عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 88 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 88 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
تصريح للشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد ( رائد القصة القصيرة جدا )
3 مشترك
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: المنتدى الطلابي والادبي الثقافي ::. :: القسم الأدبي والثقافي :: القصص والروايات - القصة القصيرة
صفحة 1 من اصل 1
تصريح للشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد ( رائد القصة القصيرة جدا )
حاوره القسم الثقافي في بيت الذاكرة الفلسطينية في سورية - الشاعر خالد حلاق
.
الشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد هو رائد القصة القصيرة جدا بدون منافس وهذه الريادة هي بمثابة وسام شرف للشعب الفلسطيني وعلى هامش احتفالية القصة القصيرة جدا في حلب
كان لنا لقاء عابر مع القاص والشاعر محمود علي السعيد وكان هذا التصريح
تقام في كل عام فعاليات خاصة في القصة القصيرة جدا و هي غاية في الأهمية حيث يقيم النادي العربي الفلسطيني والذي يديره الشاعر والأديب محمود علي السعيد بالتعاون مع الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين لجنة حلب فعالية سنوية تسمى ( احتفالية القصة القصيرة جدا ) حيث يشارك فيها عدد كبير من كتاب القصة القصيرة جدا من جميع أنحاء القطر كما يقام في حلب فعالية أخرى سنوية تسمى ملتقى القصة القصيرة جدا حيث أقيمت قبل أيام في مدرسة الشيباني بحلب وتحمل اسم الملتقى الثامن للقصة القصيرة جدا : وشارك فيها كتاب من جميع أنحاء الوطن العربي
والتقينا على هامش الملتقى رائد القصة القصيرة جدا الأديب والشاعر محمود علي السعيد وصرح التصريح التالي :
القصة القصيرة جداً مسرود حكائي تم تجنيسها على يد رقم كتابي آدمي عربي اليد والقلب واللسان وليست مجتلباً غربياً كما يروق لبعض منظري ملفاتها وبرامجها تضطلع بمهمة تثقيفية منعشة بسرعة برق خاطف
تعلي من شأن المعمار السردي المتداول بشتى أنساقه بإضافة لبنة ذات مذاق طعمي وخصوصية تشكيلية وفرادة بنائية بمظهرية ثوب خالب ومكنون جوهري مكثف وتماسك وحدة عضوية بشطريها الموضوعي والمضموني وتواتر تصعيدي هرموني وتنام درامي دلالي ونبرات موسقة سيمفونية الطالع يعضدها اختصار مفرداتي يرفض الإطالة الممجوجة والترهل الكياني والثرثرة المجانية وتبؤر لحظي لمسافة الزمن وتقلص أفقي جد مضغوط لمساحة المكان وبقعة ضوء مقروءة الأبعاد من كينونة الحدث وشذرات طيفية من شخوص فرادى إضافة إلى المفارقات المحركة لمولد الضخ الجمالي والقفلة الصادمة المدهشة بصعق تفجيري قصدية استمرارية الأثر ورسوخه وانتخابات دقيقة بمسطرة الذائقة المدربة للعناصر بكامل محمولها الأنيق والرامز والموظف وتجنيح صوري يلعب فيه الانزياح (المجازي ـ الإيقاعي ـ اللغوي ـ الدلالي) عبر أسطوانة الخيال دور البطولة والإفادة من الأجناس الأدبية تيمناً بظاهرة الأواني المستطرقة التي يحيل الواحد جزءاً من مخزونه إلى أشقائه في تناسق رؤيوي مقنع إلى آخر قائمة العناصر الجمرية في موقد حضورها العصري المتأجج والتي أجزم بأن بعض الأفرعة والمكونات في أصلابها الشجرية لم تتجسد بعد بتقعيد منهجي أو تساوق قانوني بدعوى مبرمة القرار وإن كنت مصراً على عمق التجذر الضارب في باطن النتاجات الكتابية السردية ومدوناتها المطروحة في أسواق العدالة التحكيمية المثقفة بتمدين مواكب ومنصف المكهرب والجاذب لفاقد الذوق البصري بالتلمس والحدس فما بالك بالمالك لعين زرقاء اليمامة وفطانة العبقري وانشقت القبائل المبتلاة بلوثة الكتابة وشغف المس الكلامي العابق بأرج الإبداع إلى فرقاء ثلاثة لا رابع لها قابل ومناصر رافض ومشاكس قابل ورافض بأرجحة مرض فصامي يتنقل من خندق (المع) إلى (الضد) ومن السادية إلى المازوشية بجرة قلم وطرفة نظرة حسب تقلبات مزاج الطقس ومركز الجاذبية ومعطى الآنية أرجعها الضلع الأول من مثلث الفريق المعاضد إلى بئر الذاكرة الكتابية والشفوية المتبلورة في مسرودات مبتسرة قديمة دون أن يولي دقة المصطلح (ق.ق.ج) النصيب الأوفر وقصب السبق في معادلة التقييم والتمحيص ومجريات الحكم الصائب دامجاً بعشوائية مقيتة بين (الحكاية ـ الأقصوصة ـ الحكمة ـ الخاطرة ـ السيرة ـ القول المأثور ـ الطرفة) إلى آخر المسميات النثرية المضغوطة المتعاقبة في تاريخنا الأدبي بمتوالية عددية أربأ أن أقول هندسية مما أضاع حقيقة الإمساك بالتأريخ المعتمد لولادتها لتلقيفه للأجيال القادمة بمنطقية محصنة بمناعة الوثائق للسير على ضوء مشكاتها عندما نحتاج إلى بصمة الدليل في تأكيد الوقائع للبناء على تسلسلها في التقويم الدهري للمنجزات فندخل في دوامة من الصعوبة بمكان الإفلات من ربقة مشوشاتها واختلاط أمورها وضياع بوصلة توجهها فيما أحالها الضلع الثاني المهووس بعقدة الفرنجة وقد فقد جهاراً خصيصة فروسية الضد الشرقية بمركب نقص وضآلة قوام إلى الأغيار وبخاصة بعض متنطعي التنظير لها من المناطقة المغاربة رافعي بيارق التناصية بالتصفيق النقدي للمجتلبات الوافدة كالمينيمالية القصيرة الفرنسية أو (MICRORELATOS ) أمريكا اللاتينية ومعنى المصطلحين (الحكاية أو القصة القصيرة) وإسنادها إليهما بينما وقف الضلع الثالث موقف المتفرج السلبي يناصر ولا يجهر، يعتنق ولا يمارس بالمقدور إدراجه في جدول الأدوية الطبية ذات الصنف البارد الذي أكل الدهر على صلاحيته وشرب وأما بخصوص الفريق المجافي فقد امتشق كل أسلحة الدمار الشامل على حد تعبير (العولمة المتوحشة) وأخذ يجندل كل من لمعت بوارقه من عشاق هذا الجنس الفتان يتوسطهما فريق رجراج لا يعول على اجتهاداته الذوقية ومنطقه السفسطائي وحججه المتقلبة أردف القول أيضاً في نقطة علام اعتورت الخوض في لججها قوافل من فرسان المسرود الكتابي بشقيها المدرجين الأول وقد قدح زناد فكره حتى الاصطلاء فخلص إلى المجاهرة الصاخبة بالإقرار بجمال المولود الجديد (القصة القصيرة جداً) باعتباره فرعاً من أبوة القصة القصيرة مطلقاً عليه تسمية (نوع) بينما الشق الآخر من معادلة المعاضدة أعلى رفعته باعتباره جنساً أدبياً خالصاً حلالاً له فرادته ومغايرته واستقلاليته ولكل منهما مرافعاته وإن كنت من منطق قانوني ذوقي خالص أرجح الجنسية على النوعية أقول وبكل ما يختزن القول من رسوخ وتجذر القصة القصيرة جداً (VERY SHORT STORY) جنس أدبي يتصف بالجدة الحضارية والإمتاع العصري أرسى جلّ أعمدته البنائية أربأ أن أصرح كلها مكتسحاً الأمكنة والأزمنة والشخوص أفقياً وشاقولياً وقد أضحى قولة حق جلية جلاء قرص الشمس في رابعة النهار تلهج بمعناه ومبناه جوقة من المتخصصين من القاع والسفوح والقمم يعجز الحاسوب عن الإحاطة بتعدادها من فاتحة سيرورة القرية الكونية إلى خاتمة مطاف الأسئلة وقد أفردت له الأطروحات والرسائل، الاحتفاليات والملتقيات، المنابر والمنصات، سواءً أصفقت الأفئدة القابلة بحرارة اللقاء أم اكفهرت وجوه القلة الرافضة بأقنعة الظلمة
[b].
الشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد هو رائد القصة القصيرة جدا بدون منافس وهذه الريادة هي بمثابة وسام شرف للشعب الفلسطيني وعلى هامش احتفالية القصة القصيرة جدا في حلب
كان لنا لقاء عابر مع القاص والشاعر محمود علي السعيد وكان هذا التصريح
تقام في كل عام فعاليات خاصة في القصة القصيرة جدا و هي غاية في الأهمية حيث يقيم النادي العربي الفلسطيني والذي يديره الشاعر والأديب محمود علي السعيد بالتعاون مع الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين لجنة حلب فعالية سنوية تسمى ( احتفالية القصة القصيرة جدا ) حيث يشارك فيها عدد كبير من كتاب القصة القصيرة جدا من جميع أنحاء القطر كما يقام في حلب فعالية أخرى سنوية تسمى ملتقى القصة القصيرة جدا حيث أقيمت قبل أيام في مدرسة الشيباني بحلب وتحمل اسم الملتقى الثامن للقصة القصيرة جدا : وشارك فيها كتاب من جميع أنحاء الوطن العربي
والتقينا على هامش الملتقى رائد القصة القصيرة جدا الأديب والشاعر محمود علي السعيد وصرح التصريح التالي :
القصة القصيرة جداً مسرود حكائي تم تجنيسها على يد رقم كتابي آدمي عربي اليد والقلب واللسان وليست مجتلباً غربياً كما يروق لبعض منظري ملفاتها وبرامجها تضطلع بمهمة تثقيفية منعشة بسرعة برق خاطف
تعلي من شأن المعمار السردي المتداول بشتى أنساقه بإضافة لبنة ذات مذاق طعمي وخصوصية تشكيلية وفرادة بنائية بمظهرية ثوب خالب ومكنون جوهري مكثف وتماسك وحدة عضوية بشطريها الموضوعي والمضموني وتواتر تصعيدي هرموني وتنام درامي دلالي ونبرات موسقة سيمفونية الطالع يعضدها اختصار مفرداتي يرفض الإطالة الممجوجة والترهل الكياني والثرثرة المجانية وتبؤر لحظي لمسافة الزمن وتقلص أفقي جد مضغوط لمساحة المكان وبقعة ضوء مقروءة الأبعاد من كينونة الحدث وشذرات طيفية من شخوص فرادى إضافة إلى المفارقات المحركة لمولد الضخ الجمالي والقفلة الصادمة المدهشة بصعق تفجيري قصدية استمرارية الأثر ورسوخه وانتخابات دقيقة بمسطرة الذائقة المدربة للعناصر بكامل محمولها الأنيق والرامز والموظف وتجنيح صوري يلعب فيه الانزياح (المجازي ـ الإيقاعي ـ اللغوي ـ الدلالي) عبر أسطوانة الخيال دور البطولة والإفادة من الأجناس الأدبية تيمناً بظاهرة الأواني المستطرقة التي يحيل الواحد جزءاً من مخزونه إلى أشقائه في تناسق رؤيوي مقنع إلى آخر قائمة العناصر الجمرية في موقد حضورها العصري المتأجج والتي أجزم بأن بعض الأفرعة والمكونات في أصلابها الشجرية لم تتجسد بعد بتقعيد منهجي أو تساوق قانوني بدعوى مبرمة القرار وإن كنت مصراً على عمق التجذر الضارب في باطن النتاجات الكتابية السردية ومدوناتها المطروحة في أسواق العدالة التحكيمية المثقفة بتمدين مواكب ومنصف المكهرب والجاذب لفاقد الذوق البصري بالتلمس والحدس فما بالك بالمالك لعين زرقاء اليمامة وفطانة العبقري وانشقت القبائل المبتلاة بلوثة الكتابة وشغف المس الكلامي العابق بأرج الإبداع إلى فرقاء ثلاثة لا رابع لها قابل ومناصر رافض ومشاكس قابل ورافض بأرجحة مرض فصامي يتنقل من خندق (المع) إلى (الضد) ومن السادية إلى المازوشية بجرة قلم وطرفة نظرة حسب تقلبات مزاج الطقس ومركز الجاذبية ومعطى الآنية أرجعها الضلع الأول من مثلث الفريق المعاضد إلى بئر الذاكرة الكتابية والشفوية المتبلورة في مسرودات مبتسرة قديمة دون أن يولي دقة المصطلح (ق.ق.ج) النصيب الأوفر وقصب السبق في معادلة التقييم والتمحيص ومجريات الحكم الصائب دامجاً بعشوائية مقيتة بين (الحكاية ـ الأقصوصة ـ الحكمة ـ الخاطرة ـ السيرة ـ القول المأثور ـ الطرفة) إلى آخر المسميات النثرية المضغوطة المتعاقبة في تاريخنا الأدبي بمتوالية عددية أربأ أن أقول هندسية مما أضاع حقيقة الإمساك بالتأريخ المعتمد لولادتها لتلقيفه للأجيال القادمة بمنطقية محصنة بمناعة الوثائق للسير على ضوء مشكاتها عندما نحتاج إلى بصمة الدليل في تأكيد الوقائع للبناء على تسلسلها في التقويم الدهري للمنجزات فندخل في دوامة من الصعوبة بمكان الإفلات من ربقة مشوشاتها واختلاط أمورها وضياع بوصلة توجهها فيما أحالها الضلع الثاني المهووس بعقدة الفرنجة وقد فقد جهاراً خصيصة فروسية الضد الشرقية بمركب نقص وضآلة قوام إلى الأغيار وبخاصة بعض متنطعي التنظير لها من المناطقة المغاربة رافعي بيارق التناصية بالتصفيق النقدي للمجتلبات الوافدة كالمينيمالية القصيرة الفرنسية أو (MICRORELATOS ) أمريكا اللاتينية ومعنى المصطلحين (الحكاية أو القصة القصيرة) وإسنادها إليهما بينما وقف الضلع الثالث موقف المتفرج السلبي يناصر ولا يجهر، يعتنق ولا يمارس بالمقدور إدراجه في جدول الأدوية الطبية ذات الصنف البارد الذي أكل الدهر على صلاحيته وشرب وأما بخصوص الفريق المجافي فقد امتشق كل أسلحة الدمار الشامل على حد تعبير (العولمة المتوحشة) وأخذ يجندل كل من لمعت بوارقه من عشاق هذا الجنس الفتان يتوسطهما فريق رجراج لا يعول على اجتهاداته الذوقية ومنطقه السفسطائي وحججه المتقلبة أردف القول أيضاً في نقطة علام اعتورت الخوض في لججها قوافل من فرسان المسرود الكتابي بشقيها المدرجين الأول وقد قدح زناد فكره حتى الاصطلاء فخلص إلى المجاهرة الصاخبة بالإقرار بجمال المولود الجديد (القصة القصيرة جداً) باعتباره فرعاً من أبوة القصة القصيرة مطلقاً عليه تسمية (نوع) بينما الشق الآخر من معادلة المعاضدة أعلى رفعته باعتباره جنساً أدبياً خالصاً حلالاً له فرادته ومغايرته واستقلاليته ولكل منهما مرافعاته وإن كنت من منطق قانوني ذوقي خالص أرجح الجنسية على النوعية أقول وبكل ما يختزن القول من رسوخ وتجذر القصة القصيرة جداً (VERY SHORT STORY) جنس أدبي يتصف بالجدة الحضارية والإمتاع العصري أرسى جلّ أعمدته البنائية أربأ أن أصرح كلها مكتسحاً الأمكنة والأزمنة والشخوص أفقياً وشاقولياً وقد أضحى قولة حق جلية جلاء قرص الشمس في رابعة النهار تلهج بمعناه ومبناه جوقة من المتخصصين من القاع والسفوح والقمم يعجز الحاسوب عن الإحاطة بتعدادها من فاتحة سيرورة القرية الكونية إلى خاتمة مطاف الأسئلة وقد أفردت له الأطروحات والرسائل، الاحتفاليات والملتقيات، المنابر والمنصات، سواءً أصفقت الأفئدة القابلة بحرارة اللقاء أم اكفهرت وجوه القلة الرافضة بأقنعة الظلمة
الشاعر خالد حلاق- أمين سر بيت الذاكرة الفلسطينية
- عدد المساهمات : 33
الرصيد : 53
أعجبني : 0
تاريخ التسجيل : 09/09/2010
العمر : 59
رقم العضوية : 107
رد: تصريح للشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد ( رائد القصة القصيرة جدا )
كل الشكر والتحية لك أستاذ خالد حلاق على هذا الحوار الرائع مع الشاعر الفلسطيني الكبير محمود علي السعيد
وكل الشكر وتحيات الاكبار للشاعر والد الاستاذ رامي السعيد على ما يقدمه لابناء فلسطين من اشعار تنقش على درب السنين
وما ذلت اذكر كلمات الشاعر محمود السعيد عندما قال :
ترشيحا ما عدت اطيق من الشجرة ,,,,,,,,,,, جذرا في التربة وغصونا في المنفى
فلك من شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية الف سلام
وكل الشكر وتحيات الاكبار للشاعر والد الاستاذ رامي السعيد على ما يقدمه لابناء فلسطين من اشعار تنقش على درب السنين
وما ذلت اذكر كلمات الشاعر محمود السعيد عندما قال :
ترشيحا ما عدت اطيق من الشجرة ,,,,,,,,,,, جذرا في التربة وغصونا في المنفى
فلك من شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية الف سلام
عائدون- المدير العام لشبكة بيت الذاكرة الفلسطينية
- عدد المساهمات : 2671
الرصيد : 3929
أعجبني : 49
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
العمر : 35
العمل/الترفيه : مساعد مهندس ديكور وتصميم داخلي , طالب في الجامعة اللبنانية
رقم العضوية : 1
المكتب الاعلامي
التابع لمؤسسة
بيت الذاكرة الفلسطينة
رد: تصريح للشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد ( رائد القصة القصيرة جدا )
اشكرك اخي جزيل الشكر على ما قدمت لنا
وكما اشكر الشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد على هذا التصريح الرائع
يعطيك الف عافيه
تحياتي
وكما اشكر الشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد على هذا التصريح الرائع
يعطيك الف عافيه
تحياتي
عاشقه تراب فلسطين- مشرفة
- عدد المساهمات : 4556
الرصيد : 5714
أعجبني : 23
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 25
مواضيع مماثلة
» حوار مع الشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد رائد القصة القصيرة جدا بتاريخ 5 / 8 / 2010
» الشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد ( رائد القصة القصيرة جداً عربياً ) الجزء الثالث من أراء مجموعة من (النقاد و الباحثين والشعراء والقاصين )
» الشاعر محمود علي السعيد رائد القصة القصيرة
» الجزء الرابع والخامس من آراء قيلت في ريادة الشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد لجنس القصة القصيرة جدا عربيا
» امسية شعرية بحلب للشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد يوم السبت 10 / 9 / 2011
» الشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد ( رائد القصة القصيرة جداً عربياً ) الجزء الثالث من أراء مجموعة من (النقاد و الباحثين والشعراء والقاصين )
» الشاعر محمود علي السعيد رائد القصة القصيرة
» الجزء الرابع والخامس من آراء قيلت في ريادة الشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد لجنس القصة القصيرة جدا عربيا
» امسية شعرية بحلب للشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد يوم السبت 10 / 9 / 2011
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: المنتدى الطلابي والادبي الثقافي ::. :: القسم الأدبي والثقافي :: القصص والروايات - القصة القصيرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه