل من فيضِ الإقبالِ عليه.
في تلك الخلوات جود الإنسان على نفسه
بالكثير الطيبِ من العمل الصالح المحمود، و حيث كان الإنسان ابناً
لمجتمعه، و جزءاً منه، كان من جميل العمل في رمضان، و من كمائل الخيرِ
فيه، أن يُقبل الإنسان بالجود على الآخرين، فيكون عوناً و مساعداً ومعطاءً
لغيره ممن يحتاج إليه، فكما منحه الله ليقوم بذلك لنفسه و على نفسه، فهو
أمره ليقوم بذلك على غيره و لغيره، ليعود عطاؤه عليه، فيكون كدولابِ ماءٍ
متجدد السقاية. و الجودُ في أيام رمضان من أكمل الجود، فهو جودُ روحٍ،
وجود الروح كمالٌ و جمالٌ في جلال. و لا يكون ذلك إلا فيه، لفضل الزمان
ليس إلا. و لا حدَّ للجود، فالكريم لا يحكُمُ كرمَه قيدُ أحدٍ، و ما
يُقيِّدُ الكرمَ إلا بخيلٌ، فالكريم ” يُعطي عطاءَ من لا يخشى الفقر” و هو
موصوفٌ بسرِّ الجائدين الذين ” يُؤْثِرون على أنفسهم و لو كان بهم خصاصة”.
و لا أجودَ من الجود على النفس، و على من يتبع، على سُنَّةِ ” عليك بخاصةِ
نفسكَ” و قانون ” ابدأ بمن تعول “.
من خلال ذلك يُدرك الإنسان
أن الصيامَ ليس عملاً ظاهراً، و إنما أمرٌ أريدت منه أمورٌ كثيرة، لا
يستوعبُ الناس حصرَها، و لو تكلَّفوا التنقيبَ، فالأسرارُ كِثارٌ و السعيُ
عِثارٌ. فليكن رمضانُ الإنسان رمضانَ قلبٍ لا رمضان جسدٍ.
تجمع العودةالفلسطيني واجب- عضوجديد
- عدد المساهمات : 49
الرصيد : 75
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 23/08/2010
العمر : 44
رقم العضوية : 40
رد: رمضانَ قلبٍ لا رمضان جسدٍ
يسلمووو
بارك الله فيك وزادك ايمانا
بارك الله فيك وزادك ايمانا
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
تجمع العودةالفلسطيني واجب- عضوجديد
- عدد المساهمات : 49
الرصيد : 75
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 23/08/2010
العمر : 44
رقم العضوية : 40
رد: رمضانَ قلبٍ لا رمضان جسدٍ
يسلمووو ايديك
ويعطيك العافيه يا رب
ويعطيك العافيه يا رب
الوتر الحزين- مشرف
- عدد المساهمات : 573
الرصيد : 611
أعجبني : 2
تاريخ التسجيل : 24/08/2010
العمر : 35
رقم العضوية : 47
رد: رمضانَ قلبٍ لا رمضان جسدٍ
بااارك الله فيك واكثر الله من مثالك
عاشقه فلسطين- الإدارة
- عدد المساهمات : 3160
الرصيد : 4000
أعجبني : 10
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طــــــــــالبه
رقم العضوية : 24
مواضيع مماثلة
» ذكرياتك مع رمضان
» اقترب شهر رمضان المبارك ,, فلنستعد رمضان على الابواب
» الجنة عبر رمضان
» من يقيسنا رمضان
» رمضان كريم
» اقترب شهر رمضان المبارك ,, فلنستعد رمضان على الابواب
» الجنة عبر رمضان
» من يقيسنا رمضان
» رمضان كريم
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: الساحات العامة ::. :: الأقسام العامة والمتنوعة :: الساحة الإسلامية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه