عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 96 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 96 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
اندماج الفلسطينيين المغتربين في بلجيكا بالمجتمع البلجيكي
4 مشترك
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: منتدى المخيمات الفلسطينية ::. :: شؤون اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات وحق العودة :: ملتقى المغتربين
صفحة 1 من اصل 1
اندماج الفلسطينيين المغتربين في بلجيكا بالمجتمع البلجيكي
القسم الأكبر من الفلسطينيين المقيمين في انتوربن لا يشعرون أنفسهم ضيوفاً على هذا البلد، وإنما أصبحوا جزءاً منه. هم مندمج داخل المجتمع حسب القانون الأساسي للبلد لهم حقوق وعليهم واجبات يلتزمون بها. أما ما يتعلق بالاندماج من الناحية الاجتماعية فهناك ما يمكن تسميته بالاندماج الايجابي بمعنى التمسك بالعادات والتقاليد الإيجابية في المجتمعيين التخلي عن السلبيات. وتحاول الجالية الفلسطينية إلى جانب المحافظة على هويتها السياسية فهم المحيط البلجيك التي تعيش فيه وحل المشاكل الاجتماعية التي قد تنتج عن ذلك. إذ تقوم الجالية من خلال نشاطات مختلفة بالتعريف عن ثقافتها وعاداتها وتقاليدها، الشئ الذي يلقى عند غالبية البلجيك ترحيباً كبيراً.
ومن جهتها تولي بلجيكا مسألة الاندماج اهتماماً كبيراً، لا سيما في السنوات الأخيرة، حتى أن الأحزاب السياسية وضعتها ضمن برامجها الانتخابية. وتقوم الحكومة بحث الأجانب على المشاركة في دورات الاندماج التي توفرها لهم، من خلال تقديمها لدورات تعليم اللغة الفلامانية والفرنسية أو دورات تأهيل مهني بهدف دمجهم في سوق العمل.
وقد أجمع الشباب على كون اللغة هي مفتاح الاندماج، وهو ما يؤكده اسعد وهو مصري يعيش في بلجيكية منذ أربعة أعوام ولكنه يشعر بالغربة التامة، ويرجع هذا بشكل أكبر لعدم تمكنه من اللغة، ولكنه أيضاً لم يحاول التعرف على شباب بلجيك، لذا فهو يشعر بغربة دون أصدقاء، ويجد في القهوة المصرية ملاذه الوحيد. ولكن الأمر لا يتوقف على اللغة أو التعايش، فربا وهي سورية تعيش في بلجيكا منذ أكثر من عشر سنوات وتشعر بالحنين إلى وطنها الأم، وتتمنى العودة إليه، فهي وإن كانت تتحدث اللغة ولها العديد من الأصدقاء، إلا أنها تفتقد أسرتها: "الأسرة والمعارف هم الحماية". وتؤكد ربا أيضاً على أنها لا تستطيع الاندماج مع المجتمع البلجيكي الذي هو في أساس منقسم على نفسه، فهناك الكثير من الاختلافات في العادات والتقاليد بين البلدين.
وبالطبع يعد الدخول إلى مجتمع جديد أمراً صعباً، فهناك اختلافات في الثقافات وطريقة الحياة، وهو الأمر الذي يقف عائقاً أمام العديد من الشباب. وبينما يرى آخرون في اكتشاف هذا العالم الجديد إثراءً مثل مازن، الذي يجد الجمع بين الثقافتين أمراً ممكناً ويقول: "أنا فلسطيني، لي جذوري العربية والإسلامية ولكني هنا في بلد آخر بعادات وجذور أخرى، وهذا لا يعني أن أنحصر على ذاتي." ويشعر زاهي بالحرية في أن يحيا بثقافته وكذلك يشارك في الحياة والأنشطة الاجتماعية. وبالطبع يلعب السن الذي ينتقل فيه الشخص للعيش في دولة أخرى دوراً كبيراً سواء في تعلم اللغة أو التأقلم على عادات وبالطبع يعتبر الاندماج عملية متبادلة، فلكل من الطرفين دوره الذي ينبغي أن يلعبه من أجل إنجاحها، وهو ما تؤكده ألكسندرا والتي ترى أن هناك بعض البلجيك المنغلقين الذين يعشون في القسم الفلاندر من بلجيكية لا يقبلون الثقافات الأخرى، وعلى الرغم من ذلك فهي تعتبر التعددية ثروة ومكسب للجميع. كما ترجع ألكسندرا عنف بعض البلجيك تجاه الأجانب إلى مشكلة البطالة التي بدأت تتفاقم في بلجيكا، والتي تجعل البعض يشعر بالرفض لهذا الأجنبي الذي جاء ليأخذ مكانه في العمل، ولكنها تضيف: "إنه من الظلم التعميم،
وللإعلام دور كبير في نشر الأفكار حول التطرف وربطة بلا سلام كما يؤكد عبد الملك ويضيف: "للأسف، ينشر كثير من العرب أيضاً أفكاراً خاطئة عن بلاد الغرب، ليبرر فشله فيها، فيرجعه إلى عنصرية الغربيين". ولكن هذه الأفكار المسبقة منتشرة من الجانبين فألكسندرا ترى أيضاً الكثير من البلجيك الذين يخشون العرب نتيجة ما يسمعونه من كونهم "غير متحضرين"، أما هي فتعرف الكثير من العرب وتجدهم في غاية الكرم وتعتبرهم أصد قاءا رائعين. ولكن فرت تجد عذراً لبعض البلجيك في انتقادهم للأجانب: "أحياناً عندما أرى ما يفعله بعض العرب والأجانب بشكل عام من عدم احترام القواعد والنظام والقوانين، أتفهم موقف البلجيك الذين يكرهون الأجانب، فهم يحبون بلادهم ولا يبغون أن تتدمر، أما في مصر مثلاً، فهم يدمرون كل شيء جميل بلا اكتراث". ويؤكد فالتر أن مساعدة الأجانب على الاندماج تعد واجباً مهماً من واجبات الحكومة، وهو ما يظهر في الدروس المجانية التي توفرها بعض المدن للمغتربين لتعلم اللغة وعادات وتقاليد البلد. ولكن على الأجانب القيام بدورهم بالذهاب إلى هذه الدروس، فالاندماج يتطلب الانفتاح من الجانبين.
اختلفت الآراء بين العرب أثناء لقاءاتنا بهم، وتعددت القرارات بين من ينوي العودة إلى وطنه ومن ينوي البقاء، ومن لم يقرر بعد أو من ليس لديه الفرصة للقرار. ولكنهم اجتمعوا جميعاً على كونهم الآن بين العالمين، لا يعرفون أيهما الأقرب لهم. فقد اعتادوا العيش هنا، فالنظام والالتزام بالمواعيد والدقة مميزات تسهل الحياة كما أكدوا جميعاً. حتى ربا التي تتمنى أن تتاح لها الفرصة للعودة إلى وطنها تجد أنها قد اعتادت على أسلوب الحياة هنا: "نظام يومي الآن هو نظام بلجيكي. لا أستطيع أن أتخيل الفوضى وعدم الالتزام الموجود في وطني "، ويشاركها عبد الملك الرأي، بالرغم من عدم تأقلمه، فهو يتوقع أنه سيحتاج أشهراً طويلة ليتمكن من الاندماج من جديد في بلده المغرب
ومن جهتها تولي بلجيكا مسألة الاندماج اهتماماً كبيراً، لا سيما في السنوات الأخيرة، حتى أن الأحزاب السياسية وضعتها ضمن برامجها الانتخابية. وتقوم الحكومة بحث الأجانب على المشاركة في دورات الاندماج التي توفرها لهم، من خلال تقديمها لدورات تعليم اللغة الفلامانية والفرنسية أو دورات تأهيل مهني بهدف دمجهم في سوق العمل.
وقد أجمع الشباب على كون اللغة هي مفتاح الاندماج، وهو ما يؤكده اسعد وهو مصري يعيش في بلجيكية منذ أربعة أعوام ولكنه يشعر بالغربة التامة، ويرجع هذا بشكل أكبر لعدم تمكنه من اللغة، ولكنه أيضاً لم يحاول التعرف على شباب بلجيك، لذا فهو يشعر بغربة دون أصدقاء، ويجد في القهوة المصرية ملاذه الوحيد. ولكن الأمر لا يتوقف على اللغة أو التعايش، فربا وهي سورية تعيش في بلجيكا منذ أكثر من عشر سنوات وتشعر بالحنين إلى وطنها الأم، وتتمنى العودة إليه، فهي وإن كانت تتحدث اللغة ولها العديد من الأصدقاء، إلا أنها تفتقد أسرتها: "الأسرة والمعارف هم الحماية". وتؤكد ربا أيضاً على أنها لا تستطيع الاندماج مع المجتمع البلجيكي الذي هو في أساس منقسم على نفسه، فهناك الكثير من الاختلافات في العادات والتقاليد بين البلدين.
وبالطبع يعد الدخول إلى مجتمع جديد أمراً صعباً، فهناك اختلافات في الثقافات وطريقة الحياة، وهو الأمر الذي يقف عائقاً أمام العديد من الشباب. وبينما يرى آخرون في اكتشاف هذا العالم الجديد إثراءً مثل مازن، الذي يجد الجمع بين الثقافتين أمراً ممكناً ويقول: "أنا فلسطيني، لي جذوري العربية والإسلامية ولكني هنا في بلد آخر بعادات وجذور أخرى، وهذا لا يعني أن أنحصر على ذاتي." ويشعر زاهي بالحرية في أن يحيا بثقافته وكذلك يشارك في الحياة والأنشطة الاجتماعية. وبالطبع يلعب السن الذي ينتقل فيه الشخص للعيش في دولة أخرى دوراً كبيراً سواء في تعلم اللغة أو التأقلم على عادات وبالطبع يعتبر الاندماج عملية متبادلة، فلكل من الطرفين دوره الذي ينبغي أن يلعبه من أجل إنجاحها، وهو ما تؤكده ألكسندرا والتي ترى أن هناك بعض البلجيك المنغلقين الذين يعشون في القسم الفلاندر من بلجيكية لا يقبلون الثقافات الأخرى، وعلى الرغم من ذلك فهي تعتبر التعددية ثروة ومكسب للجميع. كما ترجع ألكسندرا عنف بعض البلجيك تجاه الأجانب إلى مشكلة البطالة التي بدأت تتفاقم في بلجيكا، والتي تجعل البعض يشعر بالرفض لهذا الأجنبي الذي جاء ليأخذ مكانه في العمل، ولكنها تضيف: "إنه من الظلم التعميم،
وللإعلام دور كبير في نشر الأفكار حول التطرف وربطة بلا سلام كما يؤكد عبد الملك ويضيف: "للأسف، ينشر كثير من العرب أيضاً أفكاراً خاطئة عن بلاد الغرب، ليبرر فشله فيها، فيرجعه إلى عنصرية الغربيين". ولكن هذه الأفكار المسبقة منتشرة من الجانبين فألكسندرا ترى أيضاً الكثير من البلجيك الذين يخشون العرب نتيجة ما يسمعونه من كونهم "غير متحضرين"، أما هي فتعرف الكثير من العرب وتجدهم في غاية الكرم وتعتبرهم أصد قاءا رائعين. ولكن فرت تجد عذراً لبعض البلجيك في انتقادهم للأجانب: "أحياناً عندما أرى ما يفعله بعض العرب والأجانب بشكل عام من عدم احترام القواعد والنظام والقوانين، أتفهم موقف البلجيك الذين يكرهون الأجانب، فهم يحبون بلادهم ولا يبغون أن تتدمر، أما في مصر مثلاً، فهم يدمرون كل شيء جميل بلا اكتراث". ويؤكد فالتر أن مساعدة الأجانب على الاندماج تعد واجباً مهماً من واجبات الحكومة، وهو ما يظهر في الدروس المجانية التي توفرها بعض المدن للمغتربين لتعلم اللغة وعادات وتقاليد البلد. ولكن على الأجانب القيام بدورهم بالذهاب إلى هذه الدروس، فالاندماج يتطلب الانفتاح من الجانبين.
اختلفت الآراء بين العرب أثناء لقاءاتنا بهم، وتعددت القرارات بين من ينوي العودة إلى وطنه ومن ينوي البقاء، ومن لم يقرر بعد أو من ليس لديه الفرصة للقرار. ولكنهم اجتمعوا جميعاً على كونهم الآن بين العالمين، لا يعرفون أيهما الأقرب لهم. فقد اعتادوا العيش هنا، فالنظام والالتزام بالمواعيد والدقة مميزات تسهل الحياة كما أكدوا جميعاً. حتى ربا التي تتمنى أن تتاح لها الفرصة للعودة إلى وطنها تجد أنها قد اعتادت على أسلوب الحياة هنا: "نظام يومي الآن هو نظام بلجيكي. لا أستطيع أن أتخيل الفوضى وعدم الالتزام الموجود في وطني "، ويشاركها عبد الملك الرأي، بالرغم من عدم تأقلمه، فهو يتوقع أنه سيحتاج أشهراً طويلة ليتمكن من الاندماج من جديد في بلده المغرب
عدل سابقا من قبل فلسطيني حر في السبت 20 أغسطس 2011, 4:53 pm عدل 1 مرات
فلسطيني حر- مشرف
- عدد المساهمات : 98
الرصيد : 146
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 08/09/2010
العمر : 56
رقم العضوية : 105
رد: اندماج الفلسطينيين المغتربين في بلجيكا بالمجتمع البلجيكي
شي رااائع كثيرا
بتشكرك كتير اخي على ما قدمت لنا
ويعطيك الف عافيه
تحياتي
بتشكرك كتير اخي على ما قدمت لنا
ويعطيك الف عافيه
تحياتي
عاشقه تراب فلسطين- مشرفة
- عدد المساهمات : 4556
الرصيد : 5714
أعجبني : 23
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 25
رد: اندماج الفلسطينيين المغتربين في بلجيكا بالمجتمع البلجيكي
اخي فلسطيني حر
اشكرك على هذا الكلام الرائع الذي يبين لنا عدة مواقف عربية ممن عاشوا في بلاد الغرب
وانا معك بعدة نقاط واهمها ان فوضوية بعض الاشخاص الذين يذهبون الى بلد عنوانه النظام ربما هو السبب في تشويه صورة العربي عند جزء كبير من مواطنين ذلك البلد
وبالرغم من شهادة بعض الاخوة العرب على انهم راوا حياتهم في ذلك البلد ,,, وانهم لا يفكرون بالعودة
فارى ان هذا يتناقض مع اقوال يرددها البعض اسافر الى دول اوربا لاصنع نفسي واطور مهاراتي وارجع لخدمة بلدي
وهل ياترى الفلسطينيون في اوربا لا يحلمون بعودتهم الى الديار كباقي العرب
وماذا يعملون من اجل حق العودة الذي تطالب به المخيمات الفلسطينية ليل نهار
ارجوا التوضيح
اشكرك على هذا الكلام الرائع الذي يبين لنا عدة مواقف عربية ممن عاشوا في بلاد الغرب
وانا معك بعدة نقاط واهمها ان فوضوية بعض الاشخاص الذين يذهبون الى بلد عنوانه النظام ربما هو السبب في تشويه صورة العربي عند جزء كبير من مواطنين ذلك البلد
وبالرغم من شهادة بعض الاخوة العرب على انهم راوا حياتهم في ذلك البلد ,,, وانهم لا يفكرون بالعودة
فارى ان هذا يتناقض مع اقوال يرددها البعض اسافر الى دول اوربا لاصنع نفسي واطور مهاراتي وارجع لخدمة بلدي
وهل ياترى الفلسطينيون في اوربا لا يحلمون بعودتهم الى الديار كباقي العرب
وماذا يعملون من اجل حق العودة الذي تطالب به المخيمات الفلسطينية ليل نهار
ارجوا التوضيح
عائدون- المدير العام لشبكة بيت الذاكرة الفلسطينية
- عدد المساهمات : 2671
الرصيد : 3929
أعجبني : 49
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 35
العمل/الترفيه : مساعد مهندس ديكور وتصميم داخلي , طالب في الجامعة اللبنانية
رقم العضوية : 1
المكتب الاعلامي
التابع لمؤسسة
بيت الذاكرة الفلسطينة
رد: اندماج الفلسطينيين المغتربين في بلجيكا بالمجتمع البلجيكي
شكرا استاذ احمد على الاستفسار
أنا قمت بوضع لون احمر على الكلام الذي يوضح فيه الاجابة على استفسارك
ومن يقول انه يحب ان يبقى ببلجيكا ليست ارضهم محتلة مثل مصر وسورية
فتعتبر تلك هجرة عمل وهذا الشيء مشروع
أما موضوع الاحتلال والعودة فهو في غير سياق هذه الدراسة التي قدمتها
ومن يقول انه يحب ان يبقى ببلجيكا ليست ارضهم محتلة مثل مصر وسورية
فتعتبر تلك هجرة عمل وهذا الشيء مشروع
أما موضوع الاحتلال والعودة فهو في غير سياق هذه الدراسة التي قدمتها
فلسطيني حر- مشرف
- عدد المساهمات : 98
الرصيد : 146
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 08/09/2010
العمر : 56
رقم العضوية : 105
رد: اندماج الفلسطينيين المغتربين في بلجيكا بالمجتمع البلجيكي
شكرا لك اخي الغالي
وخليكم لاجئين وبكرة عائدين
التوقيع : لاجئ
وخليكم لاجئين وبكرة عائدين
التوقيع : لاجئ
لاجئ من زمن النكبة- عضونشيط
- عدد المساهمات : 72
الرصيد : 71
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 15/07/2011
العمر : 75
مواضيع مماثلة
» إلى الأخوة المغتربين في بلاد المهجر والدول العربية الشفيقة ومنطقة الخليج العربي
» روعه اندماج اللون الاسود مع الاحمر
» الجاليات من قرية الجش المغتربين
» تعيين الاخ فلسطيني حر مشرف على ملتقى المغتربين
» صورة لشارع الرئيسي في مخيم النيرب - اهداء الى المغتربين
» روعه اندماج اللون الاسود مع الاحمر
» الجاليات من قرية الجش المغتربين
» تعيين الاخ فلسطيني حر مشرف على ملتقى المغتربين
» صورة لشارع الرئيسي في مخيم النيرب - اهداء الى المغتربين
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: منتدى المخيمات الفلسطينية ::. :: شؤون اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات وحق العودة :: ملتقى المغتربين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه