عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 81 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 81 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
عين غزال-حتى لا ننسى
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عين غزال-حتى لا ننسى
لجأ اهالي قرى سفوح جبل الكرمل الى البلاد العربية المجاورة ولكن اكبر تجمع لهم في مخيم درعا فلا بد من تعريف الجيل الجديد بقرى جبل الكرمل وأول قرية هي عين غزال
القرية قبل الإغتصاب (إقتباس من كتاب كي لا ننسى للدكتور وليد الخالدي)
كانت القرية مبنية عند أطراف واد على السفوح العليا من جبل الكرمل. وكانت قريبة من طريق عام يصل حيفا بتل أبيب, وقد منحها موقعها هذا أهمية خاصة خلال حرب 1948. في أواخر القرن التاسع عشر كانت عين غزال قرية صغيرة مبنية بالحجارة والطين. وكان سكانها وعددهم 450 نسمة, يزرعون 35 فدانا ( الفدان= 100 ؟ 250 دونما. وكان سكان القرية من المسلمين لهم ابتدائية للينين أسست نحو سنة 1886 خلال العهد العثماني. كما كان فيها مدرسة ابتدائية للبنات, وناد ثقافي \ رياضي. وكانت المياه تضخ الى القرية بأنابيب من بئر مجاورة حفرت في الأربعينات. وكان اقتصاد القرية يعتمد على تربية المواشي وعلى الزراعة, وفي 1944\ 1945 غرست أشجار الزيتون في نحو 1400 دونم وكان ما مجموعه 8472 دونما مخصصا للحبوب. وكان من شأن مجاورتها لمدينة حيفا أن أتيح لبعض العمل في قطاع الخدمات في الميناء والوسط التجاري
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا
نقلت صحيفة(( نيويورك تايمز)) عن صحيفة يهودية قولها إن هجوما شن على القرية بتاريخ 14 آذار \ مارس 1948, دمرت فيه أربعة منازل تدميرا شاملا. وقالت الشرطة البريطانية إن امرأة فلسطينية قتلت وجرح خمسة رجال في ذلك الهجوم. وكانت صحيفة ( فلسطين) أوردت نبأ حدوث هجوم على عين غزال قبل ذلك بأيام قليلة, أي في 10 آذار \ مارس , لكن من دون ذكر للتفصيلات. بعد ذلك التاريخ بنحو شهرين, وقع هجوم آخر في 20 أيار\ مايو. فقد قال أحد المخبرين لمراسل وكالة إسوشيتد برس إن الهاغاناه اقتحمت عين غزال بعد أن أوقف القناصة السير على طريق حيفا- تل أبيب. ولم يذكر شيء عن وقوع ضحايا .
كانت قرى عين غزال وجبع وإجزم تشكل (( المثلث الصغير)) إلى الجنوب من حيفا, وهذه القرى صدت عددا من الهجمات الإسرائيلية في الأشهر اللاحقة وشكلت جيبا لم يتم احتلاله إلا مع نهاية تموز\ يوليو 1948. وقد جرت ثلاث محاولات رئيسية لاقتحام القرى الثلاث, فأفشل المدافعون عنها المحاولتين الأولتين في 18 حزيران \ يونيو و 8 تموز \ يوليو على التوالي. وخلال المحاولة الثالثة, استغل الجيش الإسرائيلي الهدنة الثانية لشن هجوم, قوامه قوات خاصة مستمدة من ألوية غولاني وكرملي وألكسندروني. بدأت العملية في 24 تموز\ يوليو, اشتملت على قصف عنيف بالمدفعية وقصف جوي استمرا يوما كاملا ( وفيما بعد, كذب وزير الخارجية الإسرائيلي, شرتوك, حين قال لوسيط الأمم المتحدة العملية في 24 تموز\ يوليو, اشتملت يوما كاملا ( وفيما بعد, كذب وزير الخارجية الإسرائيلي, شرتوك, حين قال لوسيط الأمم المتحدة إن ( الطائرة لم تستخدم). وفي 26 تموز\ يوليو, أشارت وكالة إسوشييتد برس في نبأ لها, وببساطة إلى أن الطائرات والمشاة الإسرائيلية نفضت الهدنة الفلسطينية بمهاجمة القرى الثلاث.
وعلى الرغم من شراسة الهجوم فإن احتلال هذه القرى لم يتم إلا بعد يومين, وقد استمر الجنود الإسرائيليون يطلقون النار على سكان القرى أثناء فرارهم. ويقول المؤرخ الإسرائيلي بني موريس إن سكان القرى الذين وقعوا في الأسر أمروا بدفن 25-30 جثة محترقة في عين غزال, وأشار بعض التقارير إلى وقوع مجزرة في القرية. غير أن المسؤولين الإسرائيليين نفوا ذلك قائلين إن الجثث أحرقت لأن أصحابها وجدوا أمواتا, ولأنها كانت بدأت تتعفن. وأودت صحيفة ((نيويورك تايمز)) في ذلك الوقت أن ضباط الارتباط الإسرائيليين اعترفوا لمراقبي الهدنة التابعين للأمم المتحدة بأن تسعة من القرويين قتلوا في عين غزال. ولم تعثر الأمم المتحدة على أي أثر يدل على وقوع مجزرة. لكن محققيها قدروا, في أواسط أيلول \ سبتمبر, عدد القتلى والمفقودين من القرى الثلاث بمئة وثلاثين , وفق ما ذكرت صحيفة(( نيورك تايمز)), بتدمير إسرائيل ( المنتظم) لعين غزال وجبع, وطلب من الحكومة الإسرائيلية أن ترمم, على نفقتها كل المنازل التي تضررت أو دمرت خلال الهجوم وبعده. وقال برنادوت إن 8000 شخص طردوا من القرى الثلاث, وطالب بالسماح لهم بالعودة إليها. غير أن إسرائيل رفضت هذا الطلب
القرية اليوم
لم يبق قائما في موقع القرية سوى مقام الشيخ شحادة المتداعي. ويمكن رؤية أنقاض الحيطان وركام الحجارة في أرجاء الموقع كلها, فضلا عن صفوف من شجر الصنوبر والتين والرمان ونبات الصبار. وقد سيج الموقع مؤخرا لاستخدامه مرعى للمواشي. أما الأراضي المستوية المجاورة له, فتزرع فيها الخضروات والموز وغيره من أصناف الفاكهة. وغرست أشجار اللوز في بعض السفوح
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
أقيمت مستعمرة عين أيالا ( 145226) على بعد 3 كيلومترات إلى الجنوب الشرقي من موقع القرية, وذلك في سنة 1949, وعلى عكس ما يقول موريس, فإنها ليست على أراضي القرية. أما مستعمرة عوفر ( 148225), فقد أقيمت في سنة 1950 على أراضي القرية. على بعد كيلومترين الى الجنوب الشرقي منها.
القرية قبل الإغتصاب (إقتباس من كتاب كي لا ننسى للدكتور وليد الخالدي)
كانت القرية مبنية عند أطراف واد على السفوح العليا من جبل الكرمل. وكانت قريبة من طريق عام يصل حيفا بتل أبيب, وقد منحها موقعها هذا أهمية خاصة خلال حرب 1948. في أواخر القرن التاسع عشر كانت عين غزال قرية صغيرة مبنية بالحجارة والطين. وكان سكانها وعددهم 450 نسمة, يزرعون 35 فدانا ( الفدان= 100 ؟ 250 دونما. وكان سكان القرية من المسلمين لهم ابتدائية للينين أسست نحو سنة 1886 خلال العهد العثماني. كما كان فيها مدرسة ابتدائية للبنات, وناد ثقافي \ رياضي. وكانت المياه تضخ الى القرية بأنابيب من بئر مجاورة حفرت في الأربعينات. وكان اقتصاد القرية يعتمد على تربية المواشي وعلى الزراعة, وفي 1944\ 1945 غرست أشجار الزيتون في نحو 1400 دونم وكان ما مجموعه 8472 دونما مخصصا للحبوب. وكان من شأن مجاورتها لمدينة حيفا أن أتيح لبعض العمل في قطاع الخدمات في الميناء والوسط التجاري
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا
نقلت صحيفة(( نيويورك تايمز)) عن صحيفة يهودية قولها إن هجوما شن على القرية بتاريخ 14 آذار \ مارس 1948, دمرت فيه أربعة منازل تدميرا شاملا. وقالت الشرطة البريطانية إن امرأة فلسطينية قتلت وجرح خمسة رجال في ذلك الهجوم. وكانت صحيفة ( فلسطين) أوردت نبأ حدوث هجوم على عين غزال قبل ذلك بأيام قليلة, أي في 10 آذار \ مارس , لكن من دون ذكر للتفصيلات. بعد ذلك التاريخ بنحو شهرين, وقع هجوم آخر في 20 أيار\ مايو. فقد قال أحد المخبرين لمراسل وكالة إسوشيتد برس إن الهاغاناه اقتحمت عين غزال بعد أن أوقف القناصة السير على طريق حيفا- تل أبيب. ولم يذكر شيء عن وقوع ضحايا .
كانت قرى عين غزال وجبع وإجزم تشكل (( المثلث الصغير)) إلى الجنوب من حيفا, وهذه القرى صدت عددا من الهجمات الإسرائيلية في الأشهر اللاحقة وشكلت جيبا لم يتم احتلاله إلا مع نهاية تموز\ يوليو 1948. وقد جرت ثلاث محاولات رئيسية لاقتحام القرى الثلاث, فأفشل المدافعون عنها المحاولتين الأولتين في 18 حزيران \ يونيو و 8 تموز \ يوليو على التوالي. وخلال المحاولة الثالثة, استغل الجيش الإسرائيلي الهدنة الثانية لشن هجوم, قوامه قوات خاصة مستمدة من ألوية غولاني وكرملي وألكسندروني. بدأت العملية في 24 تموز\ يوليو, اشتملت على قصف عنيف بالمدفعية وقصف جوي استمرا يوما كاملا ( وفيما بعد, كذب وزير الخارجية الإسرائيلي, شرتوك, حين قال لوسيط الأمم المتحدة العملية في 24 تموز\ يوليو, اشتملت يوما كاملا ( وفيما بعد, كذب وزير الخارجية الإسرائيلي, شرتوك, حين قال لوسيط الأمم المتحدة إن ( الطائرة لم تستخدم). وفي 26 تموز\ يوليو, أشارت وكالة إسوشييتد برس في نبأ لها, وببساطة إلى أن الطائرات والمشاة الإسرائيلية نفضت الهدنة الفلسطينية بمهاجمة القرى الثلاث.
وعلى الرغم من شراسة الهجوم فإن احتلال هذه القرى لم يتم إلا بعد يومين, وقد استمر الجنود الإسرائيليون يطلقون النار على سكان القرى أثناء فرارهم. ويقول المؤرخ الإسرائيلي بني موريس إن سكان القرى الذين وقعوا في الأسر أمروا بدفن 25-30 جثة محترقة في عين غزال, وأشار بعض التقارير إلى وقوع مجزرة في القرية. غير أن المسؤولين الإسرائيليين نفوا ذلك قائلين إن الجثث أحرقت لأن أصحابها وجدوا أمواتا, ولأنها كانت بدأت تتعفن. وأودت صحيفة ((نيويورك تايمز)) في ذلك الوقت أن ضباط الارتباط الإسرائيليين اعترفوا لمراقبي الهدنة التابعين للأمم المتحدة بأن تسعة من القرويين قتلوا في عين غزال. ولم تعثر الأمم المتحدة على أي أثر يدل على وقوع مجزرة. لكن محققيها قدروا, في أواسط أيلول \ سبتمبر, عدد القتلى والمفقودين من القرى الثلاث بمئة وثلاثين , وفق ما ذكرت صحيفة(( نيورك تايمز)), بتدمير إسرائيل ( المنتظم) لعين غزال وجبع, وطلب من الحكومة الإسرائيلية أن ترمم, على نفقتها كل المنازل التي تضررت أو دمرت خلال الهجوم وبعده. وقال برنادوت إن 8000 شخص طردوا من القرى الثلاث, وطالب بالسماح لهم بالعودة إليها. غير أن إسرائيل رفضت هذا الطلب
القرية اليوم
لم يبق قائما في موقع القرية سوى مقام الشيخ شحادة المتداعي. ويمكن رؤية أنقاض الحيطان وركام الحجارة في أرجاء الموقع كلها, فضلا عن صفوف من شجر الصنوبر والتين والرمان ونبات الصبار. وقد سيج الموقع مؤخرا لاستخدامه مرعى للمواشي. أما الأراضي المستوية المجاورة له, فتزرع فيها الخضروات والموز وغيره من أصناف الفاكهة. وغرست أشجار اللوز في بعض السفوح
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
أقيمت مستعمرة عين أيالا ( 145226) على بعد 3 كيلومترات إلى الجنوب الشرقي من موقع القرية, وذلك في سنة 1949, وعلى عكس ما يقول موريس, فإنها ليست على أراضي القرية. أما مستعمرة عوفر ( 148225), فقد أقيمت في سنة 1950 على أراضي القرية. على بعد كيلومترين الى الجنوب الشرقي منها.
ابو عمار- عضوجديد
- عدد المساهمات : 2
الرصيد : 4
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
رقم العضوية : 6
رد: عين غزال-حتى لا ننسى
كم منزل في الأرض يألفه الفتى ...... وحنينه أبدآ لأول منزل
ستبقى عين غزال في قلبنا ووجداننا نسغ الحياة وشهقة الروح .... شكرآ أبو عمار ويدآ بيد حتى لا ننسى .
ستبقى عين غزال في قلبنا ووجداننا نسغ الحياة وشهقة الروح .... شكرآ أبو عمار ويدآ بيد حتى لا ننسى .
أمين سر بيت الذاكرة- عضومتميز
- عدد المساهمات : 101
الرصيد : 134
أعجبني : 1
تاريخ التسجيل : 12/08/2010
رقم العضوية : 13
رد: عين غزال-حتى لا ننسى
رائع اختيارك اخي ياسر لموضوع عين غزال فهي احدى قرى مثلث الصمود وتشرفنا سابقا بانتاج فيلم عن قرية عين غزال
شكرا على المعلوات المهمة عين غزال تستحق وسكانها كل الاحترام والتقدير
شكرا على المعلوات المهمة عين غزال تستحق وسكانها كل الاحترام والتقدير
رامي السعيد- الأمين العام لمؤسسة بيت الذاكرة الفلسطينية
- عدد المساهمات : 687
الرصيد : 851
أعجبني : 1
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
رقم العضوية : 2
الأمين العام
لمؤسسة
بيت الذاكرة الفلسطينية
رد: عين غزال-حتى لا ننسى
يسلموااا على موضوع الهادف و المعلومات القيمه كل احترام :bounce:
عاشقه فلسطين- الإدارة
- عدد المساهمات : 3160
الرصيد : 4000
أعجبني : 10
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طــــــــــالبه
رقم العضوية : 24
رد: عين غزال-حتى لا ننسى
على هذه الأرض ما يستحق الحياة
على هذه الأرض سيدة الأرض
أم البدايات
أم النهايات
كانت تسمى فلسطين
صارت تسمى فلسطين
سيدتي: أستحق .. لأنك سيدتي .. أستحق الحياة
شكرا اخي امين سر بيت الذاكرة
وبكم ومعكم ستبقى فلسطين في القلوب
اشكرك اخي على المرور الطيب
دمت مبدعا
على هذه الأرض سيدة الأرض
أم البدايات
أم النهايات
كانت تسمى فلسطين
صارت تسمى فلسطين
سيدتي: أستحق .. لأنك سيدتي .. أستحق الحياة
شكرا اخي امين سر بيت الذاكرة
وبكم ومعكم ستبقى فلسطين في القلوب
اشكرك اخي على المرور الطيب
دمت مبدعا
ابو عمار- عضوجديد
- عدد المساهمات : 2
الرصيد : 4
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
رقم العضوية : 6
مواضيع مماثلة
» قرية عين غزال
» كي لا ننسى .. أريحا
» شهداء عين غزال في مخيم حندرات
» كي لا ننسى
» كي لا ننسى ترشيحيا
» كي لا ننسى .. أريحا
» شهداء عين غزال في مخيم حندرات
» كي لا ننسى
» كي لا ننسى ترشيحيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه