عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
< SPAN>
المواضيع الأخيرة
لن ننساكم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 53 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 53 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 689 بتاريخ الجمعة 21 يونيو 2013, 9:15 pm
أدبيات استقبال الحجاج الفلسطينيين بين الحاضر والماضي
4 مشترك
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: منتدى بيت الذاكرة الفلسطينية ::. :: قسم التراث الفلكلور الفلسطيني
صفحة 1 من اصل 1
أدبيات استقبال الحجاج الفلسطينيين بين الحاضر والماضي
زينات معلقة هنا وهناك، أضواء بألوان قوس قزح الزاهية، كتابات على الجدران ترحب بحجاج بيت الله تهنئهم بالعود الأحمد وتدعو لهم بغفران الذنوب.
وأطفال عيونهم شاخصة مرتقبة يوم العودة للانغماس في حضن الجد والجدة والتنعم بالهدايا الجميلة من الأراضي الحجازية وغالباً ما تكون للذكور طاقية مع جلباب أبيض نقي ناصع كالحليب.
تلك المظاهر الحديثة في استقبال حجاج بيت الله بعد العودة من الديار الحجازية، أما قديما فكانت تحانين وترانيم بهيجة مفرحة ينشدها النسوة ابتهاجاً وسروراً بعودة من غابوا عنهم شهوراً في رحلة الذهاب والإياب على ظهور الإبل قاطعين الصحراء طولاً وعرضاً للوصول إلى بيت الله العظيم وأداء فريضة الحج وزيارة قبر المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم..
"لها أون لاين " تبحث بين سطور التاريخ عن بعض من مظاهر استقبال الحجاج قديماً وصولاً إلى آلية استقبالهم في الألفية الثالثة:
بتحانين الفراق التي تؤثر في القلوب والعيون كان يودع في الماضي أهل الحجاج حجيجهم داعين لهم بالعود الأحمد والسلامة من كل شر، يحملونهم أمانة الدعاء لهم والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومهما كانت حرارة الوداع قاسية فإن حرارة الاستقبال تكون أشد وأقوى ابتهاجاً وفرحاً بالقادمين، فما إن يعلم أهل البلدة باقتراب موعد قدوم ركب الحجيج حتى يعمدوا إلى تزيين الحارات والميادين والدواوين العامة بالأنوار والزينات المختلفة الأشكال والألوان.
أما النساء فيبدأن بالتوافد على منزل الحاج وينشدون له التحانين الرائعة حتى إذا ماقرع الباب التفوا حوله وازدادوا في التحنين والإنشاد في مشهد مفعم بمشاعر الحب والشوق والفرح، ومن تلك التحانين المنشدة إيذاناً بقدوم الحجاج وفق ما يرويه الأستاذ سعيد أبو معلا:
فاطمة يابوي.. وإضوي العقود
حجاج أبوك.. لفوا بالأسود
فاطمة يابوي.. وإضوي القناديل
حجاج أبوك.. لفوا بالتنابيل
فاطمة يابوي.. وإضوي الشمع
حجاج أبوك.. لفوا على الديوان
فاطمة يابوي.. وإضوي العلية
حجاج أبوك.. لفوا في البرية
كما تستزيد النسوة في مدح الحاجة والتحنين لها بالعودة الميمونة والدعوة لها بالمغفرة مصورينها بالطهر قائلات:
حجينا ونلنا.. بشروا أحبابنا.. حجينا ونلنا
ع الرمل تمشي.. ما أحلاك يا حجة
ع الرمل تمشي.. حنة ونكشه
زينوا دارنا.. حنة ونكشه
ما أحلى حلقها.. مع بياض عنقها
ما أحلى حلقها.. للي خلقها
وقفة محرمة.. للي خلقها
كما يرددوا في تحانينهم الحمد والثناء لله الكريم العظيم الذي أعاد لهم حجاجهم سالمين فيقولون:
الحمد لله يا الله.. زالت الهموم
إن شا الله.. ألمي على مجراها
والسعد جانا.. من الله
تلك التحانين تسبق يوم وصول الحجاج الذي لا تقل بهجته بهاءَ وسعادة عن يوم العيد فتجد أهالي البلدة قد نفروا من بيوتهم مع بزوغ شمس يوم الوصول إلى ساحات البلدة ينتظرون بلهفة وصول ركب الحجيج عيون زائغة وقلوب تخفق سريعاً وأفكار تتوارد هنا بحزن وهناك بفرحة اللقاء تمتزج المشاعر وتختلط نبضات القلوب فما يجدوا إلا التحانين ينشدوها بانتظار الوصول الميمون قائلين:
سيارتي سواقها الشاطر حسن
وتفتلت بحمولها بباب الحرم
سيارتي سواقها الشاطر حسين
وتفتلت بحمولها بالحارمين
وما إن يقترب موكب الحجيج ويرى الأهالي حجيهم حتى تنشد النسوة:
من قفى السور دوري.. بيضا يا إم الوشام
مرحبا بحجتنا غايبي.. صار إلها زمان
من قفى السور دور.. أبيض يا رجال
مرحبا بأبو محمد.. غايب له زمان
ويستزيدوا في إنشاد تحانين الترحيب قائلات:
يا مرحبا باللي لفا.. مثل القمر الاشرفا
خلى عداة وراه مثل.. السراج اللي انطفا
وعند دخول الحاج البيت تقول:
فلقنا رمانة طلعت حمرا وملانة
والحمد لله رجعت حجاجنا بالسلامة
يا هلا يا هلا.. حطوا الحبك ع الطبق وأنا الندى لسقيك
وإنت الثريا وأنا الميزان برى فيك..
ثم يجتمع الأهل في بيت الحاج ويبدأ الحاج بتوزيع الهدايا، ويسقى الحاضرين من ماء زمزم الذي كان قد جلبه الحاج معه من الديار الحجازية فتزيد رائحتها وطعمها الناس تعلقاً بالكعبة المشرفة وتطرق الأفئدة والألسنة دعائها لله سبحانه بأن يكتب للحاضرين أداء فريضة الحج في الموسم القام..
في الحاضر.. جداريات وولائم
ومع مرور الزمن تغيرت عادات استقبال الحجاج الفلسطينيين قليلاً فباتت التحانين تتوارى وتتعلثم على الألسنة قليلاً وبات المظهر الأحدث في استقبال الحجاح الفلسطينيين تعليق الزينات والورود في منزل الحاج ناهيك عن طلاء جدارن المنزل الخارجية بالرسوم والكلمات الداعية للحاج بغفران الذنوب وتقبل الفريضة، بالإضافة إلى عبارات الترحيب التي تدل على حفاوة الاستقبال.
وقد استخدم المصريون قديماً هذه الجداريات كوسيلة للإعلان عن أداء صاحب المنزل لفريضة الحج وكذلك الفلسطينيين وبحسب ما ورد في موقع مكتبة الإسكندرية فإن ألوان طلاء الجداريات والكتابات من خامات الجير والغراء تمتاز بكونها زاهية صريحة تعبر عن مظاهر الفرح والسعادة بعودة الحجيج، وتتكون من آيات قرآنية صغيرة و عبارة الصلاة على النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم بالإضافة إلى مشاهد مقطعية من صورة الكعبة المشرفة ومقام النبي وغار حراء، وأخيراً بات أهل الحاج يعمدون إلى إقامة الولائم ويدعون الأهل والأقارب لتناول طعام الحاج في جو من السعادة والفرح يغمر القلوب ويوثق العلاقات الإنسانية توزع فيه الهدايا التي قدم بها الحاج من أرض الحجاز.
[right][center]
وأطفال عيونهم شاخصة مرتقبة يوم العودة للانغماس في حضن الجد والجدة والتنعم بالهدايا الجميلة من الأراضي الحجازية وغالباً ما تكون للذكور طاقية مع جلباب أبيض نقي ناصع كالحليب.
تلك المظاهر الحديثة في استقبال حجاج بيت الله بعد العودة من الديار الحجازية، أما قديما فكانت تحانين وترانيم بهيجة مفرحة ينشدها النسوة ابتهاجاً وسروراً بعودة من غابوا عنهم شهوراً في رحلة الذهاب والإياب على ظهور الإبل قاطعين الصحراء طولاً وعرضاً للوصول إلى بيت الله العظيم وأداء فريضة الحج وزيارة قبر المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم..
"لها أون لاين " تبحث بين سطور التاريخ عن بعض من مظاهر استقبال الحجاج قديماً وصولاً إلى آلية استقبالهم في الألفية الثالثة:
بتحانين الفراق التي تؤثر في القلوب والعيون كان يودع في الماضي أهل الحجاج حجيجهم داعين لهم بالعود الأحمد والسلامة من كل شر، يحملونهم أمانة الدعاء لهم والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومهما كانت حرارة الوداع قاسية فإن حرارة الاستقبال تكون أشد وأقوى ابتهاجاً وفرحاً بالقادمين، فما إن يعلم أهل البلدة باقتراب موعد قدوم ركب الحجيج حتى يعمدوا إلى تزيين الحارات والميادين والدواوين العامة بالأنوار والزينات المختلفة الأشكال والألوان.
أما النساء فيبدأن بالتوافد على منزل الحاج وينشدون له التحانين الرائعة حتى إذا ماقرع الباب التفوا حوله وازدادوا في التحنين والإنشاد في مشهد مفعم بمشاعر الحب والشوق والفرح، ومن تلك التحانين المنشدة إيذاناً بقدوم الحجاج وفق ما يرويه الأستاذ سعيد أبو معلا:
فاطمة يابوي.. وإضوي العقود
حجاج أبوك.. لفوا بالأسود
فاطمة يابوي.. وإضوي القناديل
حجاج أبوك.. لفوا بالتنابيل
فاطمة يابوي.. وإضوي الشمع
حجاج أبوك.. لفوا على الديوان
فاطمة يابوي.. وإضوي العلية
حجاج أبوك.. لفوا في البرية
كما تستزيد النسوة في مدح الحاجة والتحنين لها بالعودة الميمونة والدعوة لها بالمغفرة مصورينها بالطهر قائلات:
حجينا ونلنا.. بشروا أحبابنا.. حجينا ونلنا
ع الرمل تمشي.. ما أحلاك يا حجة
ع الرمل تمشي.. حنة ونكشه
زينوا دارنا.. حنة ونكشه
ما أحلى حلقها.. مع بياض عنقها
ما أحلى حلقها.. للي خلقها
وقفة محرمة.. للي خلقها
كما يرددوا في تحانينهم الحمد والثناء لله الكريم العظيم الذي أعاد لهم حجاجهم سالمين فيقولون:
الحمد لله يا الله.. زالت الهموم
إن شا الله.. ألمي على مجراها
والسعد جانا.. من الله
تلك التحانين تسبق يوم وصول الحجاج الذي لا تقل بهجته بهاءَ وسعادة عن يوم العيد فتجد أهالي البلدة قد نفروا من بيوتهم مع بزوغ شمس يوم الوصول إلى ساحات البلدة ينتظرون بلهفة وصول ركب الحجيج عيون زائغة وقلوب تخفق سريعاً وأفكار تتوارد هنا بحزن وهناك بفرحة اللقاء تمتزج المشاعر وتختلط نبضات القلوب فما يجدوا إلا التحانين ينشدوها بانتظار الوصول الميمون قائلين:
سيارتي سواقها الشاطر حسن
وتفتلت بحمولها بباب الحرم
سيارتي سواقها الشاطر حسين
وتفتلت بحمولها بالحارمين
وما إن يقترب موكب الحجيج ويرى الأهالي حجيهم حتى تنشد النسوة:
من قفى السور دوري.. بيضا يا إم الوشام
مرحبا بحجتنا غايبي.. صار إلها زمان
من قفى السور دور.. أبيض يا رجال
مرحبا بأبو محمد.. غايب له زمان
ويستزيدوا في إنشاد تحانين الترحيب قائلات:
يا مرحبا باللي لفا.. مثل القمر الاشرفا
خلى عداة وراه مثل.. السراج اللي انطفا
وعند دخول الحاج البيت تقول:
فلقنا رمانة طلعت حمرا وملانة
والحمد لله رجعت حجاجنا بالسلامة
يا هلا يا هلا.. حطوا الحبك ع الطبق وأنا الندى لسقيك
وإنت الثريا وأنا الميزان برى فيك..
ثم يجتمع الأهل في بيت الحاج ويبدأ الحاج بتوزيع الهدايا، ويسقى الحاضرين من ماء زمزم الذي كان قد جلبه الحاج معه من الديار الحجازية فتزيد رائحتها وطعمها الناس تعلقاً بالكعبة المشرفة وتطرق الأفئدة والألسنة دعائها لله سبحانه بأن يكتب للحاضرين أداء فريضة الحج في الموسم القام..
في الحاضر.. جداريات وولائم
ومع مرور الزمن تغيرت عادات استقبال الحجاج الفلسطينيين قليلاً فباتت التحانين تتوارى وتتعلثم على الألسنة قليلاً وبات المظهر الأحدث في استقبال الحجاح الفلسطينيين تعليق الزينات والورود في منزل الحاج ناهيك عن طلاء جدارن المنزل الخارجية بالرسوم والكلمات الداعية للحاج بغفران الذنوب وتقبل الفريضة، بالإضافة إلى عبارات الترحيب التي تدل على حفاوة الاستقبال.
وقد استخدم المصريون قديماً هذه الجداريات كوسيلة للإعلان عن أداء صاحب المنزل لفريضة الحج وكذلك الفلسطينيين وبحسب ما ورد في موقع مكتبة الإسكندرية فإن ألوان طلاء الجداريات والكتابات من خامات الجير والغراء تمتاز بكونها زاهية صريحة تعبر عن مظاهر الفرح والسعادة بعودة الحجيج، وتتكون من آيات قرآنية صغيرة و عبارة الصلاة على النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم بالإضافة إلى مشاهد مقطعية من صورة الكعبة المشرفة ومقام النبي وغار حراء، وأخيراً بات أهل الحاج يعمدون إلى إقامة الولائم ويدعون الأهل والأقارب لتناول طعام الحاج في جو من السعادة والفرح يغمر القلوب ويوثق العلاقات الإنسانية توزع فيه الهدايا التي قدم بها الحاج من أرض الحجاز.
[right][center]
ashdood- عضوفعال
- عدد المساهمات : 317
الرصيد : 640
أعجبني : 1
تاريخ التسجيل : 11/08/2010
العمر : 37
رقم العضوية : 11
رد: أدبيات استقبال الحجاج الفلسطينيين بين الحاضر والماضي
يسلمووو كتير اخي على الموضوع المهم والجميل
ابدعت اخي في نقل الموضوع...
زينوالحرم و الحرم لينا و في ارض الحرم رحنا و صلينا
^_^
ننتظر جديدك...تقبل مروري
ابدعت اخي في نقل الموضوع...
زينوالحرم و الحرم لينا و في ارض الحرم رحنا و صلينا
^_^
ننتظر جديدك...تقبل مروري
عاشقه تراب فلسطين- مشرفة
- عدد المساهمات : 4556
الرصيد : 5714
أعجبني : 23
تاريخ التسجيل : 17/08/2010
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 25
رد: أدبيات استقبال الحجاج الفلسطينيين بين الحاضر والماضي
ما اجمل عادات وتقاليد بلادنا !!
تراثنا هو نهج تاريخنا الذي توارثناه من جيل الى جيل
موضوعك بقمة الروعة ... احسنتِ الاختيار حبيبتي
نقلتي اجمل ما يكون عن طرق احتفالية ابناء شعبنا بالحجيج
لك مني عزيزتي كل الشكر والامتنان والاحترااااام
دمتي بود
تراثنا هو نهج تاريخنا الذي توارثناه من جيل الى جيل
موضوعك بقمة الروعة ... احسنتِ الاختيار حبيبتي
نقلتي اجمل ما يكون عن طرق احتفالية ابناء شعبنا بالحجيج
لك مني عزيزتي كل الشكر والامتنان والاحترااااام
دمتي بود
سناء- الإدارة
- عدد المساهمات : 1176
الرصيد : 1611
أعجبني : 39
تاريخ التسجيل : 11/12/2010
العمر : 34
العمل/الترفيه : طالبة جامعية
رقم العضوية : 306
رد: أدبيات استقبال الحجاج الفلسطينيين بين الحاضر والماضي
بتشكرك كتير خيا على الموضوع الراااائع
يعطيك الف عافية ,,فعلا اجمل عادات عادات و تقاليد بلادنا فلسطين
يسلمو
تقبل مروري
يعطيك الف عافية ,,فعلا اجمل عادات عادات و تقاليد بلادنا فلسطين
يسلمو
تقبل مروري
ورود الحياه- عضوVIP
- عدد المساهمات : 5770
الرصيد : 7462
أعجبني : 26
تاريخ التسجيل : 18/08/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبه
رقم العضوية : 27
مواضيع مماثلة
» يحيى الحجاج في ذمة الله من سكان مخيم النيرب
» اسماء الحجاج المقبولين للعام 2010 بالقدس
» حفل استقبال في مقر الشعبة في مخيم النيرب
» الجبهة الشعبية تتشرف بدعوتكم لحضور حفل استقبال
» الشرطة تشارك بحفل استقبال الفنان أبو عرب بقلقيلية
» اسماء الحجاج المقبولين للعام 2010 بالقدس
» حفل استقبال في مقر الشعبة في مخيم النيرب
» الجبهة الشعبية تتشرف بدعوتكم لحضور حفل استقبال
» الشرطة تشارك بحفل استقبال الفنان أبو عرب بقلقيلية
شبكة بيت الذاكرة الفلسطينية :: .:: منتدى بيت الذاكرة الفلسطينية ::. :: قسم التراث الفلكلور الفلسطيني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 15 مايو 2016, 8:53 pm من طرف قلوب دافئه
» لماذا عُرج برسول الله من المسجد الأقصى ولم يُعرج به من المسجد الحرام
الأربعاء 16 مارس 2016, 12:33 am من طرف قلوب دافئه
» الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 20 ديسمبر 2015, 1:06 am من طرف قلوب دافئه
» ضرب الأطفال
الأربعاء 25 نوفمبر 2015, 9:03 am من طرف قلوب دافئه
» الأدب فى رياض الصالحين
الإثنين 19 أكتوبر 2015, 11:13 am من طرف قلوب دافئه
» الصبر والأمانة باب القرب والعطاء
السبت 12 سبتمبر 2015, 3:54 pm من طرف قلوب دافئه
» إصلاح وتربية المجتمع بإصلاح قلوب أهله
الإثنين 17 أغسطس 2015, 11:23 pm من طرف قلوب دافئه
» احكام الفدية على المريض فى رمضان ومتى تجب عليه
الأحد 21 يونيو 2015, 12:04 am من طرف قلوب دافئه
» رؤية هلال رمضان
الإثنين 08 يونيو 2015, 4:46 pm من طرف قلوب دافئه
» ولم يك رب العرش فوق سمائه تنزّة عن كيف وعن برهان
الثلاثاء 02 يونيو 2015, 12:02 pm من طرف المحب لفلسطين
» لماذا عرج برسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى ولم يعرج به من المسجد الحرام
الثلاثاء 26 مايو 2015, 10:05 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا طلب داعى اليهود والنصارى وإبليس نظره من رسول الله فى الإسراء والمعراج
السبت 16 مايو 2015, 8:27 am من طرف قلوب دافئه
» لماذا اختص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقى الأنبياء
الإثنين 04 مايو 2015, 6:26 am من طرف قلوب دافئه
» تحميل كتاب إشراقات الإسراء
الخميس 16 أبريل 2015, 12:30 am من طرف قلوب دافئه
» اختبار الغضب
الأحد 29 مارس 2015, 1:50 pm من طرف قلوب دافئه