عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 43 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 43 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
من ذاكرة الأسر - 1 -
4 مشترك
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: منتدى فلسطين الحبيبة ::. :: من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر
صفحة 1 من اصل 1
من ذاكرة الأسر - 1 -
المناضلان مصطفى المسلماني وعماد عصفور، شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات \القدس
....."أبو الأديب" المسلماني ، عرف السجن أكثر من مرة ، وتعرفه كل معتقلات وسجون الاحتلال وإداراتها، و"أبو الأديب" شديد الإيمان والاقتناع بأن أي عمل سياسي أو جماهيري، حتى يؤتي أكله ونتائجه، لا بد له من إسناد ودعم على الأرض، وعبر فعل كفاحي ونضالي مقاوم ، وبدون ذلك يبقى العمل منقوصاً ، تماماً كما هو حال الشعار غير المقرون بالفعل والترجمة على أرض الواقع، ومن هنا كانت رؤية "أبو الأديب"، وهو أحد كادرات الجبهة الديمقراطية، أنه إذا أرادت الجبهة الديمقراطية
الأسرى الفلسطينيون وسياسة الباب الدوار
بقلم راسم عبيدات\القدس – فلسطين
......لعل أدق وأحسن وصف ينطبق على ما يسمى ببوادر حسن النية الإسرائيلية، فيما يتعلق بالافراجات عن الأسرى الفلسطينيين، هو ما وصفها به القائد مروان البرغوثي، بأنها نكته وفعلاً هي نكته، حيث توقعنا من خلال التطبيل والتزمير لأنابوليس بأنه لن يبقى في المعتقلات والسجون الإسرائيلية أسير فلسطيني واحد، كيف لا ؟، وهناك من أتحفنا بنظرية القيادة الخلاقة والمبدعة وإنجازات أوسلو، وإنجازات انابوليس ونظرية المسامير الأربعة، ولربما صاحب النظرية نفسه،هو يعرف أكثر من غيره أن أوسلو من قبل أنابوليس، لم يجّر على الشعب الفلسطيني إلا المصائب والويلات، حيث عمق من حالة الانقسام والانشقاق في الساحة الفلسطينية، والتي لم تقتصر على الأحزاب والقوى السياسية ،بل طالت المجتمع الفلسطيني بأكمله،
المناضلان صدقي المقت وسيطان الولي،شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات \ القدس
....... ترسخت في أذهان شعبنا الفلسطيني، أن الدروز في فلسطين،هم جزء من ادوات الاحتلال وأجهزته القامعة لشعبنا الفلسطيني،بل هم أشد قسوة وغلاظة على أبناء جلدتهم ،هذا إذا كان مثل هذه النوعيات تمت للعروبة بصلة أصلاً، ولكن أحفاد المناضل والقائد سلطان باشا الأطرش ،من احرار الجولان العربي السوري المحتل، قالوا كلمتهم بقومية وشرعية النضال ضد الاحتلال، وأن الفئة المتنكرة لعروبتها وقوميتها وجذورها من هذه الطائفة، يجب أن لا تأخذ حجة على دروز الجولان ومواقفهم العربية الأصيلة،تماما كما حال دروز فلسطين،
الأسيران القائدان فخري البرغوثي"أبو شادي" ونائل البرغوثي، شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات2
ورغم مرور أكثر من تسعة وعشرين عاماً على إعتقالهم، لم يبدو لحظة تراجع أو ندم أو أسف على ما قدموه من نضالات وتضحيات، بل وشهادة لهم وللتاريخ والنضال، فهم ليسوا من المتهالكين على ان يفرج عنهم من خلال صفقات ما يسمى بحسن النوايا الإسرائيلية، بل يطمحون أن يجري الأفراج عنهم ، بعد هذه السنوات الطويلة من النضال والمعاناة ، في صفقة مشرفة ترفع رؤوسهم، ويستقبلون فيها إستقبال الأبطال والعظماء،
من ذاكرة التحقيق حكايتي مع "الكندره"
بقلم راسم عبيدات\القدس – فلسطين
حتى سمعنا صوت آليات ومجنزرات، وطائرة هيلوكبتر في الجو، وإضاءة شديدة من الكشافات، وطرق عنيف يصاحبه إستخدام مطارق وعتلات وكلاب بوليسية ضخمة لإقتحام البيت، وفجأة يفتح باب الغرفة المغلقة ويهجم علينا خضر أبو عبارة أحد الرفاق المطاردين ، والذي لم نكن نعرف انه مختفي في هذا البيت، وهو أيضاً طالب في الجامعة، ويقول لنا الجيش يقتحم البيت، وهنا كانت المهام تتطلب منا، أن نقوم بإتلاف الأوراق خشية أن تقع في يد القوة المهاجمة، وبدأنا في عملية تمزيق وحرق، وبالمقابل كان الرجوب يعد لعمل آخر، وأخذ قرار بالمواجهة من خلال ما كان عنده من وسائل في البيت،
الأسيران رأفت العروقي ورياض عيسى" الأرب"، شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات\القدس – فلسطين
......... هؤلاء الرفاق عرفوا المطاردة قبل الإعتقال، فهم من المطاردين لمجموعات النسر الأحمر في منطقة القطاع، ورياض عيسى"الأرب ، هو كالقطط بسبعة أرواح ، حيث أن سبب التسمية يعود، إلى ان المناضل رياض عيسى ، أثناء العمل في إحدى الورش ، سقط عليه أحد المصاعد، ونقل للعلاج في مصر، وذهب شقيقه لزيارته،
الأسيران احمد عميره والعفو شقير،شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات\القدس – فلسطين
........كان شعلة عطاء ونشاط قبل إعتقاله، وكان لا يترك مناشطة جماهيرية إلا ويشارك بها، أو كان داعية لها، وعندما إندلعت الإنتفاضة المجيدة الأولى، لم يتوانى عن المشاركة بها بفاعلية، وفي خضم العمل والنشاط ، كان احمد يرى ان بشائر النصر قد لاحت، وان هذه الإنتفاضة يعول عليها كثيراً في إمكانية تحقيق الحرية والإستقلال،
الأسيران إشراق إرحيمي ومحمد الريماوي،شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات\ القدس فلسطين
بيت ريما، إسم لن ينسى في التاريخ الفلسطيني، وبيت ريما إحدى قرى رام الله، وهي بلدة زراعية، ووصفتها الصحافة الإسرائيلية بانها إحدى دفيئات الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، فعندما إغتالت الجبهة الشعبية الوزير الإسرائيلي اليمني المتطرف "رحبئام زئيفي"، تعرضت بلدة بيت ريما إلى عملية إنتقام إسرائيلية قاسية وواسعة، على إعتبار ان الخلية التي نفذت الإغتيال، هي من بلدة بيت ريما، وقد طالت عملية الإنتقام تلك، عدا عمليات الإعتقالات الواسعة لأعضاء وأنصار الجبهة الشعبية،
الأسيران حسام شاهين وأمجد أبو لطيفة، شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات\ القدس فلسطين
... هم من الجيل المثقف والواعي في المعتقلات، وليس هذا فقط، بل هما من أصحاب الرؤيا والأفكار التنويرية، ورغم كونهم من القيادات الفتحاوية الإعتقالية، إلا أنهما بعيدان عن العصبوية التنظيمية والإنغلاق، وعندما ظهرت نتائج الإنتخابات التشريعية الفلسطينية، كانت بمثابة الصدمة بالنسبة لهما، وشنا حملة شرسة على اللجنة المركزية لحركة فتح بإعتبارها المسؤول الأول عن الخسارة الثقيلة لفتح في الإنتخابات التشريعية،
المناضلان مؤيد عبد الصمد"الشيص" واحمد حنني"أبو السعود"، شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات\ القدس فلسطين
........عندما تذكر إسم "الشيص" وأبو السعود في المعتقلات الإسرائيلية، او حتى خارجها فهم أشهر من أن يعرف بهما،وعلى حسب علمي ومعرفتي أنهما لم يترك سجن من سجون الإحتلال يعتب عليهم إلا ودخلوه وطبعاً ليس بمحض إرادتهم، بل قسراً إما نقلاً أو قمعاً ً من إدارات السجون الإسرائيلية ، لدورهم القيادي والريادي في قيادة الحركة الأسيرة الفلسطينية، وهم بعامهم الإعتقالي الحادي والعشرين، شاركوا في جميع المعارك الإعتقالية التي خاضتها الحركة الأسيرة الفلسطينية
بقلم راسم عبيدات \القدس
....."أبو الأديب" المسلماني ، عرف السجن أكثر من مرة ، وتعرفه كل معتقلات وسجون الاحتلال وإداراتها، و"أبو الأديب" شديد الإيمان والاقتناع بأن أي عمل سياسي أو جماهيري، حتى يؤتي أكله ونتائجه، لا بد له من إسناد ودعم على الأرض، وعبر فعل كفاحي ونضالي مقاوم ، وبدون ذلك يبقى العمل منقوصاً ، تماماً كما هو حال الشعار غير المقرون بالفعل والترجمة على أرض الواقع، ومن هنا كانت رؤية "أبو الأديب"، وهو أحد كادرات الجبهة الديمقراطية، أنه إذا أرادت الجبهة الديمقراطية
الأسرى الفلسطينيون وسياسة الباب الدوار
بقلم راسم عبيدات\القدس – فلسطين
......لعل أدق وأحسن وصف ينطبق على ما يسمى ببوادر حسن النية الإسرائيلية، فيما يتعلق بالافراجات عن الأسرى الفلسطينيين، هو ما وصفها به القائد مروان البرغوثي، بأنها نكته وفعلاً هي نكته، حيث توقعنا من خلال التطبيل والتزمير لأنابوليس بأنه لن يبقى في المعتقلات والسجون الإسرائيلية أسير فلسطيني واحد، كيف لا ؟، وهناك من أتحفنا بنظرية القيادة الخلاقة والمبدعة وإنجازات أوسلو، وإنجازات انابوليس ونظرية المسامير الأربعة، ولربما صاحب النظرية نفسه،هو يعرف أكثر من غيره أن أوسلو من قبل أنابوليس، لم يجّر على الشعب الفلسطيني إلا المصائب والويلات، حيث عمق من حالة الانقسام والانشقاق في الساحة الفلسطينية، والتي لم تقتصر على الأحزاب والقوى السياسية ،بل طالت المجتمع الفلسطيني بأكمله،
المناضلان صدقي المقت وسيطان الولي،شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات \ القدس
....... ترسخت في أذهان شعبنا الفلسطيني، أن الدروز في فلسطين،هم جزء من ادوات الاحتلال وأجهزته القامعة لشعبنا الفلسطيني،بل هم أشد قسوة وغلاظة على أبناء جلدتهم ،هذا إذا كان مثل هذه النوعيات تمت للعروبة بصلة أصلاً، ولكن أحفاد المناضل والقائد سلطان باشا الأطرش ،من احرار الجولان العربي السوري المحتل، قالوا كلمتهم بقومية وشرعية النضال ضد الاحتلال، وأن الفئة المتنكرة لعروبتها وقوميتها وجذورها من هذه الطائفة، يجب أن لا تأخذ حجة على دروز الجولان ومواقفهم العربية الأصيلة،تماما كما حال دروز فلسطين،
الأسيران القائدان فخري البرغوثي"أبو شادي" ونائل البرغوثي، شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات2
ورغم مرور أكثر من تسعة وعشرين عاماً على إعتقالهم، لم يبدو لحظة تراجع أو ندم أو أسف على ما قدموه من نضالات وتضحيات، بل وشهادة لهم وللتاريخ والنضال، فهم ليسوا من المتهالكين على ان يفرج عنهم من خلال صفقات ما يسمى بحسن النوايا الإسرائيلية، بل يطمحون أن يجري الأفراج عنهم ، بعد هذه السنوات الطويلة من النضال والمعاناة ، في صفقة مشرفة ترفع رؤوسهم، ويستقبلون فيها إستقبال الأبطال والعظماء،
من ذاكرة التحقيق حكايتي مع "الكندره"
بقلم راسم عبيدات\القدس – فلسطين
حتى سمعنا صوت آليات ومجنزرات، وطائرة هيلوكبتر في الجو، وإضاءة شديدة من الكشافات، وطرق عنيف يصاحبه إستخدام مطارق وعتلات وكلاب بوليسية ضخمة لإقتحام البيت، وفجأة يفتح باب الغرفة المغلقة ويهجم علينا خضر أبو عبارة أحد الرفاق المطاردين ، والذي لم نكن نعرف انه مختفي في هذا البيت، وهو أيضاً طالب في الجامعة، ويقول لنا الجيش يقتحم البيت، وهنا كانت المهام تتطلب منا، أن نقوم بإتلاف الأوراق خشية أن تقع في يد القوة المهاجمة، وبدأنا في عملية تمزيق وحرق، وبالمقابل كان الرجوب يعد لعمل آخر، وأخذ قرار بالمواجهة من خلال ما كان عنده من وسائل في البيت،
الأسيران رأفت العروقي ورياض عيسى" الأرب"، شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات\القدس – فلسطين
......... هؤلاء الرفاق عرفوا المطاردة قبل الإعتقال، فهم من المطاردين لمجموعات النسر الأحمر في منطقة القطاع، ورياض عيسى"الأرب ، هو كالقطط بسبعة أرواح ، حيث أن سبب التسمية يعود، إلى ان المناضل رياض عيسى ، أثناء العمل في إحدى الورش ، سقط عليه أحد المصاعد، ونقل للعلاج في مصر، وذهب شقيقه لزيارته،
الأسيران احمد عميره والعفو شقير،شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات\القدس – فلسطين
........كان شعلة عطاء ونشاط قبل إعتقاله، وكان لا يترك مناشطة جماهيرية إلا ويشارك بها، أو كان داعية لها، وعندما إندلعت الإنتفاضة المجيدة الأولى، لم يتوانى عن المشاركة بها بفاعلية، وفي خضم العمل والنشاط ، كان احمد يرى ان بشائر النصر قد لاحت، وان هذه الإنتفاضة يعول عليها كثيراً في إمكانية تحقيق الحرية والإستقلال،
الأسيران إشراق إرحيمي ومحمد الريماوي،شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات\ القدس فلسطين
بيت ريما، إسم لن ينسى في التاريخ الفلسطيني، وبيت ريما إحدى قرى رام الله، وهي بلدة زراعية، ووصفتها الصحافة الإسرائيلية بانها إحدى دفيئات الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، فعندما إغتالت الجبهة الشعبية الوزير الإسرائيلي اليمني المتطرف "رحبئام زئيفي"، تعرضت بلدة بيت ريما إلى عملية إنتقام إسرائيلية قاسية وواسعة، على إعتبار ان الخلية التي نفذت الإغتيال، هي من بلدة بيت ريما، وقد طالت عملية الإنتقام تلك، عدا عمليات الإعتقالات الواسعة لأعضاء وأنصار الجبهة الشعبية،
الأسيران حسام شاهين وأمجد أبو لطيفة، شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات\ القدس فلسطين
... هم من الجيل المثقف والواعي في المعتقلات، وليس هذا فقط، بل هما من أصحاب الرؤيا والأفكار التنويرية، ورغم كونهم من القيادات الفتحاوية الإعتقالية، إلا أنهما بعيدان عن العصبوية التنظيمية والإنغلاق، وعندما ظهرت نتائج الإنتخابات التشريعية الفلسطينية، كانت بمثابة الصدمة بالنسبة لهما، وشنا حملة شرسة على اللجنة المركزية لحركة فتح بإعتبارها المسؤول الأول عن الخسارة الثقيلة لفتح في الإنتخابات التشريعية،
المناضلان مؤيد عبد الصمد"الشيص" واحمد حنني"أبو السعود"، شموع على طريق الحرية
بقلم راسم عبيدات\ القدس فلسطين
........عندما تذكر إسم "الشيص" وأبو السعود في المعتقلات الإسرائيلية، او حتى خارجها فهم أشهر من أن يعرف بهما،وعلى حسب علمي ومعرفتي أنهما لم يترك سجن من سجون الإحتلال يعتب عليهم إلا ودخلوه وطبعاً ليس بمحض إرادتهم، بل قسراً إما نقلاً أو قمعاً ً من إدارات السجون الإسرائيلية ، لدورهم القيادي والريادي في قيادة الحركة الأسيرة الفلسطينية، وهم بعامهم الإعتقالي الحادي والعشرين، شاركوا في جميع المعارك الإعتقالية التي خاضتها الحركة الأسيرة الفلسطينية
أمين سر بيت الذاكرة- عضومتميز
- عدد المساهمات : 101
الرصيد : 134
أعجبني : 1
تاريخ التسجيل : 12/08/2010
رقم العضوية : 13
تجمع العودةالفلسطيني واجب- عضوجديد
- عدد المساهمات : 49
الرصيد : 75
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 23/08/2010
العمر : 44
رقم العضوية : 40
رد: من ذاكرة الأسر - 1 -
رائع تسليط الضوء على الاسرى وهذه السلسلة التي قدمتها ما هي الا شمعة وسط ظلام حالك داكن السواد شكرا امين السر على الموضوع الرائع الاهمية
رامي السعيد- الأمين العام لمؤسسة بيت الذاكرة الفلسطينية
- عدد المساهمات : 687
الرصيد : 851
أعجبني : 1
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
رقم العضوية : 2
الأمين العام
لمؤسسة
بيت الذاكرة الفلسطينية
رد: من ذاكرة الأسر - 1 -
يسلمووو
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
مواضيع مماثلة
» من ذاكرة الأسر - 2 -
» من ذاكرة الأسر - 3 -
» من ذاكرة الأسر - 4 -
» ترشيحا في ذاكرة
» مهرجان ذاكرة النيلة
» من ذاكرة الأسر - 3 -
» من ذاكرة الأسر - 4 -
» ترشيحا في ذاكرة
» مهرجان ذاكرة النيلة
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: منتدى فلسطين الحبيبة ::. :: من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه