عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 54 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 54 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
من هو صلاح صبحية
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من هو صلاح صبحية
من هو صلاح صبحية ؟
إنه الفسطيني المولود في السنوات الأولى للنكبة حيث لم تتكون المخيمات بعد ، في أحد أحياء مدينة حمص وسط سورية وفي يوم 13/1/1951 كان يوم ميلادي ، وبعد ذلك تم تجميع اللاجئين الفلسطينيين في مكان مجاور للثكنة العسكرية فلذلك كان يطلق على مخيمنا اسم الثكنة ، في المخيم كانت الأكواخ والعرش والبركصات ، فكان نصيبنا أن نسكن الكوخ الذي لا تستيطع أن تقف فيه معتدلاً إلا وأنت في وسطه ، وبدأت الحياة تأخذ مجراها وعشت على كلمة كانت تتردد كثيراً في المخيم ( إنشاء بالعودة ) ، وتفتح ذهني على معرفة الوطن وأنا أرى الرجال والشباب يجيئون إلى كوخنا كثيراً ، فعرفت أنهم يبنون تنظيما اسمه منظمة الشباب الفلسطيني ، كان ذلك في عام 1954 ، وفي عام 1956أدركت الحقيقة أكثر يوم ذهب والدي مع الفدائيين ، ففهمت فلسطين من حكايا أمي وأبي وأجدادي ، فانغرست فلسطين في داخلي وأنا أرى النشاطات العديدة لأبناء المخيم من أجل فلسطين ، وازددت حباً للوطن يوم حفرنا الخنادق حول بيوتنا أثناء العدوان الثلاثي على مصر ، واذددت ايماناً بالقومية العربية يوم كنا نجمع التبرعات دعماً للثورة الجزائرية ، اللاجىء الفلسطيني يتخلى عن كل ما يملك من دعم الثورة الجزائرية ، عرفت وكالة الغوث ( الإنروا ) من خلال تقديم مساعداتها لعموم اللاجئين الفلسطينيين ، ذهبت إلى المدرسة في المخيم ، فشاهدت صورة الشهيد عبد القادر الحسيني معلقة فوق السبورة ، جاءت الوحدة بين سورية ومصر فرأينا فيها الأمل بالعودة إلى فلسطين ، تشكلت في المخيم فرقة الكشافة والجراميز فأاصبحت جرموزاً فيها وكشفياً فيما بعد وإلى هذه اللحظة ، وفي الفرقة الكشفية كان مدربنا الاستاذ قاسم زواهري رحمه الذي كان يدربنا على نشيد مطلعه ( يمموا شطر فلسطين انتزعوا المجد انتزاعا ) وبقيت علاقتي جيدة مع الاستاذ قاسم زواهري حتى يوم وفاته بعد الانشقاق المشؤوم عام 1982 ،في الكشاف ازددت التصاقاً بفلسطين ، وفي المدرسة كانت فلسطين كل شيء ، بعد انفصال سورية عن مصر في 28/9/1961 وقد أصبح عمري أكثر من عشر سنوات عوقبت بالضرب من قبل مدير المدرسة بتهمة تهريب معلومات إلى فرقة المظليين المصريين التي ألقي القبض عليها بالقرب من مدينة طرطوس وأدخلوا السجن العسكري أو ما يسمى بسجن البالوني نسبة إلى دولة بولونيا التي بنته والذي كان موجوداً ومازال على مدخل مخيمنا ، كنت متفوقاً في مدرستي ، وعندما كنت في الصف الثامن ومع بداية انطلاقة الثورة الفلسطينية أدركت حجم المسؤولية التي تقع على كل واحد منا ، فخطرت على بالي فكرة ( أدفع فرنكاُ تقتل يهودياً ) وذلك من أجل دعم قوات العاصفة ، وقمت بعرض الفكرة على زميل لي فوافقني عليها ، فذهبنا إلى مدرس اللغة العربية الذي نتوسم فيه خيراً وهو يتحدث عن فلسطين وعرضنا الفكرة عليه فرفضها وبعد سنوات عديدة استطعت أن أعرف السبب لأنه كان من حركة الإخوان المسلمين ، ( وهذا دليل على أن الإخوان المسلمين حاربوا الثورة الفلسطينية منذ انطلاقتها ) مع أنهم فيما بعد تقربوا منها ، وعلى فكرة في مدرسة المخيم كانت جميع المعلمين ينتمون إلى الأحزاب ، وكنت ترى في المدرسة تظاهرات لكافة الاتجاهات ،
بعد حرب حزيران مباشرة ومازال حركة " فتح " سرية انضممت إليها وعملت فيها بنشاط ومع هذا كنت من أوائل الذين كشفوا عن هويتهم التنظيمية في أواخر عام 1967 بعد استشهاد الشهيد أحمد شريح بطل عملية طوباس الثانية وابن مخيمنا وأول شهيد لحركة فتح من إقليم سورية ، وكنت قد أصبحت في المدرسة الثانوية وهذا يتطلب مني الذهاب إلى المدينة ، وفي المرحلة الثانوية توسعت معرفتنا بالطلبة والمدرسين السوريين ولا سيما في ظل تنامي الثورة الفلسطينية ، عملت مع زملاء لي على تشكيل اتحاد طلبة فلسطين للطلبة في المرحلة الثانوية فلم نتمكن من ذلك فتابع أخوة لنا العمل واستطاعوا تشكيل الاتحاد ،
التحقت بمعسكرات الثورة ، ساهمت في المعسكرات التي كنا نقيمها في العطلة الصيفية لتدريب الأشبال والشبيبة ، كنت عضوا في لجنة شبيبة الثورة الفلسطينية شبيبة فتح ثم أمين سر لجنتها ولعدة سنوات ، بعد مجازر أيلول 1970 ذهبن ضمن بعثة حركة " فتح " التعليمية إلى الجزائر حيث عملت فيها معلماً في منطقة بإحدى ضواحي مدينة وهران وبيقيت فيها لمدة عامين ، عملت خلالها في اتحاد المعلمين الفلسطينيين ، عدت إلى سورية لأتابع نشاطي في حركة " فتح " وأعمل في موظفاً لدى مديرية التربية في حمص ، التحقت بجامعة بيروت العربية في كلية التجارة ولكن لم اتمكن من متابعة دراستي بسبب الأحداث التي عصفت في لبنان منذ عام 1973 وقد وصلت بدراستي للسنة الثالثة ، تزوجت في عام 1976 من ابنة عمي ، لي أربعة أولاد وبنتان ، ثلاثة أولاد متزوجون ( إيهاب تزوج قبل عشرة أيام ) ، البنتان متزوجتان ، أنا الآن متقاعد بعد خدمة 34 في الدولة في سورية وأعمل محاسباً في إحدى الجمعيات السكنية ،
لم ينقطع نشاطي الحركي حتى في ظل الانشقاق رغم أنني استدعيت إلى إجهزة الأمن السورية لمرات عديدة والتحقيق معي ، وكنت أول من استدعي إلى أجهزة الأمن بعد الانشقاق ، وكان آخر استدعاء لي في نيسان 2008 لكوني قمت بالأشراف على مسيرة تضامناً مع شعبنا في القطاع ، ورفضت في هذه المسيرة برفع أي راية لأي فصيل بما في ذلك صور الأخ أبو عمار وكنا نرفع فقط العلم الفلسطيني فكانت مسيرة مميزة بحق .
أما بالنسبة للكنابة فقد مارست الكتابة منذ كنت في المرحلة الإعدادية ، وقد كنت خطيب المدرسة في المناسبات الوطنية ،
كما أنه منذ التحاقي بحركة " فتح " عملت في مجال الإعلام ، وكنت عريف مهرجانات واحتفالات حركة فتح ، كتبت الشعر ، إلا أنني وفي ظل الانتفاضة الكبرى وفي عام 1988 توقفت عن الكتابة لسببين ، الأول حذف فقرة من مقال لي في صحيفة العروبة التي تصدر في مدينة حمص تتعلق بمائير كاهانا الذي توقعت قتله قبل أشهر من اغتياله ، والسبب أنني وبعد مشاركتي في ندوة شعرية أقامتها الجبهة الشعبية خرجت لأقول : لاقيمة للقصيدة إذا لم تتحول إلى حجر فلسطيني ، إلا أنني وبعد إلحاح من قبل أمين فرع حركة الاشتراكيين العرب في حمص الذي كان يطلب مني الكتابة عدت إلى الكتابة في ظل انعقاد المؤتمر الحركي السادس ,
هذا هو صلاح صبحية الذي أثقل عليك بسرد سيرة حياته وشكراً لكم
منقول من ملتقى ترشيحا عروس الجليل الغربي
http://tarsheha.syriaforums.net/montada-f3/topic-t6.htm#11
إنه الفسطيني المولود في السنوات الأولى للنكبة حيث لم تتكون المخيمات بعد ، في أحد أحياء مدينة حمص وسط سورية وفي يوم 13/1/1951 كان يوم ميلادي ، وبعد ذلك تم تجميع اللاجئين الفلسطينيين في مكان مجاور للثكنة العسكرية فلذلك كان يطلق على مخيمنا اسم الثكنة ، في المخيم كانت الأكواخ والعرش والبركصات ، فكان نصيبنا أن نسكن الكوخ الذي لا تستيطع أن تقف فيه معتدلاً إلا وأنت في وسطه ، وبدأت الحياة تأخذ مجراها وعشت على كلمة كانت تتردد كثيراً في المخيم ( إنشاء بالعودة ) ، وتفتح ذهني على معرفة الوطن وأنا أرى الرجال والشباب يجيئون إلى كوخنا كثيراً ، فعرفت أنهم يبنون تنظيما اسمه منظمة الشباب الفلسطيني ، كان ذلك في عام 1954 ، وفي عام 1956أدركت الحقيقة أكثر يوم ذهب والدي مع الفدائيين ، ففهمت فلسطين من حكايا أمي وأبي وأجدادي ، فانغرست فلسطين في داخلي وأنا أرى النشاطات العديدة لأبناء المخيم من أجل فلسطين ، وازددت حباً للوطن يوم حفرنا الخنادق حول بيوتنا أثناء العدوان الثلاثي على مصر ، واذددت ايماناً بالقومية العربية يوم كنا نجمع التبرعات دعماً للثورة الجزائرية ، اللاجىء الفلسطيني يتخلى عن كل ما يملك من دعم الثورة الجزائرية ، عرفت وكالة الغوث ( الإنروا ) من خلال تقديم مساعداتها لعموم اللاجئين الفلسطينيين ، ذهبت إلى المدرسة في المخيم ، فشاهدت صورة الشهيد عبد القادر الحسيني معلقة فوق السبورة ، جاءت الوحدة بين سورية ومصر فرأينا فيها الأمل بالعودة إلى فلسطين ، تشكلت في المخيم فرقة الكشافة والجراميز فأاصبحت جرموزاً فيها وكشفياً فيما بعد وإلى هذه اللحظة ، وفي الفرقة الكشفية كان مدربنا الاستاذ قاسم زواهري رحمه الذي كان يدربنا على نشيد مطلعه ( يمموا شطر فلسطين انتزعوا المجد انتزاعا ) وبقيت علاقتي جيدة مع الاستاذ قاسم زواهري حتى يوم وفاته بعد الانشقاق المشؤوم عام 1982 ،في الكشاف ازددت التصاقاً بفلسطين ، وفي المدرسة كانت فلسطين كل شيء ، بعد انفصال سورية عن مصر في 28/9/1961 وقد أصبح عمري أكثر من عشر سنوات عوقبت بالضرب من قبل مدير المدرسة بتهمة تهريب معلومات إلى فرقة المظليين المصريين التي ألقي القبض عليها بالقرب من مدينة طرطوس وأدخلوا السجن العسكري أو ما يسمى بسجن البالوني نسبة إلى دولة بولونيا التي بنته والذي كان موجوداً ومازال على مدخل مخيمنا ، كنت متفوقاً في مدرستي ، وعندما كنت في الصف الثامن ومع بداية انطلاقة الثورة الفلسطينية أدركت حجم المسؤولية التي تقع على كل واحد منا ، فخطرت على بالي فكرة ( أدفع فرنكاُ تقتل يهودياً ) وذلك من أجل دعم قوات العاصفة ، وقمت بعرض الفكرة على زميل لي فوافقني عليها ، فذهبنا إلى مدرس اللغة العربية الذي نتوسم فيه خيراً وهو يتحدث عن فلسطين وعرضنا الفكرة عليه فرفضها وبعد سنوات عديدة استطعت أن أعرف السبب لأنه كان من حركة الإخوان المسلمين ، ( وهذا دليل على أن الإخوان المسلمين حاربوا الثورة الفلسطينية منذ انطلاقتها ) مع أنهم فيما بعد تقربوا منها ، وعلى فكرة في مدرسة المخيم كانت جميع المعلمين ينتمون إلى الأحزاب ، وكنت ترى في المدرسة تظاهرات لكافة الاتجاهات ،
بعد حرب حزيران مباشرة ومازال حركة " فتح " سرية انضممت إليها وعملت فيها بنشاط ومع هذا كنت من أوائل الذين كشفوا عن هويتهم التنظيمية في أواخر عام 1967 بعد استشهاد الشهيد أحمد شريح بطل عملية طوباس الثانية وابن مخيمنا وأول شهيد لحركة فتح من إقليم سورية ، وكنت قد أصبحت في المدرسة الثانوية وهذا يتطلب مني الذهاب إلى المدينة ، وفي المرحلة الثانوية توسعت معرفتنا بالطلبة والمدرسين السوريين ولا سيما في ظل تنامي الثورة الفلسطينية ، عملت مع زملاء لي على تشكيل اتحاد طلبة فلسطين للطلبة في المرحلة الثانوية فلم نتمكن من ذلك فتابع أخوة لنا العمل واستطاعوا تشكيل الاتحاد ،
التحقت بمعسكرات الثورة ، ساهمت في المعسكرات التي كنا نقيمها في العطلة الصيفية لتدريب الأشبال والشبيبة ، كنت عضوا في لجنة شبيبة الثورة الفلسطينية شبيبة فتح ثم أمين سر لجنتها ولعدة سنوات ، بعد مجازر أيلول 1970 ذهبن ضمن بعثة حركة " فتح " التعليمية إلى الجزائر حيث عملت فيها معلماً في منطقة بإحدى ضواحي مدينة وهران وبيقيت فيها لمدة عامين ، عملت خلالها في اتحاد المعلمين الفلسطينيين ، عدت إلى سورية لأتابع نشاطي في حركة " فتح " وأعمل في موظفاً لدى مديرية التربية في حمص ، التحقت بجامعة بيروت العربية في كلية التجارة ولكن لم اتمكن من متابعة دراستي بسبب الأحداث التي عصفت في لبنان منذ عام 1973 وقد وصلت بدراستي للسنة الثالثة ، تزوجت في عام 1976 من ابنة عمي ، لي أربعة أولاد وبنتان ، ثلاثة أولاد متزوجون ( إيهاب تزوج قبل عشرة أيام ) ، البنتان متزوجتان ، أنا الآن متقاعد بعد خدمة 34 في الدولة في سورية وأعمل محاسباً في إحدى الجمعيات السكنية ،
لم ينقطع نشاطي الحركي حتى في ظل الانشقاق رغم أنني استدعيت إلى إجهزة الأمن السورية لمرات عديدة والتحقيق معي ، وكنت أول من استدعي إلى أجهزة الأمن بعد الانشقاق ، وكان آخر استدعاء لي في نيسان 2008 لكوني قمت بالأشراف على مسيرة تضامناً مع شعبنا في القطاع ، ورفضت في هذه المسيرة برفع أي راية لأي فصيل بما في ذلك صور الأخ أبو عمار وكنا نرفع فقط العلم الفلسطيني فكانت مسيرة مميزة بحق .
أما بالنسبة للكنابة فقد مارست الكتابة منذ كنت في المرحلة الإعدادية ، وقد كنت خطيب المدرسة في المناسبات الوطنية ،
كما أنه منذ التحاقي بحركة " فتح " عملت في مجال الإعلام ، وكنت عريف مهرجانات واحتفالات حركة فتح ، كتبت الشعر ، إلا أنني وفي ظل الانتفاضة الكبرى وفي عام 1988 توقفت عن الكتابة لسببين ، الأول حذف فقرة من مقال لي في صحيفة العروبة التي تصدر في مدينة حمص تتعلق بمائير كاهانا الذي توقعت قتله قبل أشهر من اغتياله ، والسبب أنني وبعد مشاركتي في ندوة شعرية أقامتها الجبهة الشعبية خرجت لأقول : لاقيمة للقصيدة إذا لم تتحول إلى حجر فلسطيني ، إلا أنني وبعد إلحاح من قبل أمين فرع حركة الاشتراكيين العرب في حمص الذي كان يطلب مني الكتابة عدت إلى الكتابة في ظل انعقاد المؤتمر الحركي السادس ,
هذا هو صلاح صبحية الذي أثقل عليك بسرد سيرة حياته وشكراً لكم
منقول من ملتقى ترشيحا عروس الجليل الغربي
http://tarsheha.syriaforums.net/montada-f3/topic-t6.htm#11
عبير- عضونشيط
- عدد المساهمات : 65
الرصيد : 85
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 14/09/2010
العمر : 35
رقم العضوية : 113
رد: من هو صلاح صبحية
باركـ الله فيه واكثر من امثاله رجل يفتخر بتاريخه
وباركـ الله فيكي غاليتي ُُُُعبير ُُُع نقل موضوع ممتاز
دمتي بود
وباركـ الله فيكي غاليتي ُُُُعبير ُُُع نقل موضوع ممتاز
دمتي بود
عاشقه فلسطين- الإدارة
- عدد المساهمات : 3160
الرصيد : 4000
أعجبني : 10
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طــــــــــالبه
رقم العضوية : 24
رد: من هو صلاح صبحية
بتشكرك كتير حبيبتي عبير على روائع ما قدمتي من معلومات ,,,
اكثر الله من امثال هذا البطل الفلسطيني
يعطيكي الف عافية اختي عبير
لكي مني كل التحيات و التقدير
تقبلي مروري
اكثر الله من امثال هذا البطل الفلسطيني
يعطيكي الف عافية اختي عبير
لكي مني كل التحيات و التقدير
تقبلي مروري
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
مواضيع مماثلة
» آل صبحية في مخيم حمص يعزون اهل صبحية في مخيم برج البراجنة
» صورة المرحومة منيبه حسن صبحية (ام محمود)
» اهالي ترشيحا في حمص يهنؤن شادي صبحية بمولوده
» نظيم محمد صبحية انتقل الى رحمة الله في النرويج
» أم صلاح الأمين -صورة من ذاكرة مخيم النيرب
» صورة المرحومة منيبه حسن صبحية (ام محمود)
» اهالي ترشيحا في حمص يهنؤن شادي صبحية بمولوده
» نظيم محمد صبحية انتقل الى رحمة الله في النرويج
» أم صلاح الأمين -صورة من ذاكرة مخيم النيرب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه