عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 42 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 42 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
اللاجئون وحق العودة؟؟؟؟
+2
عاشقه تراب فلسطين
أبوزيد
6 مشترك
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: منتدى المخيمات الفلسطينية ::. :: شؤون اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات وحق العودة
صفحة 1 من اصل 1
اللاجئون وحق العودة؟؟؟؟
اللاجئون وحق العودة
سعت الصهيونية إلى تأسيس دولة "يهودية" على أرض كانت غالبية سكانها من غير
اليهود. لذلك تطلّب نجاح الصهيونية طرد الفلسطينيين المسيحيين والمسلمين
لكي يُشكّل اليهود الغالبية. (ورقة حقائق: أرض بلا شعب)
لاجئو فلسطين عام 1948
قامت المجموعات العسكرية اليهودية من عام 1947 إلى عام 1949 بطرد (أو
تشريد) حوالي 800,000 فلسطيني[1] مسلم ومسيحي (حوالي 75% من السكّان العرب
في ما أصبح إسرائيل). يتم عادة الإشارة إليهم وإلى ذريتهم باسم "لاجئي
فلسطين عام 1948". لم يُسمح أبداً لهؤلاء اللاجئين بالعودة إلى منازلهم في
ما هو الآن إسرائيل لسبب واحد: أنهم ليسو يهوداً. (خريطة: تحركات السكان،
1948-1951).
كما هو حال اللاجئين، ترك الفلسطينيون بيوتهم خوفاً على سلامتهم بسبب
الصراع العسكري. كثيرون هربوا بسبب الهجمات العسكرية المباشرة على مدنهم
وقراهم ؛ وآخرون طردتهم القوات الصهيونية. أوجدت المذابح الصهيونية ضد
المدنيين الفلسطينيين جوّاً من الخوف جعل كثير من الفلسطينيين يسعون
للحصول على الأمن في مكان آخر. حصلت أسوأ المذابح في دير ياسين (ليس
بعيداً عمّا هو الآن نُصب المحرقة في إسرائيل) حيث وفقاً لأقل التقديرات
قتل اليهود أكثر من 100 رجل وامرأة وطفل فلسطيني[2]. بعد حرب عام 1948، تم
تدمير أكثر من 400 قرية وبلدة فلسطينية أو أعيد توطين اليهود فيها في
محاولة لمحو أي أثر لتاريخ غير يهودي في فلسطين. كثير من القرى الفلسطينية
المدمّرة أعيد بناؤها كمدن يهودية وسمّيت بأسماء عبرية. (خارطة: القرى
الفلسطينية التي هُجّر سكانها وهدمتها إسرائيل في عام 1948)
نازحو عام 1967
وفقاً لأكثر التقديرات تحفظاً، رحل أكثر من 200.000 فلسطيني[3] عن منازلهم
في الضفة الغربية وقطاع غزة عندما شنّت إسرائيل حرباً ضد الأردن ومصر
واحتلت الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وقطاع غزة (الأراضي
الفلسطينية المحتلة). يتم عادة الإشارة إليهم وإلى ذريتهم باسم "النازحين
الفلسطينيين عام 1967". لم تسمح إسرائيل أبداً لهؤلاء النازحين بالعودة
إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة.
يُقدّر اليوم عدد اللاجئين الفلسطينيين الأصليين وذريتهم بأكثر من 6.5
مليون نسمة[4] ويمثلون أقدم وأكبر مجموعة لاجئين حيث يشكلون أكثر من ربع
اللاجئين في العالم[5].
الوضع الحالي
يعيش اللاجئون الفلسطينيون اليوم في كل أنحاء العالم، لكن غالبتهم تعيش
على بُعد 100 ميل من حدود إسرائيل[6]. يعيش نصف هؤلاء اللاجئين في الأردن،
وربعهم في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وحوالي 15% منهم يعيشون في سوريا
ولبنان. هناك أيضاً 263.000 فرد يعيشون في إسرائيل. يعيش الباقون في أنحاء
متفرقة من العالم، بشكل رئيسي في بقية العالم العربي وأوروبا
والأمريكتين[7]. يعيش أكثر من 1.3 مليون لاجئ فلسطيني في حوالي 60 مخيما
للاجئين تُديرها الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والأردن،
وسوريا، ولبنان إضافة إلى 12 مخيما للاجئين غير معترف بها: خمسة في الضفة
الغربية، وثلاثة في الأردن، وأربعة في سوريا[8]. (خارطة: اللاجئون
الفلسطينيون، 2001).
هناك اعتراف على المستوى الدولي بهذا الظلم المتمثّل بالطرد الجماعي
ألاثني. على سبيل المثال، قال وسيط الأمم المتحدة الكونت فولك بيرنادوت:
"ستكون خطيئة بحق مبادئ العدل الأساسية إذا حُرم هؤلاء الضحايا الأبرياء
للصراع من حق العودة إلى منازلهم بينما يتدفق المهاجرون اليهود إلى
فلسطين"[9].
حق العودة للاجئين الفلسطينيين
حق العودة محمي في القانون الدولي:
· قرار الأمم المتحدة رقم 194 – (صدر في 11 كانون أول 1948 وأعيد التأكيد عليه في كل سنة منذ عام 1948)[10]:
"... اللاجئون [الفلسطينيون] الذين يريدون العودة إلى منازلهم والعيش
بسلام مع جيرانهم يجب أن يُسمح لهم بعمل ذلك في أقرب تاريخ ممكن، ويجب أن
يتم دفع تعويض عن ممتلكات أولئك الذين يختارون عدم العودة وعن الخسارة أو
الضرر الذي، وفقاً لمبادئ القانون الدولي أو الإنصاف، يجب أن يُصحّح من
قبل الحكومات أو السلطات المسئولة".
· الإعلان العالمي لحقوق الإنسان:
لكل شخص الحق في مغادرة أي بلد، بما في ذلك بلده، والعودة إليه". (المادة 13 (2)).
· المعاهدة الدولية للتخلص من كافة أشكال التمييز العنصري:
"...تتعهّد الدول الأطراف بحظر والقضاء على التمييز العنصري بكافة أشكاله
وضمان حق كل فرد، من دون تمييز بحسب الجنس، اللون أو الأصل ألاثني،
بالمساواة أمام القانون، خصوصاً في التمتّع بـ ...حق مغادرة أي بلد، بما
فيها بلده، والعودة إليه". (المادة 5(د)(2)).
· الميثاق الدولي حول الحقوق المدنية والسياسية:
"سوف لن يُحرم أي شخص بشكل تعسفي من الحق في دخول بلده". (المادة 12(4))
· الممارسة الدولية – في البوسنة، تيمور الشرقية، كوسفو ورواندا تم
الإيفاء بحق اللاجئين في العودة. اعتبر حق العودة إلى كوسفو مسألة "غير
خاضعة للتفاوض". (تقرير منظمة التحرير الفلسطينية: ازدواجية المعايير: كيف
علّم المجتمع الدولي إسرائيل أنها فوق القانون).
الموقف الفلسطيني من اللاجئين
يجب منح اللاجئين خيار ممارسة حقهم في العودة (وكذلك الحصول على التعويض
عن خسائرهم الناتجة عن طردهم ونزوحهم) مع أن اللاجئين قد يفضّلون خيارات
أخرى مثل: (1) إعادة التوطين في بلد ثالث، (2) إعادة التوطين في فلسطين
المستقلة حديثاً (مع أنهم أصلاً من فلسطين التي أصبحت إسرائيل)، (3) أو
تطبيع وضعهم القانوني في الدولة المضيفة حيث يقيمون حالياً. المهم هو أن
يُقرّر اللاجئون أنفسهم كأفراد الخيار الذي يفضّلون، فلا يجوز أن يُفرض
عليهم أي خيار.
[1] هذا من بين التقديرات الأكثر تحفّظاً كما ورد في تقرير لجنة المصالحة
حول فلسطين التابعة للأمم المتحدة، مسح تاريخي لجهود لجنة المصالحة حول
فلسطين لضمان تطبيق الفقرة 11 من قرار الجمعية العامة رقم 194 (3)، وثيقة
الأمم المتحدة A/AC.25/W.81.Rev.2 (1961). كذلك في كتاب أبولغد، التحوّل
الديمغرافي لفلسطين 139-164 (1987). تُقدّر مصادر أخرى عدد لاجئي عام 1948
بـ 935.000 لاجئ: أبوستة، النكبة الفلسطينية 1948: سجل المناطق التي طُرد
سكّانها في فلسطين (2000).
[2] بيني موريس، ضحايا صالحين 209 (1999).
[3] حوالي 95.000 لاجئ من لاجئي عام 1948 أصبحوا لاجئين للمرة الثانية في
عام 1967: تقرير الأمين العام ضمن قرار الجمعية العامة رقم 2252(ES-V)
وقرار مجلس الأمن رقم 237 (1967)، وثيقة الأمم المتحدة أ/6797 (1967).
تُقدّر مصادر أخرى أعداد النازحين في عام 1967 بـ 400.000 نازح: أبولغد،
التحوّل الديمغرافي لفلسطين (1987).
[4] بديل، مسح للاجئين الفلسطينيين، 2001-2002.
[5] هيومان رايتس ووتش، اللاجئين والنازحين (تمّت زيارة الموقع في 7 كانون ثاني 2003).
[6] بديل، أسئلة وأجوبة،: اللاجئون الفلسطينيون،
[7] بديل، مسح للاجئين الفلسطينيين، 2001-2002.
[8] ذات المصدر السابق.
[9] تقرير عن سير عمل وسيط الأمم المتحدة حول فلسطين، وثيقة الأمم المتحدة
أ/68، 16 أيلول 1948. اغتيل الكونت بيرنادوت في 17 أيلول 1948 على أيدي
إرهابيين يهود. من المعروف أن اسحق شامير لعب دوراً في التخطيط لعملية
الاغتيال. مع ذلك تدرّج على المستوى السياسي ليصبح رئيس وزراء إسرائيل.
[10] الإعلان الذي أدخل إسرائيل إلى عضوية الأمم المتحدة في 11 أيار 1949
أشار بوضوح إلى أن إسرائيل ستطبّق قرار الأمم المتحدة رقم 194.
سعت الصهيونية إلى تأسيس دولة "يهودية" على أرض كانت غالبية سكانها من غير
اليهود. لذلك تطلّب نجاح الصهيونية طرد الفلسطينيين المسيحيين والمسلمين
لكي يُشكّل اليهود الغالبية. (ورقة حقائق: أرض بلا شعب)
لاجئو فلسطين عام 1948
قامت المجموعات العسكرية اليهودية من عام 1947 إلى عام 1949 بطرد (أو
تشريد) حوالي 800,000 فلسطيني[1] مسلم ومسيحي (حوالي 75% من السكّان العرب
في ما أصبح إسرائيل). يتم عادة الإشارة إليهم وإلى ذريتهم باسم "لاجئي
فلسطين عام 1948". لم يُسمح أبداً لهؤلاء اللاجئين بالعودة إلى منازلهم في
ما هو الآن إسرائيل لسبب واحد: أنهم ليسو يهوداً. (خريطة: تحركات السكان،
1948-1951).
كما هو حال اللاجئين، ترك الفلسطينيون بيوتهم خوفاً على سلامتهم بسبب
الصراع العسكري. كثيرون هربوا بسبب الهجمات العسكرية المباشرة على مدنهم
وقراهم ؛ وآخرون طردتهم القوات الصهيونية. أوجدت المذابح الصهيونية ضد
المدنيين الفلسطينيين جوّاً من الخوف جعل كثير من الفلسطينيين يسعون
للحصول على الأمن في مكان آخر. حصلت أسوأ المذابح في دير ياسين (ليس
بعيداً عمّا هو الآن نُصب المحرقة في إسرائيل) حيث وفقاً لأقل التقديرات
قتل اليهود أكثر من 100 رجل وامرأة وطفل فلسطيني[2]. بعد حرب عام 1948، تم
تدمير أكثر من 400 قرية وبلدة فلسطينية أو أعيد توطين اليهود فيها في
محاولة لمحو أي أثر لتاريخ غير يهودي في فلسطين. كثير من القرى الفلسطينية
المدمّرة أعيد بناؤها كمدن يهودية وسمّيت بأسماء عبرية. (خارطة: القرى
الفلسطينية التي هُجّر سكانها وهدمتها إسرائيل في عام 1948)
نازحو عام 1967
وفقاً لأكثر التقديرات تحفظاً، رحل أكثر من 200.000 فلسطيني[3] عن منازلهم
في الضفة الغربية وقطاع غزة عندما شنّت إسرائيل حرباً ضد الأردن ومصر
واحتلت الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية وقطاع غزة (الأراضي
الفلسطينية المحتلة). يتم عادة الإشارة إليهم وإلى ذريتهم باسم "النازحين
الفلسطينيين عام 1967". لم تسمح إسرائيل أبداً لهؤلاء النازحين بالعودة
إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة.
يُقدّر اليوم عدد اللاجئين الفلسطينيين الأصليين وذريتهم بأكثر من 6.5
مليون نسمة[4] ويمثلون أقدم وأكبر مجموعة لاجئين حيث يشكلون أكثر من ربع
اللاجئين في العالم[5].
الوضع الحالي
يعيش اللاجئون الفلسطينيون اليوم في كل أنحاء العالم، لكن غالبتهم تعيش
على بُعد 100 ميل من حدود إسرائيل[6]. يعيش نصف هؤلاء اللاجئين في الأردن،
وربعهم في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وحوالي 15% منهم يعيشون في سوريا
ولبنان. هناك أيضاً 263.000 فرد يعيشون في إسرائيل. يعيش الباقون في أنحاء
متفرقة من العالم، بشكل رئيسي في بقية العالم العربي وأوروبا
والأمريكتين[7]. يعيش أكثر من 1.3 مليون لاجئ فلسطيني في حوالي 60 مخيما
للاجئين تُديرها الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والأردن،
وسوريا، ولبنان إضافة إلى 12 مخيما للاجئين غير معترف بها: خمسة في الضفة
الغربية، وثلاثة في الأردن، وأربعة في سوريا[8]. (خارطة: اللاجئون
الفلسطينيون، 2001).
هناك اعتراف على المستوى الدولي بهذا الظلم المتمثّل بالطرد الجماعي
ألاثني. على سبيل المثال، قال وسيط الأمم المتحدة الكونت فولك بيرنادوت:
"ستكون خطيئة بحق مبادئ العدل الأساسية إذا حُرم هؤلاء الضحايا الأبرياء
للصراع من حق العودة إلى منازلهم بينما يتدفق المهاجرون اليهود إلى
فلسطين"[9].
حق العودة للاجئين الفلسطينيين
حق العودة محمي في القانون الدولي:
· قرار الأمم المتحدة رقم 194 – (صدر في 11 كانون أول 1948 وأعيد التأكيد عليه في كل سنة منذ عام 1948)[10]:
"... اللاجئون [الفلسطينيون] الذين يريدون العودة إلى منازلهم والعيش
بسلام مع جيرانهم يجب أن يُسمح لهم بعمل ذلك في أقرب تاريخ ممكن، ويجب أن
يتم دفع تعويض عن ممتلكات أولئك الذين يختارون عدم العودة وعن الخسارة أو
الضرر الذي، وفقاً لمبادئ القانون الدولي أو الإنصاف، يجب أن يُصحّح من
قبل الحكومات أو السلطات المسئولة".
· الإعلان العالمي لحقوق الإنسان:
لكل شخص الحق في مغادرة أي بلد، بما في ذلك بلده، والعودة إليه". (المادة 13 (2)).
· المعاهدة الدولية للتخلص من كافة أشكال التمييز العنصري:
"...تتعهّد الدول الأطراف بحظر والقضاء على التمييز العنصري بكافة أشكاله
وضمان حق كل فرد، من دون تمييز بحسب الجنس، اللون أو الأصل ألاثني،
بالمساواة أمام القانون، خصوصاً في التمتّع بـ ...حق مغادرة أي بلد، بما
فيها بلده، والعودة إليه". (المادة 5(د)(2)).
· الميثاق الدولي حول الحقوق المدنية والسياسية:
"سوف لن يُحرم أي شخص بشكل تعسفي من الحق في دخول بلده". (المادة 12(4))
· الممارسة الدولية – في البوسنة، تيمور الشرقية، كوسفو ورواندا تم
الإيفاء بحق اللاجئين في العودة. اعتبر حق العودة إلى كوسفو مسألة "غير
خاضعة للتفاوض". (تقرير منظمة التحرير الفلسطينية: ازدواجية المعايير: كيف
علّم المجتمع الدولي إسرائيل أنها فوق القانون).
الموقف الفلسطيني من اللاجئين
يجب منح اللاجئين خيار ممارسة حقهم في العودة (وكذلك الحصول على التعويض
عن خسائرهم الناتجة عن طردهم ونزوحهم) مع أن اللاجئين قد يفضّلون خيارات
أخرى مثل: (1) إعادة التوطين في بلد ثالث، (2) إعادة التوطين في فلسطين
المستقلة حديثاً (مع أنهم أصلاً من فلسطين التي أصبحت إسرائيل)، (3) أو
تطبيع وضعهم القانوني في الدولة المضيفة حيث يقيمون حالياً. المهم هو أن
يُقرّر اللاجئون أنفسهم كأفراد الخيار الذي يفضّلون، فلا يجوز أن يُفرض
عليهم أي خيار.
[1] هذا من بين التقديرات الأكثر تحفّظاً كما ورد في تقرير لجنة المصالحة
حول فلسطين التابعة للأمم المتحدة، مسح تاريخي لجهود لجنة المصالحة حول
فلسطين لضمان تطبيق الفقرة 11 من قرار الجمعية العامة رقم 194 (3)، وثيقة
الأمم المتحدة A/AC.25/W.81.Rev.2 (1961). كذلك في كتاب أبولغد، التحوّل
الديمغرافي لفلسطين 139-164 (1987). تُقدّر مصادر أخرى عدد لاجئي عام 1948
بـ 935.000 لاجئ: أبوستة، النكبة الفلسطينية 1948: سجل المناطق التي طُرد
سكّانها في فلسطين (2000).
[2] بيني موريس، ضحايا صالحين 209 (1999).
[3] حوالي 95.000 لاجئ من لاجئي عام 1948 أصبحوا لاجئين للمرة الثانية في
عام 1967: تقرير الأمين العام ضمن قرار الجمعية العامة رقم 2252(ES-V)
وقرار مجلس الأمن رقم 237 (1967)، وثيقة الأمم المتحدة أ/6797 (1967).
تُقدّر مصادر أخرى أعداد النازحين في عام 1967 بـ 400.000 نازح: أبولغد،
التحوّل الديمغرافي لفلسطين (1987).
[4] بديل، مسح للاجئين الفلسطينيين، 2001-2002.
[5] هيومان رايتس ووتش، اللاجئين والنازحين (تمّت زيارة الموقع في 7 كانون ثاني 2003).
[6] بديل، أسئلة وأجوبة،: اللاجئون الفلسطينيون،
[7] بديل، مسح للاجئين الفلسطينيين، 2001-2002.
[8] ذات المصدر السابق.
[9] تقرير عن سير عمل وسيط الأمم المتحدة حول فلسطين، وثيقة الأمم المتحدة
أ/68، 16 أيلول 1948. اغتيل الكونت بيرنادوت في 17 أيلول 1948 على أيدي
إرهابيين يهود. من المعروف أن اسحق شامير لعب دوراً في التخطيط لعملية
الاغتيال. مع ذلك تدرّج على المستوى السياسي ليصبح رئيس وزراء إسرائيل.
[10] الإعلان الذي أدخل إسرائيل إلى عضوية الأمم المتحدة في 11 أيار 1949
أشار بوضوح إلى أن إسرائيل ستطبّق قرار الأمم المتحدة رقم 194.
أبوزيد- عضومتميز
- عدد المساهمات : 112
الرصيد : 198
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 17/02/2011
العمر : 45
رقم العضوية : 446
رد: اللاجئون وحق العودة؟؟؟؟
مشكور اخي على الموضوع المهم و المميز
يعطيك الف عافيه يارب
حق العوده هو حق مقدس من حق كل فرد العوده الى وطنه
تقبل مروري
يعطيك الف عافيه يارب
حق العوده هو حق مقدس من حق كل فرد العوده الى وطنه
تقبل مروري
عاشقه تراب فلسطين- مشرفة
- عدد المساهمات : 4556
الرصيد : 5714
أعجبني : 23
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 25
رد: اللاجئون وحق العودة؟؟؟؟
مشكور اخي على الموضوع الجميل يسلموو ايدك يعطيك الف العافيه الى الامام ان شاء الله با لتوفيق
دموع فلسطين- عضوفعال
- عدد المساهمات : 309
الرصيد : 318
أعجبني : 3
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
العمر : 28
رقم العضوية : 118
رد: اللاجئون وحق العودة؟؟؟؟
شكرا لك اخي على الموضوع الهام
حق العودة مؤكد و العودة قريبة لجميع اخواننا باذن الله
تقبل مروري
حق العودة مؤكد و العودة قريبة لجميع اخواننا باذن الله
تقبل مروري
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 30
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
رد: اللاجئون وحق العودة؟؟؟؟
شكرا لك اخي على الموضوع
تقبل مروري
تقبل مروري
فلسطين الحره- عضومتميز
- عدد المساهمات : 241
الرصيد : 268
أعجبني : 3
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
العمر : 31
رقم العضوية : 117
رد: اللاجئون وحق العودة؟؟؟؟
شكرا لك اخي على الموضوع
:cheers:ننتظر جديدك
تقبل مروري :cheers:
:cheers:ننتظر جديدك
تقبل مروري :cheers:
عرش الرجوله- عضومتميز
- عدد المساهمات : 174
الرصيد : 182
أعجبني : 3
تاريخ التسجيل : 28/09/2010
العمر : 25
رقم العضوية : 158
مواضيع مماثلة
» اللاجئون الفلسطينيون يرفضون التوطين والوطن البديل والتعويض ان كان بديلا لحق العودة
» . من هم اللاجئون الفلسطينيون؟
» اللاجئون في مواجهة الجغرافية السياسية
» ما هو حق العودة
» الطلبة اللاجئون في مدارس الضفة الغربية حقائق وأرقام
» . من هم اللاجئون الفلسطينيون؟
» اللاجئون في مواجهة الجغرافية السياسية
» ما هو حق العودة
» الطلبة اللاجئون في مدارس الضفة الغربية حقائق وأرقام
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: منتدى المخيمات الفلسطينية ::. :: شؤون اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات وحق العودة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه