عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 73 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 73 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
تراثنا بزيتوننا ولكن,,,,,
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تراثنا بزيتوننا ولكن,,,,,
الاحتلال يختار شقائق النعمان وقرن الغزال لتمثيله بالخارج
حتى شجرة الزيتون ينسبها الاحتلال لتراثه
قوبل اختيار إسرائيل لنباتات وزهور برية فلسطينية لتمثيلها في حديقة الورود التي تعتزم الصين
إقامتها بمناسبة استضافتها للألعاب الأولمبية، بتحركات شعبية ورسمية فلسطينية رافضة لهذا
الاختيار ومنتقدة للموافقة الصينية عليه.
وكانت تل أبيب قد رشحت ثلاثة نباتات فلسطينية معروفة لتمثيلها في الحديقة وهي زهرة قرن الغزال
وزهرة شقائق النعمان وشجرة الزيتون، حيث تقرر اعتمادها وتثبيتها باسم إسرائيل في حديقة
الصين.
ويؤكد مهتمون بالحياة البرية الفلسطينية أن النبتات الثلاثة مرتبطة بوجود الشعب الفلسطيني منذ
القدم وترتبط بنضاله الوطني، وأن زهرة شقائق النعمان تحمل ألوان العلم الفلسطيني ويشار إليها
عند الحديث عن دماء الشهداء.
سرقة واضحة
يقول مدير جمعية الحياة البرية الفلسطينية إن الاحتلال لم يتوقف عند سرقة الأرض الفلسطينية، بل
يسرق في وضح النهار الزهور البرية بهدف تغيير الحقائق التاريخية المتعلقة بالوجود الفلسطيني
في هذه الأرض، ونقلها إلى ما يطلق عليه التاريخ الإسرائيلي واعتبار التاريخ الفلسطيني غير
موجود.
لزهرة شقائق النعمان مكانة خاصة بالحضارة العربية والإسلامية وفي الأدب العربي وتضمنتها
الكثير من الأشعار والقصص والحكايات الشعبية الفلسطينية، فيما نبتة قرن الغزال تدخل في التاريخ
الغذائي للإنسان الفلسطيني حيث تطبخ مثل ورق العنب
وأضاف عماد الأطرش في حديث للجزيرة نت أن زهرة شقائق النعمان التي يطلق عليها أيضاً
الدحنون والحنون تعيش في فلسطين وخاصة المناطق الجبلية وجبال القدس والسفوح الشرقية وبرية
القدس، مشيراً إلى أن اسمها العلمي هو Anemone coronaria، ولها عدة ألوان بينها
البنفسجي والزهري والأحمر والأبيض والقرمزي والقرنفلي والأرجواني.
ويؤكد أن هذه الزهرة سُجلت كأحد النباتات التي لها جذورها التاريخية والثقافية في فلسطين مشيراً
إلى أنها كانت تغطي في العهد الروماني أرض فلسطين بلون زهرتها الحمراء المنقطة بنقط سوداء
، وقد سميت بشقائق النُعمان لحمرتها ونسبت إلى النُعمان بن المنذر من أشهر ملوك الحيرة.
وأضاف الأطرش أن لزهرة شقائق النعمان مكانة خاصة في الحضارة العربية والإسلامية والأدب
العربي وتضمنتها الكثير من الأشعار والقصص والحكايات الشعبية الفلسطينية، فيما نبتة قرن الغزال
تدخل في التاريخ الغذائي للإنسان الفلسطيني حيث تطبخ مثل ورق العنب.
واستهجن تبني إسرائيل شجرة الزيتون في مشاركتها رغم أنها مرتبطة بالثقافة العربية والإسلامية
والفلسطينية منذ القدم، وورد ذكرها في القرآن الكريم ولا يمكن أن تكون رمزاً إسرائيلياً.
كما أشار الأطرش إلى محاولات إسرائيلية سابقة لسرقة بعض ما يميز الحياة البرية الفلسطينية مثل
عصفور الشمس الفلسطيني، وشجرة البطم وغيرهما.
وأكد الناشط الفلسطيني أن جمعيته تسعى لتوعية المواطنين بهذه النبتة والتراث الثقافي الطبيعي
للشعب الفلسطيني، وتتحرك على مستوى المؤسسات الدولية والأجنبية لإعلامها بحقيقة الوضع
بالنسبة لمسميات هذه الأزهار.
زهرة شقائق النعمان جزء من الموروث الفلسطينى
من جهته أكد وكيل وزارة الزراعة أن الجانب الصيني لم يرسل أية دعوة للجانب الفلسطيني
للمشاركة في حديقة الأزهار، وأنه لم يأخذ بعين الاعتبار أن أرض فلسطين محتلة وأن النباتات التي
تم اختيارها هي نباتات طبيعية فلسطينية وتنمو في الضفة الغربية بشكل خاص أكثر من أراضي عام
1948.
وقال د. عزام طبيلة متحدثاً للجزيرة نت إنه كان يفترض بالصين أن توجه دعوة للجانب الفلسطيني،
مشيراً إلى تحركات دبلوماسية لكشف حقيقة الدور الإسرائيلي حيث تم توجيه شكوى للخارجية
الفلسطينية بهذا الخصوص التي يتوقع من جانبها أن تقوم باستدعاء السفير الصيني وتبيان
الشكوى.
كما توقع نجاح الفلسطينيين في إفشال الاختيار الإسرائيلي مشيراً إلى أنه سبق واختارت تل أبيب
الطائر البري عصفور الشمس ليكون شعارها، فاحتج الجانب الفلسطيني على ذلك وتم تدارك الأمر.
وشدد طبيلة على أن الهدف من المحاولات الإسرائيلية هو سرقة التراث والمصادر الطبيعية بهدف
محو التراث الفلسطِيني من الوجود، مستشهداً بسرقة وجبة الفلافل والثوب المطرز والدبكة الشعبية
وعرضها في الخارج على أنها من التراث الإسرائيلي
حتى شجرة الزيتون ينسبها الاحتلال لتراثه
قوبل اختيار إسرائيل لنباتات وزهور برية فلسطينية لتمثيلها في حديقة الورود التي تعتزم الصين
إقامتها بمناسبة استضافتها للألعاب الأولمبية، بتحركات شعبية ورسمية فلسطينية رافضة لهذا
الاختيار ومنتقدة للموافقة الصينية عليه.
وكانت تل أبيب قد رشحت ثلاثة نباتات فلسطينية معروفة لتمثيلها في الحديقة وهي زهرة قرن الغزال
وزهرة شقائق النعمان وشجرة الزيتون، حيث تقرر اعتمادها وتثبيتها باسم إسرائيل في حديقة
الصين.
ويؤكد مهتمون بالحياة البرية الفلسطينية أن النبتات الثلاثة مرتبطة بوجود الشعب الفلسطيني منذ
القدم وترتبط بنضاله الوطني، وأن زهرة شقائق النعمان تحمل ألوان العلم الفلسطيني ويشار إليها
عند الحديث عن دماء الشهداء.
سرقة واضحة
يقول مدير جمعية الحياة البرية الفلسطينية إن الاحتلال لم يتوقف عند سرقة الأرض الفلسطينية، بل
يسرق في وضح النهار الزهور البرية بهدف تغيير الحقائق التاريخية المتعلقة بالوجود الفلسطيني
في هذه الأرض، ونقلها إلى ما يطلق عليه التاريخ الإسرائيلي واعتبار التاريخ الفلسطيني غير
موجود.
لزهرة شقائق النعمان مكانة خاصة بالحضارة العربية والإسلامية وفي الأدب العربي وتضمنتها
الكثير من الأشعار والقصص والحكايات الشعبية الفلسطينية، فيما نبتة قرن الغزال تدخل في التاريخ
الغذائي للإنسان الفلسطيني حيث تطبخ مثل ورق العنب
وأضاف عماد الأطرش في حديث للجزيرة نت أن زهرة شقائق النعمان التي يطلق عليها أيضاً
الدحنون والحنون تعيش في فلسطين وخاصة المناطق الجبلية وجبال القدس والسفوح الشرقية وبرية
القدس، مشيراً إلى أن اسمها العلمي هو Anemone coronaria، ولها عدة ألوان بينها
البنفسجي والزهري والأحمر والأبيض والقرمزي والقرنفلي والأرجواني.
ويؤكد أن هذه الزهرة سُجلت كأحد النباتات التي لها جذورها التاريخية والثقافية في فلسطين مشيراً
إلى أنها كانت تغطي في العهد الروماني أرض فلسطين بلون زهرتها الحمراء المنقطة بنقط سوداء
، وقد سميت بشقائق النُعمان لحمرتها ونسبت إلى النُعمان بن المنذر من أشهر ملوك الحيرة.
وأضاف الأطرش أن لزهرة شقائق النعمان مكانة خاصة في الحضارة العربية والإسلامية والأدب
العربي وتضمنتها الكثير من الأشعار والقصص والحكايات الشعبية الفلسطينية، فيما نبتة قرن الغزال
تدخل في التاريخ الغذائي للإنسان الفلسطيني حيث تطبخ مثل ورق العنب.
واستهجن تبني إسرائيل شجرة الزيتون في مشاركتها رغم أنها مرتبطة بالثقافة العربية والإسلامية
والفلسطينية منذ القدم، وورد ذكرها في القرآن الكريم ولا يمكن أن تكون رمزاً إسرائيلياً.
كما أشار الأطرش إلى محاولات إسرائيلية سابقة لسرقة بعض ما يميز الحياة البرية الفلسطينية مثل
عصفور الشمس الفلسطيني، وشجرة البطم وغيرهما.
وأكد الناشط الفلسطيني أن جمعيته تسعى لتوعية المواطنين بهذه النبتة والتراث الثقافي الطبيعي
للشعب الفلسطيني، وتتحرك على مستوى المؤسسات الدولية والأجنبية لإعلامها بحقيقة الوضع
بالنسبة لمسميات هذه الأزهار.
زهرة شقائق النعمان جزء من الموروث الفلسطينى
من جهته أكد وكيل وزارة الزراعة أن الجانب الصيني لم يرسل أية دعوة للجانب الفلسطيني
للمشاركة في حديقة الأزهار، وأنه لم يأخذ بعين الاعتبار أن أرض فلسطين محتلة وأن النباتات التي
تم اختيارها هي نباتات طبيعية فلسطينية وتنمو في الضفة الغربية بشكل خاص أكثر من أراضي عام
1948.
وقال د. عزام طبيلة متحدثاً للجزيرة نت إنه كان يفترض بالصين أن توجه دعوة للجانب الفلسطيني،
مشيراً إلى تحركات دبلوماسية لكشف حقيقة الدور الإسرائيلي حيث تم توجيه شكوى للخارجية
الفلسطينية بهذا الخصوص التي يتوقع من جانبها أن تقوم باستدعاء السفير الصيني وتبيان
الشكوى.
كما توقع نجاح الفلسطينيين في إفشال الاختيار الإسرائيلي مشيراً إلى أنه سبق واختارت تل أبيب
الطائر البري عصفور الشمس ليكون شعارها، فاحتج الجانب الفلسطيني على ذلك وتم تدارك الأمر.
وشدد طبيلة على أن الهدف من المحاولات الإسرائيلية هو سرقة التراث والمصادر الطبيعية بهدف
محو التراث الفلسطِيني من الوجود، مستشهداً بسرقة وجبة الفلافل والثوب المطرز والدبكة الشعبية
وعرضها في الخارج على أنها من التراث الإسرائيلي
عائدة الى حيفا- الإدارة
- عدد المساهمات : 1246
الرصيد : 1948
أعجبني : 1
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 51
رقم العضوية : 7
رد: تراثنا بزيتوننا ولكن,,,,,
بتشكرك كتير على الموضوع
يعطيك الف عافية و الى الامام دائما
حتى شجرة الزيتون ينسبها الاحتلال لتراثه
لكن لا لا يا صهيون فلسطين لنا و تراثها تراثنا
شكرا الك تقبلي مروري
يعطيك الف عافية و الى الامام دائما
حتى شجرة الزيتون ينسبها الاحتلال لتراثه
لكن لا لا يا صهيون فلسطين لنا و تراثها تراثنا
شكرا الك تقبلي مروري
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
رد: تراثنا بزيتوننا ولكن,,,,,
شكري اختي عائده الى حيفا على مجهودك
الي سرق بلد وبسرق كل شي
تقبلي مروري
الي سرق بلد وبسرق كل شي
تقبلي مروري
زكريا رافع- عضوفضي
- عدد المساهمات : 896
الرصيد : 1074
أعجبني : 25
تاريخ التسجيل : 15/03/2011
العمر : 68
العمل/الترفيه : موظف / مغترب
رقم العضوية : 544
مواضيع مماثلة
» تراث فلسطين..تراثنا تعتز به
» ليس عيبا ان .. ولكن العيب ان ..
» مجموعة حصريةمن الاغاني الشعبية المنوعة من عبق تراثنا العريق..بيد سناء
» التطريز الفلاحي الفلسطيني هو من اجمل ما يميز تراثنا فهو التميز والعراقة
» دموعك تحاول مسحها ولكن تعجز
» ليس عيبا ان .. ولكن العيب ان ..
» مجموعة حصريةمن الاغاني الشعبية المنوعة من عبق تراثنا العريق..بيد سناء
» التطريز الفلاحي الفلسطيني هو من اجمل ما يميز تراثنا فهو التميز والعراقة
» دموعك تحاول مسحها ولكن تعجز
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه