مخيم درعا للنازحين

تفتقر أحياء تجمع مخيم درعا للنازحين لحاويات القمامة ولخدمات النظافة الامر الذي جعل حيها الشرقي مكباً غير نظامي للقمامة والاتربة ورغم وجود اكثر من 30 عاملا للنظافة في البلدية إلا ان نصفهم لا يلتزم بالمهام الموكلة إليه.
وما يثير الاستغراب تراكم الاوساخ امام المدارس ومقرات الدوائر الحكومية التي لا تبعد عن مقر البلدية عشرات الامتار.. اضافة الى انتشار حظائر الحيوانات بين البيوت الامر الذي يؤدي الى انتشار الامراض والبعوض والروائح الكريهة. ‏


وأشار عدد من اهالي التجمع الى السرقة العلنية لمياه الشرب ومن خلال أنابيب وعلى طول خط المياه الذي يمر من مدينة درعا الى التجمع الامر الذي دفع الكثيرين الى شراء صهاريج المياه. ‏


يخدم التجمع المذكور مركز صحي وحيد يفتقر الى الاطباء حيث يقوم طبيب أسنان واحد بتغطية ثلاثة مراكز صحية في جلين ونبع الفوار وخراب الشم. ‏

رئيس المنطقة الصحية الدكتور عدنان الأحمد أشار الى تأمين 60% من الادوية للأمراض المزمنة وأضاف: لا يوجد رخص صيدليات على ارض التجمع نتيجة التعقيدات الادارية مثل عقد الايجار وملكية الارض وطالب بضرورة منح استثناء لأبناء القنيطرة وتجاوز بند الملكية من العقار.

كتير هيك
نورت صفحتي خيوو

الله يكون يون اللاجئين والنازحين شكرا عاشقة فلسطين

يارب مشكور كتير على مرورك طيب