عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 118 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 118 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
الشاعر الفلسطيني عبد الكريم عبد الرحيم من سكان مخيم اليرموك في ذمة الله
5 مشترك
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: منتدى المخيمات الفلسطينية ::. :: المخيمات الفلسطينية في سوريا :: منتدى مخيم اليرموك - دمشق
صفحة 1 من اصل 1
الشاعر الفلسطيني عبد الكريم عبد الرحيم من سكان مخيم اليرموك في ذمة الله
عبد الكريم عبد الرحيم يغادر صهوة التعب
في ذمّة الله
عدنان كنفاني
.
(في صباح هذا اليوم 8 نيسان، آثر شاعرنا الفلسطيني الكبير عبد الكريم عبد الرحيم (أبو مصباح) أن يغادر هذا العالم، ويخرج من حومة التعب، بين جانحيه حلمّ متوقّد بفلسطين، بصفد، بالجرمق.. كانت قضيته، وقلقه، نزف نبضه من أجلها، وكتب لها روائع قصائد، فكان الوفيّ الصادق المناضل.. يرحمك الله يا أبا مصباح، ولا حول ولا قوّة إلا بالله العليّ العظيم.)
أيها الفارس النبيل: كلما سمعتك، أو قرأتك، أبحث عن مفردةٍ أحملها برفق كأنها عطر زجاج أخاف أن يتكسّر، كي أهديك اسماً.. صفةً، ما أن أسيّلها على لساني، حتى أجدها أقلّ من تطلّعي لقامتك، وأقل من أن أطلق وصفاً يعبّر من خلال مفردة واحدة عنك..
تارة أراك قبّرة فلسطين، وتارة أراك عصفورها، وبلبلها، وغرّيدها الشجيّ، وتارة أخرى أراك نسرها.. لسانها.. مرّة قلت أنك سنديانة فلسطين، فقلت لي: أنا أرقّ من يباس جذعها.
عندما تتظلّل بدفء الوجدان، أرى فلسطين في عينيّ محبوبتك.
أرى زيتون صفد، وجرمقها، ومسجدها، وسبلانها تتدفق عطوراً وهي تتفلّت من ذاكرتك الغنيّة.
آه يا أخي النبيل، لماذا استبقت السفر.؟
يوم ودّعنا محمود فلاحة إلى مثواه الأخير، سألتني: إذا متُّ هل ترثيني.؟
قلت لك: وإذا أنا متّ هل ترثيني.؟
قلت لي: لن أرثي سواك.!
يا صديقي النبيل، كنت أعزّي نفسي بكَ، أن تبقيني على قائمة الحضور عندما أغيب.. أن ترثيني، وها أنا ذا، أغصّ بالحزن، ولا أجد كلمات تصل إلى قامة رثاء..
وهل يبقى من طيفٍ للمفردات وللأمكنة بعدَك.؟
ابتسامتك النبيلة.. وصدى بوح متفلّت من ذاكرةٍ مشحونةٍ بصفاء الذكريات، تُسيِّل أشجانها على صمت صالةٍ، أو فسحةٍ قريبة من السماء كم سَكَنتْ على وشوشاتنا.. وكم تألّقت بنور الحق والحقيقة.
آه يا أخي الجريح..
كنت أسمعك.. أقرأ في وجهك الوسيم نبضات الحب، وفواصل الأشعار، ورصف الذكريات، وملاعب صفد.
هذا المنبر الأليف ما زال ينتظر أوراقك وأشياءك كي يستعيد وهجَهُ.
أراك بين الشباب، تناغي تعلّقهم بالأصالة، وتعلّمهم أن اللغة انتماء، والدين عقيدة، والحقّ فضيلة.
أراك.. قبل أن يتفتّح الصباح، تخرج إلى العالم البسيط، تتجوّل في الحارت القديمة، وتستريح في عبق الذكريات، ورجفات الوطن، والأصالة النبيلة.
آه يا أخي الغريب.
كان صدرك لنا وطن، وقلبك دفء، وحبك يقين..
جاءني صوتٌ من بعيد، ينبض بالحزن، ويغصّ بالدموع، قال كلمتان: "مات أبو مصباح".! فنَزَفتُ أوجاعي دفعة واحدة، تصوّرتُ أن الأرض حقيقة تنقصُ من أطرافها دونك، حاولتُ أن آتيكَ وأنت مسجى على فراش الانتهاء، لكنني أشفقت عليك، وأعرف أنك آثرت أن تغادر عالم التعب والانتظار.
أيها القدر الحاكم.. كيف تُعلِنُ غربتي عنه وأنا على ذلك الحدّ القريب منه.؟
أسمعه.. أراه.. أتحسس نبضات الألم القاهر المسكون فيه، وأعرف أنه الأقوى، يشكّل الحياة كما يهوى، ويزيّنها بذلك الترف الشوقي المخزون في ذاكرته التي لم تكفّ عن شحنه بالعطاءات.
ثم.. يأتي موسم الزهر، موسم نيسان، فيقرر الرحيل، إلى هناك، إلى المدى الأرحب.
يحمل تعبه، ويسافر.. يسدل ستائر سوداء على بياض عينيه، ليفتح أيقونات روحه، يتحسس الموجودات التي يعرفها مقيمة معه، كم وكم عايشَ طقوساً غريبة عن أبجديته، فما نافق، ولا تملّق، بل تمسّك أكثر بطقوس أصيلة مزيّنة بالإيمان والأخلاق والنبل.
أتعبته الرحلة، فآثر أن ينفضَّ عنّا، ويسافر ذات فجأة دون تلويحة وداع، يسبقنا جميعاً إلى ذاكرةٍ لم تجفّ، إلى بيت وحارة وشجيرات وورود وحانوت يسكنون، ما زالوا، في الذاكرة، ليطلَّ على مدينة أرستْ مراكبَها في صدره، فكانت له الزاد كلما أوجعته الغربة.
سبقنا إليها.. طار فوق الحزن المقيم، وخلع عن كتفيه دهشة الانتظار المملّ، وألقى عن كاهله تعب الحصارات.
طار إلى وطنه الذي لم يغادره، يحمل معه بشائر الربيع، وطيوف الذكريات النابضة أبداً صوراً تترامى على شاشةٍ ملوّنة بالعطر والجمال.
أراه الآن يعانق السابقين، يرسم تلك الابتسامة التي ما فارقت، رغم طوفان القهر، تفاصيل وجهه النبيل، يظلّلها بترفٍ من نوع لا يستطيع أحد أن يدركَ كنهَهُ، ويعجنها بالشوق ليستقبل وطنه.
الرحلة قاسية حدّ الفزع، مؤلمة حدّ الصراخ، لكنه عايشها، واستطاع، رغم المتغيرات غير المعقولة، أن يبقى على حدّ الصمود.
علِّمنا يا عبد الكريم، أيها الحاضر الغريب، كيف "نصعد إلى الطوفان" وكيف "ندخل في مفردات المكان".. كيف نهدي "للقدس معراج فرح"، كيف "نعترف للندى" وكيف "نقيم بين موتين وعرس" [1].؟
علّمنا كيف نُهدي "من فضّة الروح أقماراً لغزّة"[2].؟
علمّنا كيف نشتاقُ إليك ولا ننزفُ وجعاً ودموعاً، وكيف نحبكَ بلا دموع.
وقل لنا لماذا تعجّلت الإقامة "قريباً من الجرمق"[3].؟
وداعاً يا صديقي النبيل، وداعاً أيها الغريب الصادق، وداعاً يا أعزّ الناس.
في ذمّة الله
عدنان كنفاني
.
(في صباح هذا اليوم 8 نيسان، آثر شاعرنا الفلسطيني الكبير عبد الكريم عبد الرحيم (أبو مصباح) أن يغادر هذا العالم، ويخرج من حومة التعب، بين جانحيه حلمّ متوقّد بفلسطين، بصفد، بالجرمق.. كانت قضيته، وقلقه، نزف نبضه من أجلها، وكتب لها روائع قصائد، فكان الوفيّ الصادق المناضل.. يرحمك الله يا أبا مصباح، ولا حول ولا قوّة إلا بالله العليّ العظيم.)
أيها الفارس النبيل: كلما سمعتك، أو قرأتك، أبحث عن مفردةٍ أحملها برفق كأنها عطر زجاج أخاف أن يتكسّر، كي أهديك اسماً.. صفةً، ما أن أسيّلها على لساني، حتى أجدها أقلّ من تطلّعي لقامتك، وأقل من أن أطلق وصفاً يعبّر من خلال مفردة واحدة عنك..
تارة أراك قبّرة فلسطين، وتارة أراك عصفورها، وبلبلها، وغرّيدها الشجيّ، وتارة أخرى أراك نسرها.. لسانها.. مرّة قلت أنك سنديانة فلسطين، فقلت لي: أنا أرقّ من يباس جذعها.
عندما تتظلّل بدفء الوجدان، أرى فلسطين في عينيّ محبوبتك.
أرى زيتون صفد، وجرمقها، ومسجدها، وسبلانها تتدفق عطوراً وهي تتفلّت من ذاكرتك الغنيّة.
آه يا أخي النبيل، لماذا استبقت السفر.؟
يوم ودّعنا محمود فلاحة إلى مثواه الأخير، سألتني: إذا متُّ هل ترثيني.؟
قلت لك: وإذا أنا متّ هل ترثيني.؟
قلت لي: لن أرثي سواك.!
يا صديقي النبيل، كنت أعزّي نفسي بكَ، أن تبقيني على قائمة الحضور عندما أغيب.. أن ترثيني، وها أنا ذا، أغصّ بالحزن، ولا أجد كلمات تصل إلى قامة رثاء..
وهل يبقى من طيفٍ للمفردات وللأمكنة بعدَك.؟
ابتسامتك النبيلة.. وصدى بوح متفلّت من ذاكرةٍ مشحونةٍ بصفاء الذكريات، تُسيِّل أشجانها على صمت صالةٍ، أو فسحةٍ قريبة من السماء كم سَكَنتْ على وشوشاتنا.. وكم تألّقت بنور الحق والحقيقة.
آه يا أخي الجريح..
كنت أسمعك.. أقرأ في وجهك الوسيم نبضات الحب، وفواصل الأشعار، ورصف الذكريات، وملاعب صفد.
هذا المنبر الأليف ما زال ينتظر أوراقك وأشياءك كي يستعيد وهجَهُ.
أراك بين الشباب، تناغي تعلّقهم بالأصالة، وتعلّمهم أن اللغة انتماء، والدين عقيدة، والحقّ فضيلة.
أراك.. قبل أن يتفتّح الصباح، تخرج إلى العالم البسيط، تتجوّل في الحارت القديمة، وتستريح في عبق الذكريات، ورجفات الوطن، والأصالة النبيلة.
آه يا أخي الغريب.
كان صدرك لنا وطن، وقلبك دفء، وحبك يقين..
جاءني صوتٌ من بعيد، ينبض بالحزن، ويغصّ بالدموع، قال كلمتان: "مات أبو مصباح".! فنَزَفتُ أوجاعي دفعة واحدة، تصوّرتُ أن الأرض حقيقة تنقصُ من أطرافها دونك، حاولتُ أن آتيكَ وأنت مسجى على فراش الانتهاء، لكنني أشفقت عليك، وأعرف أنك آثرت أن تغادر عالم التعب والانتظار.
أيها القدر الحاكم.. كيف تُعلِنُ غربتي عنه وأنا على ذلك الحدّ القريب منه.؟
أسمعه.. أراه.. أتحسس نبضات الألم القاهر المسكون فيه، وأعرف أنه الأقوى، يشكّل الحياة كما يهوى، ويزيّنها بذلك الترف الشوقي المخزون في ذاكرته التي لم تكفّ عن شحنه بالعطاءات.
ثم.. يأتي موسم الزهر، موسم نيسان، فيقرر الرحيل، إلى هناك، إلى المدى الأرحب.
يحمل تعبه، ويسافر.. يسدل ستائر سوداء على بياض عينيه، ليفتح أيقونات روحه، يتحسس الموجودات التي يعرفها مقيمة معه، كم وكم عايشَ طقوساً غريبة عن أبجديته، فما نافق، ولا تملّق، بل تمسّك أكثر بطقوس أصيلة مزيّنة بالإيمان والأخلاق والنبل.
أتعبته الرحلة، فآثر أن ينفضَّ عنّا، ويسافر ذات فجأة دون تلويحة وداع، يسبقنا جميعاً إلى ذاكرةٍ لم تجفّ، إلى بيت وحارة وشجيرات وورود وحانوت يسكنون، ما زالوا، في الذاكرة، ليطلَّ على مدينة أرستْ مراكبَها في صدره، فكانت له الزاد كلما أوجعته الغربة.
سبقنا إليها.. طار فوق الحزن المقيم، وخلع عن كتفيه دهشة الانتظار المملّ، وألقى عن كاهله تعب الحصارات.
طار إلى وطنه الذي لم يغادره، يحمل معه بشائر الربيع، وطيوف الذكريات النابضة أبداً صوراً تترامى على شاشةٍ ملوّنة بالعطر والجمال.
أراه الآن يعانق السابقين، يرسم تلك الابتسامة التي ما فارقت، رغم طوفان القهر، تفاصيل وجهه النبيل، يظلّلها بترفٍ من نوع لا يستطيع أحد أن يدركَ كنهَهُ، ويعجنها بالشوق ليستقبل وطنه.
الرحلة قاسية حدّ الفزع، مؤلمة حدّ الصراخ، لكنه عايشها، واستطاع، رغم المتغيرات غير المعقولة، أن يبقى على حدّ الصمود.
علِّمنا يا عبد الكريم، أيها الحاضر الغريب، كيف "نصعد إلى الطوفان" وكيف "ندخل في مفردات المكان".. كيف نهدي "للقدس معراج فرح"، كيف "نعترف للندى" وكيف "نقيم بين موتين وعرس" [1].؟
علّمنا كيف نُهدي "من فضّة الروح أقماراً لغزّة"[2].؟
علمّنا كيف نشتاقُ إليك ولا ننزفُ وجعاً ودموعاً، وكيف نحبكَ بلا دموع.
وقل لنا لماذا تعجّلت الإقامة "قريباً من الجرمق"[3].؟
وداعاً يا صديقي النبيل، وداعاً أيها الغريب الصادق، وداعاً يا أعزّ الناس.
راصد الأخبار- مشرف
- عدد المساهمات : 915
الرصيد : 2619
أعجبني : 4
تاريخ التسجيل : 23/08/2010
العمر : 34
رقم العضوية : 42
رد: الشاعر الفلسطيني عبد الكريم عبد الرحيم من سكان مخيم اليرموك في ذمة الله
علِّمنا يا عبد الكريم، أيها الحاضر الغريب، كيف "نصعد إلى الطوفان" وكيف "ندخل في مفردات المكان".. كيف نهدي "للقدس معراج فرح"، كيف "نعترف للندى" وكيف "نقيم بين موتين وعرس" [1].؟
علّمنا كيف نُهدي "من فضّة الروح أقماراً لغزّة"[2].؟
علمّنا كيف نشتاقُ إليك ولا ننزفُ وجعاً ودموعاً، وكيف نحبكَ بلا دموع.
وقل لنا لماذا تعجّلت الإقامة "قريباً من الجرمق"[3].؟
وداعاً يا صديقي النبيل، وداعاً أيها الغريب الصادق، وداعاً يا أعزّ الناس..
الله يرحمو ويجعل مثواه الجنه
اللهم اسكنه الفردوس الاعلى
علّمنا كيف نُهدي "من فضّة الروح أقماراً لغزّة"[2].؟
علمّنا كيف نشتاقُ إليك ولا ننزفُ وجعاً ودموعاً، وكيف نحبكَ بلا دموع.
وقل لنا لماذا تعجّلت الإقامة "قريباً من الجرمق"[3].؟
وداعاً يا صديقي النبيل، وداعاً أيها الغريب الصادق، وداعاً يا أعزّ الناس..
الله يرحمو ويجعل مثواه الجنه
اللهم اسكنه الفردوس الاعلى
عاشقه تراب فلسطين- مشرفة
- عدد المساهمات : 4556
الرصيد : 5714
أعجبني : 23
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 25
رد: الشاعر الفلسطيني عبد الكريم عبد الرحيم من سكان مخيم اليرموك في ذمة الله
الله يرحمه برحمته
اللهم نقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس
شكرا اخي راصد الاخبار
اللهم نقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس
شكرا اخي راصد الاخبار
زكريا رافع- عضوفضي
- عدد المساهمات : 896
الرصيد : 1074
أعجبني : 25
تاريخ التسجيل : 15/03/2011
العمر : 68
العمل/الترفيه : موظف / مغترب
رقم العضوية : 544
رد: الشاعر الفلسطيني عبد الكريم عبد الرحيم من سكان مخيم اليرموك في ذمة الله
رحمه الله و اسكنه فسيح جناته
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
رد: الشاعر الفلسطيني عبد الكريم عبد الرحيم من سكان مخيم اليرموك في ذمة الله
إنا لله وإنا إليه راجعون
هذا مصاب جلل
نسأل الله أن يخفف آلامنا
هذا مصاب جلل
نسأل الله أن يخفف آلامنا
محمد الجمل (نسرالجليل)- الإدارة
- عدد المساهمات : 1639
الرصيد : 1977
أعجبني : 18
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
العمر : 67
رقم العضوية : 288
مواضيع مماثلة
» الشاعر الفلسطيني عبد الكريم الكرمي رحمه الله
» الشاعر الفلسطيني الكبير يوسف الخطيب من سكان دمشق في ذمة الله
» زفاف السيد عبد الكريم محمد ابو حميد من سكان مخيم حندرات 17-11-2011
» عبد الحميد نمر زغموت في ذمة الله من مخيم اليرموك
» يحيى الحجاج في ذمة الله من سكان مخيم النيرب
» الشاعر الفلسطيني الكبير يوسف الخطيب من سكان دمشق في ذمة الله
» زفاف السيد عبد الكريم محمد ابو حميد من سكان مخيم حندرات 17-11-2011
» عبد الحميد نمر زغموت في ذمة الله من مخيم اليرموك
» يحيى الحجاج في ذمة الله من سكان مخيم النيرب
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: منتدى المخيمات الفلسطينية ::. :: المخيمات الفلسطينية في سوريا :: منتدى مخيم اليرموك - دمشق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه