عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 66 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 66 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
الكاتبة الفلسطينية "هدى حنا" حكايتها حكاية شعب
+2
عائدون
عاشقة ترشيحا
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الكاتبة الفلسطينية "هدى حنا" حكايتها حكاية شعب
الكاتبة الفلسطينية "هدى حنا" حكايتها حكاية شعب
السادسة و العشرون كان عمر هدى عندما استعجلتها والدتها للهروب من سور البيت الخلفي للالتحاق بالناس السائرين من القرى المجاورة، صعدت هدى السور ومشت مع الناس مشت بتثاقل مستبطئةً الرحيل،أما من الجهة الأخرى فكانت الوالدة تحثها السير ملوحةً بمنديلها فتبتعد الوالدة ويبتعد المنديل ويغيب شجر الزيتون ويغيب معها البستان، وتغيب الرامة وتغيب معها كل الديار . أما الوالدة فبقيت في الرامة وبقيت في الدار قرب البستان وقرب أشجار الزيتون وبين أحجار السور المتراكبة فوق بعضها البعض دونما انتظام لتبقى شاهدةً على ذكرى ملامسةٍ أخيرةٍ ليدي هدى المتسلقة لتلحق بشعبٍ أصبح يُعرف بعدما غادر الكروم وغادر الحدود، يُعرف بالشعب اللاجئ.
هذه الفتاة هي هدى حنّا التي عاشت أحداث النكبة فرأت قتل الشباب في الساحات وفي المساجد والكنائس.. وشاهدت أحداث اللجوء من سير مسافاتٍ طويلة ونصب الخيم والمعاناة اليومية في أيام الحر والبرد القارس وسمعت من ناسٍ رأوا وبأم أعينهم المجازر في دير ياسين والطيرة والطنطورة وفي الرامة مجازر ُقطعت فيها الرؤوس وشُقت فيها البطون وحُرقت العيون ورُميت الأجساد في الآبار ليمحى الأثر. نعم هدى سمعت وشاهدت الوجوه والقلوب تتألم وأحست بالأقدام تتحسر على يومٍ مشت فيه في الاتجاه الخطأ مشت وتركت الأرض علّها تعود بعد يوم أو يومين أو أكثر المهم أن تعود ولو طال الزمن.. ولكنها لم تعد وتمضي الأيام والسنون وتكبر هدى.. خارج الديار، فتكبر فلسطين في قلبها وتزهر وتصبح أجمل.. فتكتب هدى عن عشقها للأرض والناس للزيتون والرمان، للطرق الفرعية والرئيسية لهواء فلسطين لنسائمها و لزقزقة عصافيرها.. ولبيوتها وسحر ترابها.
إصدارات للكاتبة هدى حناوهدى حنا كاتبة فلسطينية من مواليد الرامة1926درست الحقوق لتدافع عن المظلومين ولكنها أحست أن العدل والحق والقانون كلمات تنتعش وتتلاقى في الهواء الطلق ولكنها تجد صعوبة في الهبوط على الأرض لتنغرس فيها وتحصد مواسم عدل وأمان فتحولت عن ممارسة القانون إلى التدريس علّها بزرع مفاهيم الحق ونصرة المظلوم تحصد بشراً يدافعون عن هذه القيم و عن هذه المفاهيم وهكذا عملت معلمة في فلسطين تستيقظ كل صباح على زقزقة عصفور أو صياح ديك أو شعاع نور من شمس الرامة الدافئة وتنهض و تسير على الطرق الترابية والإسفلتية ً وتصل إلى مدارس فلسطين وتعلم هناك أبناء بلداتها حروفهم الأولى في عشق الوطن ومحبته فتشعر بالرضا، وقد كانت الحياة جميلة هادئة وكان الناس طيبين ومتسامحين وكان الجميع ومن كل الأديان والمذاهب يعيش بسلام يعملون، يسهرون، يدردشون، ويتسامرون، ويقيمون الأفراح ويزور بعضهم البعض في السراء والضراء وكانوا يحبون الحياة ويجلونها .ولكن هذه الحياة لم تدم طويلاً فالإنكليز لم يرق لهم هذا التآخي وهذه الألفة بين الفلسطينيين فتعاونوا مع عدو جديد خطف الأرض و سرق من هدى عالمها وحلمها وأرضها فرحلت مع اللذين رُحلوا قسراً إلى بنت جبيل في لبنان ثم الى الشام والى جبل الشيخ في جنوب سوريا حيث أقارب الوالدة فالوالدة من سوريا، ومن مفارقات الأمور بأن والدتها السورية بقيت في فلسطين وماتت في فلسطين أما الوالد الفلسطيني فقد هُجِّر من فلسطين ومات في حينا / جبل الشيخ في سوريا حيث موطن الوالدة الأصلي وهذه مفارقة غريبة تحكيها هدى بشجون كبير. ولأن هدى تعشق الأحلام وتسعى لتحقيقها مارست مهنة التعليم في سوريا في المدارس المسيحية ثم وفي عام 1950 ذهبت الى العراق والى بغداد والى قرية العزيزية بالتحديد حيث الناس هناك من المسلمين الشيعة اللذين رحبوا بها أشد ترحيب وهدى الآن تتذكر أهل العزيزية بحبٍ و بألم بالغ وخصوصاً عندما تشاهد وتسمع ما يحصل في العراق، فهي لا تنسى كيف شربت نساء العزيزية معها من نفس الكأس ومن نفس موقع الشفة تعبيراً ً عن التقدير والاحترام للمعلمة الفلسطينية التي مارست مهنة التعليم بكل الحب والإخلاص،.وكيف كنَّ يُحطنها بعادات الكرم والجود بغض النظر عن دينها ومعتقدها. وبعد هذه الرحلة في العراق ولمدة عام واحد تعود الى أرض الشام وتلتحق بالأونروا للعمل في مجال الخدمات الاجتماعية للاجئين الفلسطينيين وتنتقل هدى في عملها هذا من حلب إلى القنيطرة وتعمل هناك إلى أن تشهد مع إخوانها السوريين نكسة حزيران 1967حيث رحيل آخر وألم آخر ونكبةٍ أخرى، إلا أن الأمل يتربص بها مرةً أخرى ويشحنها بمزيد من شحناته فتستقطبها شرايين دمها وتعود مرةً أخرى للعمل من جديد في حقل الخدمات الاجتماعية والتعليمية لتقدم لشعبها الفلسطيني بعضاً مما يستحقه وهو الذي ظُلم أشد الظلم وعانى أشد المعاناة، والجدير بالذكر أن هدى حنا هي أول أديبة فلسطينية تكتب عن أحداث اللجوء وأحداث النكبة والمعاناة المريرة فقد كتبت رسائلها وقصصها الأولى وجمعتهم في كتاب عنونته "صوت الملاجئ " وذلك في عام 1950حكت فيه عن قصص الرحيل والعذاب الأسود وعن قصص المُرحلين المشردين و قصص الحزانى و الثكالى قصصٌٌ يجب أن يتم التذكير بها وعدم نسيانها مهما طالت بنا الأيام وهذا ليس لأننا شعب حقود لا ينسى بل لأن حقوقنا ما زالت منسية و لأن عدونا مازال أمام أعيننا يمارس طغيانه وعنصريته ودمويته. وفي مشوارها مع الحياة كانت تكتب المقالات وتترجم الكتب وتسافر وصوتها يغرد دونما كلل أو يأس باسم فلسطين و أينما حلّت، وفي عام 2000 نشرت روايتها الطويلة "عائد من بعيد" وهي رواية عاطفية اجتماعية فيها من مشاهد الحزن والمعاناة الشخصية لبطلتها سلمى صورعن معاناة المرأة العربية تعيشها في كل مكان من هذا االوطن ولكنها صورٍ للمرأة المستكينة إلا من الصبر والحرمان والوجع صورة لسيدة لا ينقذها من جحيمها إلا القدر. وفي عام 2005 تنشر مجموعتها القصصية "أريد أن أموت في فلسطين " المليئة بالمصادفات الغريبة والتي تحكي حوادث لقاء وفراق من وحي قصص فلسطين و حكايا ناسها .
أخيراً هدى حنا فلسطينية ذابت في حب أرضها ولأنها تحلم بالعودة صمدت وصارعت الزمن واحتضنت ذاكرتها معها لتتكلم عن رحيق الأرض وسمائها ولتتحدث عن سنابل القمح وتماوجها ولتكون جسراً لا يصدأ يتحدى الرعب والدمار الذي شاهدته على أيدي محتل لم يتعب لا من القتل ولامن التشريد والأسر بل واصل ويواصل أعماله وببرود وقح، ولأنها فلسطينية وبلا تردد فانها لا تعترف بالسلام مع هذا العدو بل إنها تصرخ وتطالب بأن" تمزق كل الرايات البيضاء وليفنى اللون الأبيض من الوجود مادامت فلسطيننا سليبة" وتطلق هدى أيضاً أمنيتها الناعمة " بألا ليت السماء تقترب مني قليلاً وأنا أقترب منها قليلاً حتى تطالها يدي لأمسح عن وجهها ذاك الغموض علّي أرى وراءها كوناً آخر غير هذا العالم يكون أكثر عدلاً وأكثر صدقاً وأكثر حباً للحق " هذا هو صوت هدى حنا صوت لفلسطين يغني وعن فلسطين يحكي.
إصدارات للكاتبة هدى حنا منقوووووول
السادسة و العشرون كان عمر هدى عندما استعجلتها والدتها للهروب من سور البيت الخلفي للالتحاق بالناس السائرين من القرى المجاورة، صعدت هدى السور ومشت مع الناس مشت بتثاقل مستبطئةً الرحيل،أما من الجهة الأخرى فكانت الوالدة تحثها السير ملوحةً بمنديلها فتبتعد الوالدة ويبتعد المنديل ويغيب شجر الزيتون ويغيب معها البستان، وتغيب الرامة وتغيب معها كل الديار . أما الوالدة فبقيت في الرامة وبقيت في الدار قرب البستان وقرب أشجار الزيتون وبين أحجار السور المتراكبة فوق بعضها البعض دونما انتظام لتبقى شاهدةً على ذكرى ملامسةٍ أخيرةٍ ليدي هدى المتسلقة لتلحق بشعبٍ أصبح يُعرف بعدما غادر الكروم وغادر الحدود، يُعرف بالشعب اللاجئ.
هذه الفتاة هي هدى حنّا التي عاشت أحداث النكبة فرأت قتل الشباب في الساحات وفي المساجد والكنائس.. وشاهدت أحداث اللجوء من سير مسافاتٍ طويلة ونصب الخيم والمعاناة اليومية في أيام الحر والبرد القارس وسمعت من ناسٍ رأوا وبأم أعينهم المجازر في دير ياسين والطيرة والطنطورة وفي الرامة مجازر ُقطعت فيها الرؤوس وشُقت فيها البطون وحُرقت العيون ورُميت الأجساد في الآبار ليمحى الأثر. نعم هدى سمعت وشاهدت الوجوه والقلوب تتألم وأحست بالأقدام تتحسر على يومٍ مشت فيه في الاتجاه الخطأ مشت وتركت الأرض علّها تعود بعد يوم أو يومين أو أكثر المهم أن تعود ولو طال الزمن.. ولكنها لم تعد وتمضي الأيام والسنون وتكبر هدى.. خارج الديار، فتكبر فلسطين في قلبها وتزهر وتصبح أجمل.. فتكتب هدى عن عشقها للأرض والناس للزيتون والرمان، للطرق الفرعية والرئيسية لهواء فلسطين لنسائمها و لزقزقة عصافيرها.. ولبيوتها وسحر ترابها.
إصدارات للكاتبة هدى حنا
أخيراً هدى حنا فلسطينية ذابت في حب أرضها ولأنها تحلم بالعودة صمدت وصارعت الزمن واحتضنت ذاكرتها معها لتتكلم عن رحيق الأرض وسمائها ولتتحدث عن سنابل القمح وتماوجها ولتكون جسراً لا يصدأ يتحدى الرعب والدمار الذي شاهدته على أيدي محتل لم يتعب لا من القتل ولامن التشريد والأسر بل واصل ويواصل أعماله وببرود وقح، ولأنها فلسطينية وبلا تردد فانها لا تعترف بالسلام مع هذا العدو بل إنها تصرخ وتطالب بأن" تمزق كل الرايات البيضاء وليفنى اللون الأبيض من الوجود مادامت فلسطيننا سليبة" وتطلق هدى أيضاً أمنيتها الناعمة " بألا ليت السماء تقترب مني قليلاً وأنا أقترب منها قليلاً حتى تطالها يدي لأمسح عن وجهها ذاك الغموض علّي أرى وراءها كوناً آخر غير هذا العالم يكون أكثر عدلاً وأكثر صدقاً وأكثر حباً للحق " هذا هو صوت هدى حنا صوت لفلسطين يغني وعن فلسطين يحكي.
إصدارات للكاتبة هدى حنا منقوووووول
عاشقة ترشيحا- مشرفة
- عدد المساهمات : 239
الرصيد : 524
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 19/09/2010
العمر : 64
رقم العضوية : 129
رد: الكاتبة الفلسطينية "هدى حنا" حكايتها حكاية شعب
وفق الله الكاتبة الفلسطينية هدى حنا
وجعل قلمها مضحيا في سبيل الوطن والنكبة
مشكورة اختي عاشقة ترشيحا
تقبلي تحيتي ومروري
وجعل قلمها مضحيا في سبيل الوطن والنكبة
مشكورة اختي عاشقة ترشيحا
تقبلي تحيتي ومروري
عائدون- المدير العام لشبكة بيت الذاكرة الفلسطينية
- عدد المساهمات : 2671
الرصيد : 3929
أعجبني : 49
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 35
العمل/الترفيه : مساعد مهندس ديكور وتصميم داخلي , طالب في الجامعة اللبنانية
رقم العضوية : 1
المكتب الاعلامي
التابع لمؤسسة
بيت الذاكرة الفلسطينة
رد: الكاتبة الفلسطينية "هدى حنا" حكايتها حكاية شعب
دوما تثرين المواضيع بإختيارك
لمواضيع تنم عن الزوق والحس العالي
شكرا لكي
لمواضيع تنم عن الزوق والحس العالي
شكرا لكي
عائدة الى حيفا- الإدارة
- عدد المساهمات : 1246
الرصيد : 1948
أعجبني : 1
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 51
رقم العضوية : 7
رد: الكاتبة الفلسطينية "هدى حنا" حكايتها حكاية شعب
شكرااا لكي اختي عاشقه ترشيحا على الموضوع المميز
تقبلي مروري
تقبلي مروري
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
رد: الكاتبة الفلسطينية "هدى حنا" حكايتها حكاية شعب
بشكرك كتييييييييير اختي عاشقة ترشيحا على جميل ما اوردت من موضوع متألق
فعلا كاتبتنا الاديبة .. حكاية شعب ..
هي اسطورة بما تكتبه بقلمها المعطاء لما تراه من حقائق وما يخالج قلبها وحسها الوطني الثائر ...
لك مني كل احترااامي وتقديري
تقبلي مروري
فعلا كاتبتنا الاديبة .. حكاية شعب ..
هي اسطورة بما تكتبه بقلمها المعطاء لما تراه من حقائق وما يخالج قلبها وحسها الوطني الثائر ...
لك مني كل احترااامي وتقديري
تقبلي مروري
سناء- الإدارة
- عدد المساهمات : 1176
الرصيد : 1611
أعجبني : 39
تاريخ التسجيل : 11/12/2010
العمر : 34
العمل/الترفيه : طالبة جامعية
رقم العضوية : 306
رد: الكاتبة الفلسطينية "هدى حنا" حكايتها حكاية شعب
شكرااا لكي اختي عاشقه ترشيحا على الموضوع المميز
تقبلي مروري
تقبلي مروري
abo gasan kanafani- عضونشيط
- عدد المساهمات : 64
الرصيد : 102
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 16/02/2011
العمر : 43
العمل/الترفيه : تاجر
رقم العضوية : 445
مواضيع مماثلة
» الحكواتية الفلسطينية دنيس أسعد- حكاية فرط الرمان...
» القدس تروي حكايتها........مع اصدق الصور
» حكاية قلمين
» حكاية شعب والوطن
» بيت الذاكرة الفلسطينية في سورية ( الأمانة العامة ) تدعو الفصائل الفلسطينية والمؤسسات واللجان للقاء تنسيقي بمقرهم في مخيم النيرب
» القدس تروي حكايتها........مع اصدق الصور
» حكاية قلمين
» حكاية شعب والوطن
» بيت الذاكرة الفلسطينية في سورية ( الأمانة العامة ) تدعو الفصائل الفلسطينية والمؤسسات واللجان للقاء تنسيقي بمقرهم في مخيم النيرب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه